«عفرين» أرض المعركة الكبرى بين الأكراد وتركيا

كتب: الوطن

«عفرين» أرض المعركة الكبرى بين الأكراد وتركيا

«عفرين» أرض المعركة الكبرى بين الأكراد وتركيا

لماذا «عفرين»؟

ترى أنقرة أن وحدات حماية الشعب هى امتداد لحزب العمال الكردستانى المحظور فى تركيا بينما تنفى «حماية الشعب» تلك المزاعم.

تعد أهمية «عفرين» فى كونها منطقة استراتيجية تفصل بين مناطق سيطرة فصائل «درع الفرات» التى تدعمها تركيا فى جرابلس والباب وأعزاز إلى الشرق ومحافظة إدلب فى الغرب.

تكتسب أهمية تاريخية لدى الأكراد وتمثل إحدى مقاطعاتهم الرئيسية الثلاث فى سوريا، إلى جانب عين العرب والحسكة، والدفاع عنها مسألة وجودية.

السيطرة التركية على عفرين تعنى القضاء على أى تواصل جغرافى بين مناطق سيادة الأكراد بين جرابلس غرب الفرات والبحر المتوسط.

{long_qoute_1}

 

19 يناير 2018

بدأ القصف التركى على عفرين بالتعاون مع ميليشيات سورية.

 

20 يناير

أعلنت تركيا رسمياً العملية العسكرية تحت عنوان «غصن الزيتون».

 

21 يناير

قال الرئيس التركى رجب طيب أردوغان إن الهدف تسليم عفرين إلى أصحابها الحقيقيين وهم العرب.

 

22 يناير

قصف مدفعى تركى مكثّف على وحدات حماية الشعب الكردية.

 

23 يناير

اندلاع معارك كرّ وفرّ بين القوات التركية والأكراد فى بعض مناطق عفرين.

 

24 يناير

الطائرات التركية تُغِير على عدة مواقع كردية عند سد 17 نيسان.

 

26 يناير

هدد «أردوغان» بأن قواته ستمتد من «عفرين» إلى «منبج» المجاورة حيث توجد قوات كردية.

 

30 يناير

ميليشيات الجيش السورى الحر الموالية لتركيا تسيطر على قرية الخليل فى محيط عفرين.

 

1 فبراير

وصلت ميليشيات الجيش الحر إلى سفوح جبل دارمق وسيطرت على ناحية «بلبل» الاستراتيجية.

 

3 فبراير

خسر الجيش التركى أكبر عدد من قواته فى يوم واحد بمقتل 7 من جنوده.

 

9 فبراير

الجيش الحر يعلن السيطرة على 9 قرى جنوب غرب وغرب عفرين.

 

15 فبراير

الجيش الحر يسيطر على عدة قرى شمال عفرين.

 

16 فبراير

قالت وسائل إعلام كردية إن الجيش التركى استخدم الغاز السام فى هجومه، ما نفته أنقرة.

 

17 فبراير

استولت القوات التركية والموالية لها على قرابة 300 كيلومتر مربع منها.


مواضيع متعلقة