«الداخلية» تستجيب لـ«الوطن» وتنتشل «نجاة» المسنة من الشارع

«الداخلية» تستجيب لـ«الوطن» وتنتشل «نجاة» المسنة من الشارع
- استخراج بطاقة
- الأحوال المدنية
- التضامن الاجتماعى
- الرعاية الاجتماعية
- القوة الأمنية
- اللواء مجدى عبدالغفار وزير الداخلية
- بطاقة رقم قومى
- دار مسنين
- رعاية المسنين
- أبريل
- استخراج بطاقة
- الأحوال المدنية
- التضامن الاجتماعى
- الرعاية الاجتماعية
- القوة الأمنية
- اللواء مجدى عبدالغفار وزير الداخلية
- بطاقة رقم قومى
- دار مسنين
- رعاية المسنين
- أبريل
- استخراج بطاقة
- الأحوال المدنية
- التضامن الاجتماعى
- الرعاية الاجتماعية
- القوة الأمنية
- اللواء مجدى عبدالغفار وزير الداخلية
- بطاقة رقم قومى
- دار مسنين
- رعاية المسنين
- أبريل
- استخراج بطاقة
- الأحوال المدنية
- التضامن الاجتماعى
- الرعاية الاجتماعية
- القوة الأمنية
- اللواء مجدى عبدالغفار وزير الداخلية
- بطاقة رقم قومى
- دار مسنين
- رعاية المسنين
- أبريل
استجابت وزارة الداخلية لما نشرته «الوطن»، فى عددها الصادر يوم الاثنين الموافق 18 أبريل الماضى، بعنوان: «نجاة.. الزهايمر نسّاها كل حاجة إلا قسوة عيالها»، وأسرعت الوزارة فى انتشال «نجاة» من الشارع وتوفير مكان لإيوائها داخل دار مسنين واستخراج بطاقة رقم قومى لها بعد أن طردها أبناؤها فى الشارع.
وقال اللواء إيهاب عبدالرحمن، مساعد أول وزير الداخلية لقطاع الأحوال المدنية، أمس، إن اللواء مجدى عبدالغفار وزير الداخلية كلفه بتوفير مكان لإيواء تلك السيدة المسنة عقب مطالعته لخبر «الوطن»، بعدما علم من متن الخبر أن جحود أبنائها الخمسة كان وراء إلقائها فى الشارع بميدان شبرا الخيمة، موضحاً أن القوة الأمنية التى توجهت إليها من مصلحة الأحوال المدنية، تأكدت أن تلك العجوز تُدعى «نجاة محمد عبدالحميد شاهين»، دون عمل، وأرملة وليس لها محل إقامة. وأضاف «عبدالرحمن»، لـ«الوطن»، أن سرعة التفاعل مع تلك الحالة الإنسانية تعد تفعيلاً للدور المجتمعى والإنسانى الذى تقوم به الوزارة مع المواطنين، مشيراً إلى أنه أمر باستخراج بطاقة رقم قومى لـ«نجاة» كما تم التنسق مع يوسف عبدالباسط، رئيس قطاع الرعاية الاجتماعية بوزارة التضامن الاجتماعى، ونهلة أبوالسعود، مدير دار «عقلية السماع» لرعاية المسنين، وتم توفير مكان إقامة لها، وتحرر المحضر رقم 2511 إدارى قسم أول شبرا الخيمة لسنة 2016.
وتابع «عبدالرحمن» أن تلك المهمة تم إنجازها فى أقل من 12 ساعة بداية من تدبير مكان إقامة لتلك العجوز بالتنسيق مع وزارة التضامن وتسكينها فى الدار بمعرفة رجال قطاع الأحوال المدنية.
واعتبر مساعد الوزير للأحوال المدنية أن «تلك القضية تسلط الضوء على قضية مجتمعية مهمة هى جحود الأبناء، لكن فى تلك الحالة كان تجاوب وزارة الداخلية فى أسرع وقت والتعامل مع الموقف ليس فى حدود استخراج بطاقة رقم قومى لها، بل تجاوز ذلك إلى مراعاة الأبعاد الإنسانية والسعى لحل مشكلتها وإيداعها بدار للرعاية الاجتماعية بالتنسيق مع وزارة التضامن، التى تجاوبت مع جهود الأمن فى تحقيق الأمان لسيدة مسنة حُرمت من رعاية أولادها أو سكن يؤويها».
صورة من عدد «الوطن»
- استخراج بطاقة
- الأحوال المدنية
- التضامن الاجتماعى
- الرعاية الاجتماعية
- القوة الأمنية
- اللواء مجدى عبدالغفار وزير الداخلية
- بطاقة رقم قومى
- دار مسنين
- رعاية المسنين
- أبريل
- استخراج بطاقة
- الأحوال المدنية
- التضامن الاجتماعى
- الرعاية الاجتماعية
- القوة الأمنية
- اللواء مجدى عبدالغفار وزير الداخلية
- بطاقة رقم قومى
- دار مسنين
- رعاية المسنين
- أبريل
- استخراج بطاقة
- الأحوال المدنية
- التضامن الاجتماعى
- الرعاية الاجتماعية
- القوة الأمنية
- اللواء مجدى عبدالغفار وزير الداخلية
- بطاقة رقم قومى
- دار مسنين
- رعاية المسنين
- أبريل
- استخراج بطاقة
- الأحوال المدنية
- التضامن الاجتماعى
- الرعاية الاجتماعية
- القوة الأمنية
- اللواء مجدى عبدالغفار وزير الداخلية
- بطاقة رقم قومى
- دار مسنين
- رعاية المسنين
- أبريل