بالتواريخ| أبرز محطات المقاطعة العربية لقطر في عام
بالتواريخ| أبرز محطات المقاطعة العربية لقطر في عام
- المقاطعة العربية
- الأزمة القطرية
- قطر
- الخليج
- دول الرباعي العربي
- الإرهاب
- المنطقة العربية
- السعودية
- الامارات
- البحرين
- المقاطعة العربية
- الأزمة القطرية
- قطر
- الخليج
- دول الرباعي العربي
- الإرهاب
- المنطقة العربية
- السعودية
- الامارات
- البحرين
على مدار عام كامل، شهدت المنطقة العربية واحدة من أضخم الأزمات الدبلوماسية بها، حيث قطعت عدة دول عربية علاقاتها مع قطر، بسبب دعمها للإرهاب ونشر الفوضى، إذ سعت خلال تلك الفترة إلى نفي تلك الاتهامات ونشر الأكاذيب عن دول الرباعي العربي والإساءة لها.
وترصد "الوطن" أبرز محطات الأزمة بين قطر والدول العربية:
5 يونيو 2017:
أعلنت السعودية والامارات والبحرين ومصر واليمن وجزر المالديف، قطع علاقاتها الدبلوماسية مع قطر، بسبب دعمها الإرهاب، عبر تمويل جماعات إسلامية متطرفة، مع فرض عدة إجراءات اقتصادية بينها إغلاق الحدود البرية والطرق البحرية، ومنع استخدام المجال الجوي وفرض قيود على تنقلات القطريين، وأغلقت السعودية مكاتب قناة "الجزيرة" القطرية في الرياض.
7 يونيو 2017:
صادق البرلمان التركي على معاهدة للتعاون العسكري بين قطر وتركيا، من بين بنودها إقامة قاعدة عسكرية في قطر ونشر جنود أتراك في القاعدة.
22 يونيو 2017:
أعلنت دول الرباعي العربي "السعودية والإمارات والبحرين ومصر" على قطر قائمة من 13 طلبا وحددت لها مهلة عشرة أيام لتنفيذها، أبرزها التوقف عن دعم الإرهاب وإغلاق قناة الجزيرة والحد من علاقات قطر مع إيران وإغلاق قاعدة عسكرية تركية على أرضها.
23 يونيو 2017:
أعلنت الكويت أنها ستقود مهمة الوساطة بين قطر وباقي الدول.
4 يوليو 2017:
ردت قطر أن "اللائحة غير واقعية وغير قابلة للتطبيق".
5 يوليو 2017:
عقد وزراء خارجية الدول الأربعة اجتماعا في القاهرة، ثم أصدروا بيانا مشتركا يفيد أن الرد القطري كان سلبيا ويفتقر لأي مضمون.
10 يوليو 2017:
شكلت قطر لجنة خاصة للمطالبة بتعويضات عن الخسائر التي لحقت بها بسبب المقاطعة.
11 يوليو 2017:
وقع قطر وأمريكا على مذكرة لمكافحة الإرهاب.
25 يوليو 2017:
نشرت دول الرباعي لائحة سوداء تضم " 18 مجموعة وشخصا يشتبه بارتباطهم مع جماعات اسلامية متطرفة وقطر، ثم نشرت قائمة أخرى تضم 59 شخصية و12 منظمة وهيئة وتضعها في قائمة المنظمات "الإرهابية" من بينهم الشيخ يوسف القرضاوي و18 مواطناً قطريًا، وتضم اللائحة حاليًا تسعين اسمًا.
31 يوليو 2017:
اتهم وزير الخارجية السعودي عادل الجبير، قطر بمحاولة تسييس مناسك الحج.
16 أغسطس 2017:
أعلنت السعودية فتح معبر "سلوى" الحدودي بين قطر والسعودية أمام الحجاج القطريين وقطر ترحب بهذه الخطوة، كما عرض العاهل السعودي استضافة الحجاج القطريين على نفقته.
8 سبتمبر2017:
أعلنت وكالة الأنباء السعودية الرسمية أن أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني، أجرى مكالمة هاتفية مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، أكد فيها رغبته بالجلوس على طاولة الحوار، ولكن بعد ذلك، أعلن مسؤول سعودي تعطيل أي حوار أو تواصل مع السلطة في قطر حتى يصدر منها تصريح واضح توضح فيه موقفها بشكل علني.
9 سبتمبر 2017:
أوقفت السعودية كل أشكال التواصل مع قطر، متهمة الأخيرة بتحريف مضمون المكالمة الهاتفية بين ولي العهد السعودي محمد بن سلمان وأمير قطر تميم بن حمد.
7 ديسمبر 2017:
وقعت قطر عقودًا تتجاوز قيمتها 10 مليار يورو، لصفة تتضمن شراء 12 طائرة رافال قتالية على الأقل من مجموعة داسو الفرنسية و50 طائرة ايرباص "إيه 321".
10 ديسمبر 2017:
أعلنت قطر شراء 24 طائرة مقاتلة من طراز "تايفون" البريطاني، مقابل ثمانية مليارات دولار.
5 يناير 2018:
اعتمدت الحكومة القطرية قانونا يتيح للمستثمر الأجنبي التملك بنسبة 100% في غالبية قطاعات الاقتصاد، بعدما كانت هذه النسبة لا تزيد عن 49%، في خطوة قالت إنها تهدف إلى استقطاب رؤوس أموال أجنبية.
12 يناير 2018:
تقدمت قطر بشكوى رسمية إلى الأمم المتحدة، تزعم فيها أن طائرة عسكرية إماراتية انتهكت مجالها الجوي للمرة الثانية، بينما نفى ذلك وزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتي أنور قرقاش.
10 أبريل 2018:
أكد تميم بن حمد، خلال لقائه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض رفض بلاده لدعم أو تمويل الإرهاب.
17 مايو 2018:
عبر أمير قطر عن شكره للرئيس الإيراني حسن روحاني على موقف إيران من المقاطعة ومساهمتها في التخفيف من آثارها الاقتصادية.
