كنت قد اتفقت وابنتى على اختيار مسلسل واحد لمتابعته فى رمضان؛ فهى طالبة الثانوية العامة، والوقت لن يسمح بأكثر من مسلسل؛ لكننى اخترت الجرعة الكاملة من كل شىء
لم أكن واحدة من جيل أكتوبر 73 العظيم، لكننى عشت أجواء الحرب والانتصار كما لو كنت فى صفوف
حضرت تاء التأنيث، طغت وسيطرت، وصارت ملمحاً مهماً وبارزاً فى دراما رمضان هذا العام، حضرت كما حضرت المرأة فى المشهد العام، الاستدعاء الذى تم للنساء فى مصر، والثقة
سر من أسرار الصحافة يكمن فى ممارسيها.. هم قوتها وهى قوتهم.. لغة خاصة جداً لا يدركها إلا من وصل إلى مرتبة عشق المهنة فيظهر عشقه فى كل جملة يكتبها سواء كان خبراً
عمرى كله، التقيته أمس.. على مسرح احتفالية المرأة المصرية، حين جاورتنى الأستاذة نهاد أبوالقمصان
الإعلام يُعانى. البحث عن أدوات لاستعادته ليست مهمة سهلة، لكنها ليست مستحيلة.
تلقيت دعوة كريمة للمشاركة فى برنامج تدريبى للنادى الإعلامى المصرى للحوار، برنامج يعتمد على زيارات لعدد من المؤسسات الصحفية بالعاصمة الدنماركية.
أعلم أنك لن تقرأ حرفاً مما أكتب، لكنى أكتب كلماتى هذه كى أقرأك فيها، وأستعيد بعضاً منك، بعد أن ترفعت عن الدنيا وانتقلت إلى مكان أفضل بكثير عن عالمنا.
الزمان: 28 يناير 2011 المكان: أمام مسجد أسد بن الفرات بشارع التحرير بالدقى
عندما ارتديت الحجاب، وجدت من يهنئوننى كأننى أخيراً دخلت الإسلام: «أخيراً ربنا هداكى»، «ربنا أكيد حيكرمك علشان سمعتى كلامه»، «ألف مبروك»