المتمردون السابقون في جنوب السودان: نثق في "رياك مشار"

المتمردون السابقون في جنوب السودان: نثق في "رياك مشار"
- إنشاء قوة
- اتفاق السلام
- الحركة الشعبية لتحرير السودان
- القوات الدولية
- الوحدة الوطنية
- بعثة الأمم المتحدة
- أركان
- أضواء
- أغسطس
- إنشاء قوة
- اتفاق السلام
- الحركة الشعبية لتحرير السودان
- القوات الدولية
- الوحدة الوطنية
- بعثة الأمم المتحدة
- أركان
- أضواء
- أغسطس
- إنشاء قوة
- اتفاق السلام
- الحركة الشعبية لتحرير السودان
- القوات الدولية
- الوحدة الوطنية
- بعثة الأمم المتحدة
- أركان
- أضواء
- أغسطس
- إنشاء قوة
- اتفاق السلام
- الحركة الشعبية لتحرير السودان
- القوات الدولية
- الوحدة الوطنية
- بعثة الأمم المتحدة
- أركان
- أضواء
- أغسطس
أكد المتمردون السابقون في جنوب السودان، ثقتهم بنائب الرئيس رياك مشار، الذي بقي بعيدا عن الأضواء منذ أن اضطر للفرار من جوبا بسبب المعارك التي دارت مطلع يوليو، في حين تحاول الحكومة أن تبقي الانقسامات في صفوفهم.
وقال المتمردون السابقون في بيان تلقت "فرانس برس" نسخة عنه، اليوم: "نريد الاستفادة من هذه الفرصة، للتأكيد على أن رياك مشار النائب الأول للرئيس، يبقى الزعيم والقائد الأعلى للحركة الشعبية لتحرير السودان".
وأضاف البيان: "أي محاولة أو مؤامرة لتغيير المعادلة في فريقنا القائد مرفوضة تماما، وستوجه ضربة قاسية لاتفاق السلام المبرم في أغسطس 2015 ولحكومة الوحدة الوطنية".
وتشتبه حركة التمرد السابقة، بأن يسعى الرئيس سلفا كير لإيجاد محاور جديد واستبدال مشار بتبان دينج جي وزير المناجم في حكومة الوحدة الوطنية.
وتابع البيان: "الرئيس كير يحاول مع أوساطه فرض تبان دينج جي، مكان رياك مشار.
وتبان دينج جي الذي كان المفاوض الرئيسي عن المتمردين السابقين في اتفاق السلام، ساهم في تأجيج هذه الاتهامات، بعد أن اعتبر مؤخرا أن رياك مشار لا يمثل بمفرده المتمردين السابقين.
وأوضح البيان أن الحركة الشعبية لتحرير السودان، تدعو الرئيس كير والجنرال بول مالونج "رئيس أركان الجيش"، لوقف فورا جهودهم العسكرية لمطاردة رياك مشار أملا في تعيين تبان دينج جي نائبا أول للرئيس".
وتبان دينج جي القائد المتمرد السابق النافذ خلال حرب الاستقلال ضد الخرطوم، والحاكم السابق لولاية الوحدة النفطية، دعم كير في رفضه تعزيز وجود القوات الدولية في البلاد.
وهذا الموقف يتناقض مع موقف التمرد السابق، الذي أكد في البيان نفسه دعم "تعزيز" مهمة بعثة الأمم المتحدة في جنوب السودان، خصوصا إنشاء قوة تدخل إقليمية وافقت عليه الاتحاد الإفريقي في منتصف يوليو خلال قمته في كيجالي.
وتابع: "لا يمكننا التشديد كفاية على ـهمية تدخل طرف ثالث، لأنه ليس لجنوب السودان جيش وطني ولا جهاز أمني وطني، الجيوش المنتشرة دئما منحازة وذات طابع اتني".
ودعا كير الخميس مشار للعودة إلى جوبا، وقال إنه ينتظر ردا "خلال 48 ساعة" متعهدا بـ"ضمان أمنه".
وغادر مشار جوبا بعد معارك دامية، أوقعت ما لا يقل عن 300 قتيل، ودارت من 8 وحتى 11 يوليو بين قواته وقوات كير، ولم يظهر علنا مذذاك.
- إنشاء قوة
- اتفاق السلام
- الحركة الشعبية لتحرير السودان
- القوات الدولية
- الوحدة الوطنية
- بعثة الأمم المتحدة
- أركان
- أضواء
- أغسطس
- إنشاء قوة
- اتفاق السلام
- الحركة الشعبية لتحرير السودان
- القوات الدولية
- الوحدة الوطنية
- بعثة الأمم المتحدة
- أركان
- أضواء
- أغسطس
- إنشاء قوة
- اتفاق السلام
- الحركة الشعبية لتحرير السودان
- القوات الدولية
- الوحدة الوطنية
- بعثة الأمم المتحدة
- أركان
- أضواء
- أغسطس
- إنشاء قوة
- اتفاق السلام
- الحركة الشعبية لتحرير السودان
- القوات الدولية
- الوحدة الوطنية
- بعثة الأمم المتحدة
- أركان
- أضواء
- أغسطس