«الزراعة» تضم الجمعيات التعاونية وتفتح الشون الترابية لتسلّم القمح

«الزراعة» تضم الجمعيات التعاونية وتفتح الشون الترابية لتسلّم القمح
- أمن قومى
- الاتحاد التعاونى
- الجمعيات التعاونية
- الشون الترابية
- الشون والصوامع
- بنك التنمية
- بنى عبيد
- تخزين القمح
- تشكيل لجنة
- توريد القمح
- أمن قومى
- الاتحاد التعاونى
- الجمعيات التعاونية
- الشون الترابية
- الشون والصوامع
- بنك التنمية
- بنى عبيد
- تخزين القمح
- تشكيل لجنة
- توريد القمح
- أمن قومى
- الاتحاد التعاونى
- الجمعيات التعاونية
- الشون الترابية
- الشون والصوامع
- بنك التنمية
- بنى عبيد
- تخزين القمح
- تشكيل لجنة
- توريد القمح
- أمن قومى
- الاتحاد التعاونى
- الجمعيات التعاونية
- الشون الترابية
- الشون والصوامع
- بنك التنمية
- بنى عبيد
- تخزين القمح
- تشكيل لجنة
- توريد القمح
طالبت وزارة الزراعة فى بيان لها أمس، المزارعين بعدم الانسياق وراء دعوات التجار لشراء الأقماح منهم، ودعتهم إلى التوجه لمراكز التجميع والتوريد التابعة للحكومة والاستفادة من الدعم الذى وفرته الدولة لهم، منوّهةً بوضع آلية لتنظيم عملية التسليم، بمشاركة الاتحاد التعاونى المركزى الزراعى والجمعيات التعاونية العامة وفروعها بالمحافظات والقرى والمراكز، فضلاً عن بنك التنمية وفروعه المنتشرة بالقرى، وفتح بعض «الشون الترابية» للتيسير وعلاج أزمة التكدّس.
{long_qoute_1}
وأعلنت الوزارة تسلّم 900 ألف طن من المحصول حتى أمس، مناشدةً المزارعين ضرورة التوجّه إلى مراكز تجميع القمح التابعة للجمعيات التعاونية الزراعية لتوريد المحصول. وقالت إن عمليات توريد الأقماح شهدت تزايداً ملحوظاً أمس لجميع الشون ومراكز التجميع والتوريد بالمحافظات. تعهد محافظ الدقهلية حسام الدين إمام بعدم خروج «حبة قمح واحدة» من المحافظة إلى التجار، الذين وصفهم بـ«مافيا المستورَد»، مشدداً على ضرورة فتح الشون لتوريد كل حبة فى وقت واصل فيه المزارعون الشكوى بسبب امتناع مسئوليها عن استلام المحصول منهم. وعقد «إمام» اجتماعاً طارئاً أمس لحل مشاكل التوريد وفتح الشون بدلاً من بيع القمح إلى التجار، وبالتالى تهريبه خارج المحافظة. وأصدر المحافظ القرار رقم 429 لسنة 2016 بتشكيل لجنة عليا لمتابعة التوريد برئاسة مسئول مديرية الزراعة لتذليل جميع العقبات، ومنع تهريب القمح على أن تعرض اللجنة تقريراً يومياً على المحافظ بموقف التوريد بجميع الشون والصوامع. وقال «إمام» خلال الاجتماع: «على جثتى لو حبة قمح واحدة خرجت من المحافظة»، مضيفاً: «مسئولية لجنة متابعة توريد القمح تذليل العقبات وفتح جميع الشون، لأن قضية القمح أمن قومى، وسأتابع بنفسى دخول الصوامع التابعة للقوات المسلحة للخدمة فوراً، والسماح بدخول القمح إليها». وأكد المحافظ وجود «مافيا» تسعى للحصول على القمح وخلطه بالمستورد، ثم توريده للدولة للاستفادة من فرق السعر الذى تدفعه الدولة للفلاحين بنحو 100 جنيه فى الطن الواحد، وأنه سيتم البحث عن أماكن يمكن استخدامها كـ«شون مؤقتة»، حتى ولو تم تأجيرها من المواطنين لتخزين القمح، كما سيتم توفير أماكن لتجميع القمح من الفلاحين وتسليمه للجان الفحص تسهيلاً على صغار الفلاحين، بدلاً من الانتظار بالأيام لتسليم كميات قليلة.
وشكا عدد من الفلاحين بقرى «ميت فارس» و«العرب» و«ميت عدلان» من تهرّب العاملين فى شونة «ميت عدلان» بمركز «بنى عبيد»، من التسلّم منهم، رغم أن المخازن فارغة، فضلاً عن طول فترة انتظار طوابير السيارات المحمّلة بالقمح أمام الشون.
- أمن قومى
- الاتحاد التعاونى
- الجمعيات التعاونية
- الشون الترابية
- الشون والصوامع
- بنك التنمية
- بنى عبيد
- تخزين القمح
- تشكيل لجنة
- توريد القمح
- أمن قومى
- الاتحاد التعاونى
- الجمعيات التعاونية
- الشون الترابية
- الشون والصوامع
- بنك التنمية
- بنى عبيد
- تخزين القمح
- تشكيل لجنة
- توريد القمح
- أمن قومى
- الاتحاد التعاونى
- الجمعيات التعاونية
- الشون الترابية
- الشون والصوامع
- بنك التنمية
- بنى عبيد
- تخزين القمح
- تشكيل لجنة
- توريد القمح
- أمن قومى
- الاتحاد التعاونى
- الجمعيات التعاونية
- الشون الترابية
- الشون والصوامع
- بنك التنمية
- بنى عبيد
- تخزين القمح
- تشكيل لجنة
- توريد القمح