نقاش في الرباط حول تحديات قمة المناخ الـ22 المقررة الشهر المقبل بالمغرب

نقاش في الرباط حول تحديات قمة المناخ الـ22 المقررة الشهر المقبل بالمغرب
- أهداف المناخ
- ارتفاع الحرارة
- الامين العام
- الحد الأدنى
- الشهر المقبل
- الطاقات المتجددة
- الطاقة النووية
- حلقة نقاش
- حيز التنفيذ
- رئيس الوزراء
- أهداف المناخ
- ارتفاع الحرارة
- الامين العام
- الحد الأدنى
- الشهر المقبل
- الطاقات المتجددة
- الطاقة النووية
- حلقة نقاش
- حيز التنفيذ
- رئيس الوزراء
- أهداف المناخ
- ارتفاع الحرارة
- الامين العام
- الحد الأدنى
- الشهر المقبل
- الطاقات المتجددة
- الطاقة النووية
- حلقة نقاش
- حيز التنفيذ
- رئيس الوزراء
تحدث مشاركون في حلقة نقاش أقيمت أمس، في الرباط عن التحديات أمام قمة المناخ الـ22 المقررة في مراكش الشهر المقبل.
وحملت الحلقة عنوان "المغرب، فرصة للبيئة-البيئة، فرصة للمغرب"، وشارك فيها سياسيون واقتصاديون وخبراء أجانب ومحليون.
ومن المشاركين الصحفي والسياسي الفرنسي نيكولا أولو، رئيس مؤسسة نيكولا هولو للطبيعة والإنسان الذي قال لوكالة "فرانس برس" إن "قمة المناخ الـ21 في باريس كانت مجرد انطلاقة بسيطة، أما الانطلاقة الحقيقية فهي التي ستتم خلال قمة المناخ الـ22" في مراكش.
وأضاف "على الدول الآن أن تفسر لنا، كل منها بمفردها، كيف ستقوم بتحقيق الأهداف التي التزمت بها، لأن هناك فرقا بين رسم الأهداف وتحقيقها".
واعتبر أن قمة باريس حققت "نجاحا دبلوماسيا"، لكن من الناحية المناخية "لم تكن في مستوى الانتظارات"، وستكون قمة مراكش "قمة الحقيقة" وفرصة لبعض الدول وبينها فرنسا "لترفع من سقف الأهداف المناخية التي سطرتها".
وقررت قمة المناخ الـ21 التي عقدت في باريس في 2015 الحد من ارتفاع الحرارة لتصل إلى أدنى من درجتين مئويتين، مع تعهدات للدول المختلفة بالمساهمة في ذلك.
وأقرت أكثر من 55 دولة تنتج 55% على الأقل من الانبعاثات العالمية من الغازات المسببة للاحتباس الحراري، اتفاق باريس، وهو الحد الأدنى الذي يسمح بدخول هذا الاتفاق حيز التنفيذ اعتبارا من الرابع من نوفمبر.
ودعا الأمين العام لقمة المناخ في مراكش عبد العظيم الحافي إلى "ضرورة مساندة الدولة الإفريقية ماليا، لكن خصوصا على مستوى تقوية القدرات لمواكبة التحول الذي سينتج عن الالتزامات البيئية الجديدة".
وقال رئيس الوزراء الفرنسي السابق فرنسوا فيون "ليست هناك سيناريوهات مثالية، بل يجب تقديم تنازلات والسيناريو قائم على تنفيذ سياسات واقعية، جدية، صلبة بعيدا عن أي أيديولوجية لتحقيق أهداف قمة المناخ الـ21".
ولتحقيق هذا السيناريو، حسب فيون، "هناك دول قادرة على إنتاج الطاقات المتجددة لأن لديها موارد كثيرة لفعل ذلك كما هو حال المغرب مع الطاقات الشمسية والريحية وهناك دول، مثل فرنسا، يجب أن تستمر في تطوير الطاقة النووية".
وسيشارك في قمة مراكش التي تنعقد بين 7 و18 نوفمبر أكثر من 40 ألف شخص، بحسب التقديرات.
ودعت الرئاسة المغربية لقمة المناخ الى اجتماعات تحضيرية تعقد في مراكش الثلاثاء والأربعاء على مستوى وزارين ستتناول سبل وضع مقررات قمة باريس موضع التطبيق.
- أهداف المناخ
- ارتفاع الحرارة
- الامين العام
- الحد الأدنى
- الشهر المقبل
- الطاقات المتجددة
- الطاقة النووية
- حلقة نقاش
- حيز التنفيذ
- رئيس الوزراء
- أهداف المناخ
- ارتفاع الحرارة
- الامين العام
- الحد الأدنى
- الشهر المقبل
- الطاقات المتجددة
- الطاقة النووية
- حلقة نقاش
- حيز التنفيذ
- رئيس الوزراء
- أهداف المناخ
- ارتفاع الحرارة
- الامين العام
- الحد الأدنى
- الشهر المقبل
- الطاقات المتجددة
- الطاقة النووية
- حلقة نقاش
- حيز التنفيذ
- رئيس الوزراء