"مشفى الحرية".. كتاب لسوري عن علاج نفسي بالفن

"مشفى الحرية".. كتاب لسوري عن علاج نفسي بالفن
- التواصل الاجتماعي
- الثقافة العربية
- الجيش الحر
- الربيع العربي
- الرسوم المتحركة
- الشعر الطويل
- العاصمة الفرنسية
- القوى الغربية
- الهندسة المعمارية
- بشار الاسد
- التواصل الاجتماعي
- الثقافة العربية
- الجيش الحر
- الربيع العربي
- الرسوم المتحركة
- الشعر الطويل
- العاصمة الفرنسية
- القوى الغربية
- الهندسة المعمارية
- بشار الاسد
- التواصل الاجتماعي
- الثقافة العربية
- الجيش الحر
- الربيع العربي
- الرسوم المتحركة
- الشعر الطويل
- العاصمة الفرنسية
- القوى الغربية
- الهندسة المعمارية
- بشار الاسد
- التواصل الاجتماعي
- الثقافة العربية
- الجيش الحر
- الربيع العربي
- الرسوم المتحركة
- الشعر الطويل
- العاصمة الفرنسية
- القوى الغربية
- الهندسة المعمارية
- بشار الاسد
يتحدث الفنان السوري حميد سليمان (30 عاما) اللاجئ إلى فرنسا، عن علاج نفسي بالفن في كتابه "مشفى الحرية"، وهو من نوع القصص المصورة ويروي بشكل مؤثر، النزاع السوري الذي هرب منه "سليمان" في 2011 بعدما سجن بسبب مشاركته في مظاهرات سلمية.
ويتحدر "سليمان" من دمشق، من والد مهندس ووالدة محامية معارضين منذ أمد طويل لعائلة "الأسد" التي تحكم سوريا، وفي سن الخامسة والعشرين، كان الشاب الأسمر صاحب الشعر الطويل، يتابع دراسة عليا في الهندسة المعمارية عندما بدأ "الربيع العربي" الذي حمل نسمة من الحرية إلى بلده.
لكن الانتفاضة الشعبية التي بدأت آنذاك ضد نظام الرئيس بشار الاسد قُمعت بقوة، وشارك حميد سليمان مع مجموعة في مظاهرات وفي تنشيط شبكة من الإعلاميين الهواة أصبحت في مرمى التهديدات، ويروي بصوت هادئ: "سُجنت لمدة أسبوع أدركت بعده أنه لا يمكنني البقاء".
ويتابع أنه غادر إلى مصر بسرعة "من دون أن يُتاح لي الوقت لوداع" الأصدقاء، وتعرض أحد أصدقائه للتعذيب حتى الموت على يد جهاز أمني، بحسب قوله، مشيرا إلى أنه لم يتخيل أن "الأمر سيطول كل هذا الوقت".
ويقول "كل القوى الغربية كانت تؤكد أن بشار الأسد لا يمكن أن يبقى، وكنا نصدقها".
بعد ستة أشهر في القاهرة، غادر إلى برلين، ثم انتقل إلى فرنسا، حيث عاش بشكل غير قانوني إلى أن حصل على اللجوء في 2014، وتزوج من ممثلة ومخرجة يقول إنها تساعده على تحسين لغته الفرنسية التي كانت لغة مجهولة بالكامل بالنسبة إليه.
بعد اعتداءات 13 نوفمبر في باريس، نشر الزوجان صورة على حساباتهما على مواقع التواصل الاجتماعي، يظهران فيها، وهما يتبادلان قبلة حاملين جوازي سفرهما وعاريي الصدر وراء لوحة تحمل رسالة حب وأمل في ساحة الجمهورية في العاصمة الفرنسية.
- التواصل الاجتماعي
- الثقافة العربية
- الجيش الحر
- الربيع العربي
- الرسوم المتحركة
- الشعر الطويل
- العاصمة الفرنسية
- القوى الغربية
- الهندسة المعمارية
- بشار الاسد
- التواصل الاجتماعي
- الثقافة العربية
- الجيش الحر
- الربيع العربي
- الرسوم المتحركة
- الشعر الطويل
- العاصمة الفرنسية
- القوى الغربية
- الهندسة المعمارية
- بشار الاسد
- التواصل الاجتماعي
- الثقافة العربية
- الجيش الحر
- الربيع العربي
- الرسوم المتحركة
- الشعر الطويل
- العاصمة الفرنسية
- القوى الغربية
- الهندسة المعمارية
- بشار الاسد
- التواصل الاجتماعي
- الثقافة العربية
- الجيش الحر
- الربيع العربي
- الرسوم المتحركة
- الشعر الطويل
- العاصمة الفرنسية
- القوى الغربية
- الهندسة المعمارية
- بشار الاسد