تتعد الأدلة القوية على ارتكاب إسرائيل جريمة الإبادة الجماعية في غزة ، و من بينها رد منظمة الأمم المتحدة
إسرائيل اعتادت ابتزاز العالم بمحرقة «الهولوكوست»، والحصول على عشرات المليارات من الدولارات كتعويضات عن ضحايا لا علاقة لها بهم
قالها الإمام الشافعى قبل أكثر من (1200 عام): «ما حك جلدك مثل ظفرك، فتولَّ أنت جميع أمـرك، وإذا قصـدت لحاجـةٍ فاقصد لمعترفٍ بقدرك».
بجملة «البجاحة» والصلف الإسرائيلى رفعت منظمة «شورات هدين» اليمينية المتطرفة فى إسرائيل، دعاوى قضائية أمام المحكمة المركزية فى القدس، باسم (124) عائلة يهودية قُت
كانت مصر، وستظل، هى حائط الصد الأقوى والمدافع الأول عن القضية الفلسطينية -قضية العرب المركزية- والداعم لحق الشعب الفلسطينى فى دولة مستقلة.
كان مشهد طلاب جامعة «جورج واشنطن» بوضع الكوفية الفلسطينية الشهيرة حول رقبة تمثال أول رئيس أمريكى، هو الـ«الماستر سين» بلغة السينمائيين
للتأكيد على أهمية ومكانة طلاب جامعات «رابطة اللبلاب»، وغيرهم فى جامعات النخبة الأمريكية، وأنهم «يملكون المستقبل» كأقوى فئة فى المجتمع الأمريكى»
أثارت مظاهرات الطلاب فى الجامعات الأمريكية قلق إدارة الرئيس «جو بايدن» فى «واشنطن» بذات المقدار الذى تثير به قلق «بنيامين نتنياهو» وحكومته فى «تل أبيب»
رغم ما يبدو على السطح من ارتباط المظاهرات فى الجامعات الأمريكية بالسياسة الخارجية للولايات المتحدة، ورفض الطلاب للعدوان الإسرائيلى الهمجى على غزة
كلمة «شوشرة» كاسم جاءت فى معجم المعانى الجامع، من المصدر «شوشر» كفعل، ومنها شوشرَ.. يشوشر.. شوشرة.. فهو «مشوشر». وعندما نقول «شوشرَ التِّلميذُ»، فهى تعنى أنه أح