«السيدة زينب».. روحانيات فى حضرة «أم العواجز»

«السيدة زينب».. روحانيات فى حضرة «أم العواجز»
- القاهرة القديمة
- المناسبات الدينية
- شاهد عيان
- عيد الفطر
- فوانيس رمضان
- مولد النبى
- ميدان السيدة زينب
- أصوات
- أضاحى العيد
- القاهرة القديمة
- المناسبات الدينية
- شاهد عيان
- عيد الفطر
- فوانيس رمضان
- مولد النبى
- ميدان السيدة زينب
- أصوات
- أضاحى العيد
- القاهرة القديمة
- المناسبات الدينية
- شاهد عيان
- عيد الفطر
- فوانيس رمضان
- مولد النبى
- ميدان السيدة زينب
- أصوات
- أضاحى العيد
لا صوت فى جنبات شوارعها المتداخلة والمتجاورة يعلو فوق الأصوات المنبعثة من داخل شوادر بيع مستلزمات الحدث الدينى أو القومى القريب حدوثه، تبيت واجهات محلاتها فى حالة، وتصبح على أخرى.
{long_qoute_1}
ترسمها طبيعة المناسبة التى اقتربت الأيام من الوصول إليها، فتنخلع فوانيس رمضان من على الألواح الخشبية المعلقة بها، لتبدأ الشوادر فى عرض مستلزمات المنازل فى أيام عيد الفطر، تمر الأيام سريعاً لتتهيأ نفس الأماكن لعرض «حلاوة مولد النبى»، قبل أن يبدأ أصحابها فى تفريغ محتواها من أجل توسيع مساحة لتخزين أضاحى العيد، على بعد خطوات قليلة من أحجار سَن السكاكين المتعالى صوتها والتى تعلن عن قرب قدوم «العيد الكبير».. فى ميدان السيدة زينب بقلب القاهرة القديمة صورة حية تتجدد على مدار العام تنعكس على نفوس الناس بالبهجة والطمأنينة، كأنهم يعيشون معها كل مناسبة بروح جديدة لم يعرفوها من قبل.
- القاهرة القديمة
- المناسبات الدينية
- شاهد عيان
- عيد الفطر
- فوانيس رمضان
- مولد النبى
- ميدان السيدة زينب
- أصوات
- أضاحى العيد
- القاهرة القديمة
- المناسبات الدينية
- شاهد عيان
- عيد الفطر
- فوانيس رمضان
- مولد النبى
- ميدان السيدة زينب
- أصوات
- أضاحى العيد
- القاهرة القديمة
- المناسبات الدينية
- شاهد عيان
- عيد الفطر
- فوانيس رمضان
- مولد النبى
- ميدان السيدة زينب
- أصوات
- أضاحى العيد