مجمع الملك فهد لطباعة المصحف.. معلم بارز لخدمة كتاب الله

مجمع الملك فهد لطباعة المصحف.. معلم بارز لخدمة كتاب الله
- إجراء الدراسات
- الاستفادة القصوى
- الحرمين الشريفين
- الخارجية الفلسطينية
- الدراسات الإسلامية
- السنة النبوية
- القرآن الكريم
- المصحف الشريف
- أعلى مستويات
- أعمال
- إجراء الدراسات
- الاستفادة القصوى
- الحرمين الشريفين
- الخارجية الفلسطينية
- الدراسات الإسلامية
- السنة النبوية
- القرآن الكريم
- المصحف الشريف
- أعلى مستويات
- أعمال
ذكرت وزارة الخارجية الفلسطينية، أن إنشاء مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، يأتي اضطلاعا من المملكة العربية السعودية، بدورها الرائد في خدمة الإسلام والمسلمين، حيث يراعي في اختيار إصداراته المطبوعة أو المرتلة، وإنتاجها، وتوزيعها المواءمة بين حاجات المسلمين إليها، والاستفادة القصوى من الإمكانات الكبيرة لديه، من خلال التجهيزات الحديثة، والإمكانات المتقدمة.
وبحسب بيان لـ"الخارجية الفلسطينية"، يعمل المجمع على طباعة المصحف الشريف وتسجيل تلاوته بالروايات المشهورة في العالم الإسلامي، وترجمة معاني القرآن الكريم وتفسيره، والعناية بعلوم القرآن الكريم، والسنة النبوية، والعناية بالبحوث والدراسات الإسلامية، والوفاء باحتياجات المسلمين في داخل المملكة وخارجها من إصدارات المجمع المختلفة.
ويضطلع المجمع أيضا، بنشر إصدارات المجمع على الشبكات العالمية وفق سياسات، أبرزها استمرار إنتاج إصدارات المجمع المطبوعة والمرتلة بمختلف الروايات المشهورة وبأعلى مستويات الدقة مع ما يتطلبه ذلك من إعداد ومراجعة علمية، ومواصلة ترجمة معاني القرآن الكريم إلى مختلف اللغات، والاستمرار في توزيع إصدارات المجمع على المسلمين في مختلف أنحاء العالم، وتقديم هدية خادم الحرمين الشريفين السنوية لحجاج بيت الله الحرام، وخدمة القرآن الكريم والسنة النبوية المطهّرة من خلال إصدارات المجمع.
ويهتم المجمع أيضا، بمواصلة إجراء الدراسات المتعلقة بأهداف المجمع، ونشر إصداراته وجهوده المختلفة على شبكة الإنترنت، وتطوير أعمال المجمع بما يتناسب مع مناشطه المتعددة، من خلال مراكز ولجان وإدارات المجمع المختلفة، وإتاحة الفرصة للمسلمين لزيارة المجمع، وتنظيم الندوات العلمية ذات العلاقة بأهداف المجمع، وتدريب الموظفين داخل المجمع وخارجه، وتنظيم دورات تجويدية لحفظة كتاب الله الكريم.