«الغزاوى»: أدخلنا تكنولوجيا جديدة تقلل أحمال التلوث

«الغزاوى»: أدخلنا تكنولوجيا جديدة تقلل أحمال التلوث
- البحر المتوسط
- البنك الدولى
- الثروة السمكية
- الجهات الحكومية
- الحدود الإدارية
- الحدود الغربية
- المناطق الساحلية
- المهندس محمد
- بحيرة مريوط
- أحمال التلوث
- البحر المتوسط
- البنك الدولى
- الثروة السمكية
- الجهات الحكومية
- الحدود الإدارية
- الحدود الغربية
- المناطق الساحلية
- المهندس محمد
- بحيرة مريوط
- أحمال التلوث
- البحر المتوسط
- البنك الدولى
- الثروة السمكية
- الجهات الحكومية
- الحدود الإدارية
- الحدود الغربية
- المناطق الساحلية
- المهندس محمد
- بحيرة مريوط
- أحمال التلوث
قال المهندس محمد مصيلحى الغزاوى، مدير مشروع إدارة المناطق الساحلية بالإسكندرية بوزارة البيئة، والمنفذ بتمويل من مرفق البيئة العالمى وإشراف البنك الدولى، إن المشروع ركز على وضع خطة للمنطقة الساحلية من «مريوط» وحتى الحدود الغربية لمحافظة الإسكندرية مع محافظة مرسى مطروح.
{long_qoute_1}
«خليج المكس» مصنف باعتباره منطقة من مناطق عالية التلوث من مصادر التلوث الكبيرة للبحر المتوسط بالنسبة لحوض البحر المتوسط، وليس مصر فقط، ومن ثم مرفق البيئة العالمى موّل مشروعنا، باعتبار أن البحر المتوسط هو بيئة واحدة مرتبطة ببعضها.
■ يسمى مشروعك بـ«الإدارة المتكاملة للمناطق الساحلية بالإسكندرية».. ماذا تقصدون بالمنطقة الساحلية؟
- الجزء من الأرض الذى يمتد تأثير البحر له، والإسكندرية تعتبر كلها منطقة ساحلية طبقاً للتعريف الدولى.
■ وما الحدود الجغرافية التى وضعتم بها خطتكم؟
- جزء كبير من الإسكندرية جرى تعميره، ولا يحتاج لتوسعات، ومن ثم ركزنا فى خطتنا على المنطقة الممتدة من بحيرة مريوط، حتى الحدود الإدارية لمحافظة الإسكندرية مع محافظة مرسى مطروح، وتحديداً لمنطقة «الحمام»، وفى البحر حتى مسافة 12 ميلاً بحرياً.
■ وما أهدافكم فى خطة «الإدارة المتكاملة بالإسكندرية»؟
- إزالة التضارب بين أدوار الجهات الحكومية، وغير الحكومية العاملة فى المنطقة الساحلية، فمثلاً «الثروة السمكية» يهمها زيادة المخزون السمكى فى بحيرة مريوط، والمنطقة الساحلية، و«الرى» يهمها التخلص من مياه الصرف دون النظر لبعض الاعتبارات، وهنا لا يوجد تكامل فى الرؤية بين الجهات الحكومية وبعضها، وحين تأخذ جهة قراراً يتضارب مع قرارات جهات أخرى، ما يؤثر على الحالة البيئية للبحيرة، ومن ثم البحر المتوسط، وهو ما ينعكس على بعض الصيادين العاملين بالبحر.
■ معنى حديثك أننا نستهدف تقليل التلوث الواقع على خليج المكس من بحيرة مريوط.. فكم النسبة التى تستهدفون تقليل تلوثها عبر مشروعكم؟
- الهدف من المشروع فى شق تقليل التلوث، هو تقليل أحمال التلوث الإجمالى بشرق البحر المتوسط بنسبة 5%.
■ لكن 5% فقط من إجمالى تلوث شرق الحوض كله.. هل هى نسبة كبيرة؟
- مشروعنا يقدم تكنولوجيا جديدة منخفضة التكاليف كحل تجريبى يمكن تعميمه بعد ذلك؛ فنحن مثلاً فى محطة التنقية الغربية بالإسكندرية، نفذنا التكنولوجيا لتنقية 50 ألف متر مكعب من إجمالى صرف المحطة، وهو حوالى 420 ألف متر مكعب، التى يوجد بها صرف مختلط من صحى، وزراعى، وصناعى، وصرف عشوائى.
■ وكم تقدر تكلفة التكنولوجيا الجديدة مقارنة بالتقليدية؟
- التكلفة هى «سدس» التكلفة التقليدية الإجمالية لمحطات المعالجة، إضافة لأن مصاريف التشغيل أقل بكثير.
■ وكيف تقدر حجم تلوث البحر المتوسط؟
- البحر المتوسط يعانى من فترة طويلة، ولكن هناك مجهودات تبذل، ولكن معدلات التنمية، وزيادة أنشطة التلوث أسرع من معدلات مواجهة التلوث.
■ لكن تقليل التكلفة سيساعد فى مضاعفة أحجام جهود مكافحة التلوث؟
- نقدم تكنولوجيا غير مستعملة قبل ذلك لخفض أحمال التلوث، ومعالجة مياه الصرف.
- البحر المتوسط
- البنك الدولى
- الثروة السمكية
- الجهات الحكومية
- الحدود الإدارية
- الحدود الغربية
- المناطق الساحلية
- المهندس محمد
- بحيرة مريوط
- أحمال التلوث
- البحر المتوسط
- البنك الدولى
- الثروة السمكية
- الجهات الحكومية
- الحدود الإدارية
- الحدود الغربية
- المناطق الساحلية
- المهندس محمد
- بحيرة مريوط
- أحمال التلوث
- البحر المتوسط
- البنك الدولى
- الثروة السمكية
- الجهات الحكومية
- الحدود الإدارية
- الحدود الغربية
- المناطق الساحلية
- المهندس محمد
- بحيرة مريوط
- أحمال التلوث