كثيرًا ما تناولت الدراما والسينما تيمة الغيرة كركيزة أساسية لقصتها التي تحكيها للمتلقي، «عريس من جهة أمنية»، غيرة الأب على بنته «سيدة القصر»، عمر الشريف
أوائل السبعينات اشتهر فى مصر مسلسل إذاعى كان يتم بثه عبر إذاعة الشرق الأوسط، اسمه «عطاء بلا حدود».. العنوان يبدو إنشائياً -بعض الشىء- حالياً، لكنه وقتها كان يعب
تناول الكاتب الكبير عباس محمود العقاد مثل غيره من أدباء هذا العصر شخصيات دينية كثيرة، لكنه تفرّد عنهم بتناوله شخصية المسيح، رغم أنه تميّز فى الكتابة عن عبقريات
لم يكن مجرد مشهد عابر، ذلك الذى صاحب تفقد الرئيس عبدالفتاح السيسى طلاب الأكاديمية العسكرية، وفى الخلفية شرح لكيفية تدمير الدبابة الإسرائيلية «ميركافا».
أدهشتنى ملامح تلك الجميلة الفلسطينية ذات الخمسة عشر عاماً، وتمتمت بالمعوذتين بعد انبهارى بضفيرتها المجدولة ولون شعرها البديع السنجابى، وقد أسدلتها على صدرها وكت
اهتمت وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعى فى مصر والدول العربية وعدد من الدول الأجنبية، ربما للمرة الأولى، ببطولة الجمهورية للدراجات فى منافسات فردى السيدات،
عقب اغتيال رئيس الوزراء محمود فهمى النقراشى ورد الفعل الغاضب شعبياً ورسمياً.. الجماهير.. الملك والحكومة.. وجد حسن البنا نفسه معزولاً عن الجميع.. حتى جماعته.. خا
«اكذب ثم اكذب ثم اكذب حتى يصدقك الناس».. شعار رفعه جوزيف جوبلز وزير دعاية هتلر الذى يعد بوق إعلام النازية ومهندس ماكينة الدعاية الألمانية لغسل عقول الألمان وتحق
اتسعتْ عيناى من فرط الدهشة وأنا أطالع، عبر صفحات كتاب قديم نادر، سرد الشاعر والأديب «أبى طالب خان»، عن لحظة شربه نخب تدمير أسطول بونابرت! ومع مَن كان يتشارك الك
- المكان: مكتب رئيس مجلس إدارة إحدى شركات البترول الحكومية فى منطقة مُسطرد.