عمرو يوسف: «جراند أوتيل» فكرة عمرها عامان ولم أتدخل فى اختيار الممثلين

عمرو يوسف: «جراند أوتيل» فكرة عمرها عامان ولم أتدخل فى اختيار الممثلين
- أحداث المسلسل
- أحمد داود
- أضرار التدخين
- أمينة خليل
- التضامن الاجتماعى
- التليفزيون المصرى
- التواصل الاجتماعى
- الدراما التليفزيونية
- العام الماضى
- الفترة الزمنية
- أحداث المسلسل
- أحمد داود
- أضرار التدخين
- أمينة خليل
- التضامن الاجتماعى
- التليفزيون المصرى
- التواصل الاجتماعى
- الدراما التليفزيونية
- العام الماضى
- الفترة الزمنية
- أحداث المسلسل
- أحمد داود
- أضرار التدخين
- أمينة خليل
- التضامن الاجتماعى
- التليفزيون المصرى
- التواصل الاجتماعى
- الدراما التليفزيونية
- العام الماضى
- الفترة الزمنية
- أحداث المسلسل
- أحمد داود
- أضرار التدخين
- أمينة خليل
- التضامن الاجتماعى
- التليفزيون المصرى
- التواصل الاجتماعى
- الدراما التليفزيونية
- العام الماضى
- الفترة الزمنية
يواصل النجم عمرو يوسف الإبحار بموهبته، والدفع بموجات جديدة من الإبداع لعالم الدراما التليفزيونية، بعد أن قرر تغيير جلده فى مسلسله الجديد «جراند أوتيل» الذى يُعرض على شاشة «CBC»، وتدور أحداثه فى حقبة الخمسينات، ما جعل تحضيراته غاية فى الصعوبة على صنّاعه. وفى حواره لـ«الوطن»، يكشف عمرو عن أسباب تصديه لهذه التجربة، المأخوذة عن «فورمات» عالمى، ويوضح أسباب تخليه عن لحيته فى مسلسله الجديد، ويكشف حقيقة ما تردد أخيراً عن رفضه عرض المسلسل على التليفزيون المصرى، وإلى نص الحوار.
■ ما أسباب موافقتك على بطولة مسلسل «جراند أوتيل»؟
- الفكرة العامة للمسلسل مطروحة منذ عامين، وتلقيت عرضاً بشأنها من المنتج محمد مشيش، وأُعجبت بمضمونها، ولكنى كنت متعاقداً حينها على بطولة مسلسل «عد تنازلى»، فتعذر تقديمى لـ«جراند أوتيل» فى العام نفسه، وظلت فكرته فى الحسبان، وهى مأخوذة عن «فورمات» عالمى نجح فى دول عديدة، وقام «مشيش» بشراء حق تقديم النسخة العربية منه، ولكن لم نتمكن من تقديم المسلسل فى العام الماضى، لأنه كان بحاجة لتحضيرات ضخمة، فضلاً عن كونه مكلفاً من الناحية الإنتاجية، فأحداثه تدور فى حقبة الخمسينات، وهذه المسألة استلزمت تفصيل ملابس معينة لكل الممثلين، تماشياً مع تلك الفترة الزمنية، كما استخدمنا عدداً من السيارات القديمة، وصورنا فى أماكن معينة، لحرصنا على عدم إبراز أى معالم حديثة العهد، وانطلاقاً من كل هذه العوامل، يُعتبر المسلسل إنتاجياً وتنفيذياً صعباً للغاية، وكان يتطلب فترة زمنية كافية للتحضير له على النحو المطلوب، وظللت معجباً بفكرته ومتحمساً لتقديمها إلى أن شاءت الأقدار أن نقدمها فى رمضان الحالى.
{long_qoute_1}
■ بماذا ترد على الرأى الذى ينتقص من قيمة الأعمال المأخوذة عن «فورمات» عالمية؟
- لا بد من توضيح أمر مهم، وهو أننا نتعامل مع «الفورمات» كمعالجة درامية ليس أكثر، حيث نستلهم الروح والفكرة الأساسية منها، ونقوم بتمصيرها لجعلها قريبة من قلوب الناس، وهذا ما حدث مثلاً فى مسلسل «طريقى»، الذى حقق نجاحاً كبيراً، رغم أنه معالجة مأخوذة عن مسلسل إسبانى، وفى المقابل فكرة «الفورمات» عندما تُنفذ فى بلدان أجنبية مثل البرازيل أو إسبانيا، فالثقافة السائدة هناك تختلف عن ثقافتنا وعاداتنا وتقاليدنا، وبالتالى نحن نأخذ ما يتناسب معنا فقط ونقدمه.
■ ماذا عن الخطوط الدرامية التى يحملها دورك؟
- أقدم شخصية «على»، وهو شاب «أرزقى»، ومثلما نقول باللغة الدارجة أو العامية: «مطرح ما الدنيا توديه بيروح معاها» حيث يمتهن العديد من المهن ويتركها، ويظل عاطلاً بعدها لفترة، وفجأة تختفى شقيقته، ويسافر خصيصاً للبحث عنها، ومن هنا تتوالى الأحداث، ويلتقى بالشخصيات الدرامية الموجودة بالمسلسل.
■ هل واجهت صعوبة فى التحضير للشخصية بما أن الأحداث تدور فى حقبة زمنية قديمة؟
- الفكرة التى شغلت تفكيرنا كممثلين أن بعض المصطلحات المتداولة حالياً لم تكن مستخدمة فى حقبة الخمسينات، وبالتالى كان من المهم أن نكون حريصين فى اختيارنا للكلمات المستخدمة فى الحوار، رغم مراعاة تامر حبيب لهذه المسألة فى السيناريو، وحافظ عليها المخرج محمد شاكر خضير، الذى يدقق فى التفاصيل إلى أقصى درجة.
■ تخليك عن لحيتك وظهورك بالشارب فقط جاء استجابة لمتطلبات الدور أم رغبة منك فى التغيير من الناحية الشكلية؟
- الأحداث نفسها تطلبت عدم ظهورى بلحية، والمشاهد نفسه سيتعرف على السبب فى الحلقات المقبلة، وأنا بشكل عام لا أطلق لحيتى أو شاربى أو أقصر شعرى أو أطيله وفقاً لرغباتى الشخصية، وإنما أرى ما يحتاجه الدور وأنفذه، فمثلاً الشخصية التى جسدتها فى فيلم «هيبتا»، تطلبت ظهورى بشعر طويل ولحية كثيفة، بما أنه شخص مكتئب بحسب الأحداث، وبالتالى فكرة الحلاقة لم ترد إلى ذهنه، وانطلاقاً من هذا الفكر عندما يصلنى تعليق بأن الشارب ملائم لشكلى أو غير ملائم، فلا أتعامل معه من هذه النظرة، وإنما من فكرة «الدور عاوز إيه وأنا أعمله».
■ ما أوجه التشابه بين دورك بالمسلسل وشخصيتك الحقيقية؟
- لا أحب فكرة الربط بين شخصيتى والأدوار التى أقدمها، وبالقياس على الشخصيات الدرامية التى جسدتها مؤخراً، سنجد عدم وجود علاقة بينها وبين بعضها البعض، كما أنها لا تشبهنى فى شىء من الأساس، فمثلاً شخصية «ربيع» البلطجى والهجّام فى فيلم «ولاد رزق» بعيدة تماماً عن «هشام» الذى يخاف من زوجته فى «كدبة كل يوم»، وشتان الفارق بينهما وبين دورى فى «هيبتا»، وبالوصول إلى «جراند أوتيل» فدورى فيه مختلف عن كل هذه الشخصيات.
■ ألم تخشَ من التعاون مع تامر حبيب الذى يخوض تجربة كتابة أعمال الإثارة والتشويق لأول مرة؟
- على الإطلاق، لأن بداية مرحلة التحضيرات شهدت حديثاً جمعنى به، وحدثنى فيه قائلاً: «أنا متحمس جداً لكتابة هذا المسلسل، وهذه أول مرة أكتب فيها عملاً يغلفه طابع التشويق» وهذا مثّل له تحدياً كبيراً وجديداً، وأعتقد أنه نجح فيه.
■ لماذا اخترتم أسوان لتصوير الجانب الأكبر من أحداث المسلسل هناك؟
- لأنه المكان الذى اختاره تامر حبيب فى الورق، باعتباره الأنسب لتصوير الأحداث فيه، وكلامى سيبدو واضحاً للجمهور مع الحلقات المقبلة.
■ صورت «كدبة كل يوم» فى مرسى علم و«جراند أوتيل» فى أسوان.. فهل اختيارك للأماكن السياحية فى أعمالك الأخيرة كان متعمداً أم صدفة؟
- صدفة تم استغلالها بشكل جيد، لأن كل مكان نذهب إليه، يقوم فريق العمل بالترويج له عبر مواقع التواصل الاجتماعى أو اللقاءات الصحفية والتليفزيونية، وإذا تحدثنا عن أسوان فهى بلد رائع ومريح للأعصاب، ويتمتع بالمناظر الطبيعية الخلابة، التى ستكون متوافرة عبر الأحداث، كما أن سكانه طيبون وتعاونوا معنا أثناء التصوير وكانوا فرحين بوجودنا، ومصر بطبيعتها مليئة بالجواهر المستترة، التى لا بد من إبرازها فى أعمالنا الفنية.
■ ما حقيقة ما تردد عن أنك طلبت من الجهة المنتجة عدم عرض مسلسلك على قناة «النيل للدراما» بعد واقعة حذفها لبعض المشاهد المهمة فى «ظرف أسود» العام الماضى؟
- غير صحيح، يشرفنى عرض مسلسلى على تليفزيون بلدى، وعلى الرغم من واقعة حذف «النيل للدراما» لمشاهد مهمة فى مسلسل «ظرف أسود»، ما أثّر على عدم فهم المشاهدين لبعض الأحداث فى الحلقة الأولى فإننى «مهما زعلت من تليفزيون بلدى ماقدرش أقاطعه أو أبعد عنه، لأنى مكتوب عليه وهو مكتوب عليا».
■ هل تدخلت فى اختيار باقى الأبطال بما أن أغلبهم شاركوك فى أعمال سابقة مثل أحمد داود، دينا الشربينى، أمينة خليل، ومحمد ممدوح؟
- الاختيارات تكون فى يد المخرج، وإذا أعطيت رأيى فهو مجرد رأى ليس أكثر، وتظل الكلمة الأخيرة للمخرج فى أعمالى دائماً، بغضّ النظر عن مدى العلاقة التى تجمعنى به، لأنى أؤمن بأن الصداقة شىء والعمل شىء آخر، وإذا كنت تعاونت مع الأبطال المشار إليهم فى سؤالك، فأحب العمل معهم مرة ثانية وثالثة ورابعة، لأنهم نجوم مهمون، وممثلون أقوياء، حققوا نجاحات سابقة وأتوقع لهم نجاحات مستقبلية.
■ ما رأيك فى المبادرة التى أطلقتها وزيرة التضامن الاجتماعى عن منحها مبلغ مليون جنيه لأى مسلسل خال من مشاهد التدخين وتعاطى المخدرات؟
- مبادرة حسنة النية، ولكن الواقع يقول إن «مفيش حاجة اسمها كده»، وبالنظر مثلاً إلى مسلسل «تحت السيطرة»، الذى عرض نماذج لحالات إدمان فى رمضان الماضى، وعلى الرغم من تضمنه لكم هائل من مشاهد التدخين وتعاطى المخدرات فإن رد الفعل عنه كان إيجابياً من المتعاطين أنفسهم، ولكن فكرة إبراز أضرار التدخين أو المخدرات ليس معناها عدم تقديم هذه المشاهد، لأنه من الممكن إبراز النتيجة الحتمية للمتعاطى سواء بموته أو إيداعه بالسجن.
- أحداث المسلسل
- أحمد داود
- أضرار التدخين
- أمينة خليل
- التضامن الاجتماعى
- التليفزيون المصرى
- التواصل الاجتماعى
- الدراما التليفزيونية
- العام الماضى
- الفترة الزمنية
- أحداث المسلسل
- أحمد داود
- أضرار التدخين
- أمينة خليل
- التضامن الاجتماعى
- التليفزيون المصرى
- التواصل الاجتماعى
- الدراما التليفزيونية
- العام الماضى
- الفترة الزمنية
- أحداث المسلسل
- أحمد داود
- أضرار التدخين
- أمينة خليل
- التضامن الاجتماعى
- التليفزيون المصرى
- التواصل الاجتماعى
- الدراما التليفزيونية
- العام الماضى
- الفترة الزمنية
- أحداث المسلسل
- أحمد داود
- أضرار التدخين
- أمينة خليل
- التضامن الاجتماعى
- التليفزيون المصرى
- التواصل الاجتماعى
- الدراما التليفزيونية
- العام الماضى
- الفترة الزمنية