من «تل أبيب» إلى «واشنطن».. هجمات «إعلامية» متزامنة على الجيش المصرى

من «تل أبيب» إلى «واشنطن».. هجمات «إعلامية» متزامنة على الجيش المصرى
- الأزمة الاقتصادية
- الرئيس السيسى
- السفير جمال بيومى
- السفير حسين هريدى
- السياسات الاقتصادية
- الصحافة الأجنبية
- المستوى العالمى
- المملكة السعودية
- النقد البناء
- الوضع السياسى
- الأزمة الاقتصادية
- الرئيس السيسى
- السفير جمال بيومى
- السفير حسين هريدى
- السياسات الاقتصادية
- الصحافة الأجنبية
- المستوى العالمى
- المملكة السعودية
- النقد البناء
- الوضع السياسى
- الأزمة الاقتصادية
- الرئيس السيسى
- السفير جمال بيومى
- السفير حسين هريدى
- السياسات الاقتصادية
- الصحافة الأجنبية
- المستوى العالمى
- المملكة السعودية
- النقد البناء
- الوضع السياسى
وجّهت 6 صحف ووسائل إعلام عالمية، خلال يومين متتاليين، هجوماً متزامناً على نظام الحكم فى مصر، وزعمت أنه تسبّب فى تدهور حالة الاقتصاد والوضع السياسى فى البلاد. وقالت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية، إن الحكومة لجأت خلال الأعوام الثلاثة الماضية، إلى بناء عشرات السجون لاستيعاب كميات كبيرة من المعتقلين، فيما قالت صحيفة «إندبندنت» البريطانية: إن «الرئيس السيسى أعلن أن عام 2016 هو عام الشباب، فتحول إلى عام سجن واعتقال الشباب».
وقالت صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية فى تحليل كتبه زافى بارئيل: «عند البحث عن أسباب الأزمة الاقتصادية فى مصر، فلا يمكن إغفال وجود وحش عملاق ومخيف يتحكم فى مقاليد الاقتصاد، وهو الجيش الذى بات يتحكم فى الاقتصاد». وادعت صحيفة «هافينجتون بوست»، فى نسختها البريطانية، أن «بريطانيا وضعت نفسها فى موقف مقلق بسبب علاقاتها الوثيقة مع النظام العسكرى فى مصر»، كما انتقدت شبكة «إيه بى سى نيوز» الأسترالية دعوة رئيس الوزراء الأسترالى مالكوم ترنبول، الرئيس السيسى إلى زيارة «سيدنى» بسبب ما وصفته بـ«انتهاك الحريات»، فيما قال موقع «المونيتور» الأمريكى، إن «شهر العسل بين مصر والمملكة السعودية يبدو أنه قارب على الانتهاء»، مضيفاً أن «تصريحات شيخ الأزهر فى مؤتمر الشيشان أثارت انقساماً عميقاً بين الجانبين المصرى والسعودى».
{long_qoute_1}
واعتبر السفير جمال بيومى، مساعد وزير الخارجية الأسبق، أن هناك حملة فى وسائل الإعلام العالمية ضد مصر، لكن يجب الاهتمام بالتطورات الإيجابية والترويج للإنجازات، خصوصاً التى تتعلق بدور مصر على المستوى العالمى، مضيفاً: «نستقبل النقد البناء ونتعامل معه ونعتبر به، أما ما دون ذلك فيجب ألا نلتفت إليه». وقال السفير حسين هريدى، مساعد وزير الخارجية الأسبق، لـ«الوطن»، إن «الانتقادات الموجهة إلى السياسات الاقتصادية هى نفسها التى يوجهها خبراء مصريون»، مضيفاً: «فى الجانب السياسى، هم لا يرون مناخ الحرية الذى تعيشه مصر، وكل ما يُكتب فى الصحافة الأجنبية عن مصر يُكتب مثله وأكثر عندنا، ويجب أن نبذل مجهوداً أكبر فى شرح ما نقوم به، ولا نركز فقط فى خطابنا للخارج على مكافحة الإرهاب، وأن نؤكد عدم استخدام الإرهاب شماعة لأخطائنا أو للتضييق على الحريات، ونحن حتى الآن نفشل فى ذلك»، على حد قوله.
- الأزمة الاقتصادية
- الرئيس السيسى
- السفير جمال بيومى
- السفير حسين هريدى
- السياسات الاقتصادية
- الصحافة الأجنبية
- المستوى العالمى
- المملكة السعودية
- النقد البناء
- الوضع السياسى
- الأزمة الاقتصادية
- الرئيس السيسى
- السفير جمال بيومى
- السفير حسين هريدى
- السياسات الاقتصادية
- الصحافة الأجنبية
- المستوى العالمى
- المملكة السعودية
- النقد البناء
- الوضع السياسى
- الأزمة الاقتصادية
- الرئيس السيسى
- السفير جمال بيومى
- السفير حسين هريدى
- السياسات الاقتصادية
- الصحافة الأجنبية
- المستوى العالمى
- المملكة السعودية
- النقد البناء
- الوضع السياسى