شكراً للفنانة الجميلة إسعاد يونس على عرضها لفيلم «زهايمر» احتفالاً واحتفاء بالفنان الكبير عادل إمام، لم تفعل ذلك من باب الصداقة أو كتورتة عيد ميلاد هدية
«الشارع لنا إحنا لوحدنا والناس التانيين دول مش مننا».. أغنية كتبها الفنان صلاح جاهين لفيلم «عودة الابن الضال» تذكرتها بعد حادث تحرّش الأوبر الأخير.
فى ظل احتفال العالم بمرور ٣٠٠ عام على ميلاد الفيلسوف العظيم «كانط»، كان لا بدَّ أن نقتبس من نور عقله معنى التنوير الذى ما زلنا عاجزين فى العالم العربى عن فهمه
نافورة الدموع التى انطلقت فى صالة السينما من الجميع فى صالة سينما الزمالك أثناء مشاهدة فيلم «السرب»تثبت أن نواة مصر وضمير مصر وروح مصر وانتماء المصريين ووطنيتهم
لماذا طه حسين متفرد؟، ليس تقديساً، وليس سجوداً لصنم، ولكنه إقرار واقع، طه حسين مثقف لم يكتفِ بكتابة تنويرية فقط، ولكنه حولها على أرض الواقع إلى حقيقة خرجت من بط
خرجت من فيلم السرب بطاقة غضب رهيبة ضد الفكر المتطرف، الذى يروجه سماسرة الدين، وأيضاً بطاقة ثقة كبيرة فى قدرة جيشنا فى القضاء على تلك العصابة الإجرامية
تناول الكاتب الكبير عباس محمود العقاد مثل غيره من أدباء هذا العصر شخصيات دينية كثيرة، لكنه تفرّد عنهم بتناوله شخصية المسيح، رغم أنه تميّز فى الكتابة عن عبقريات
أن تحضر ولادة طفلك منذ صرخته الأولى طلباً للحياة، وتراقبه وهو ينمو وينجح ويتألق، هذه هى المتعة والهبة والمنحة. هذا ما حدث بالنسبة لى مع جريدة «الوطن»
عبقرية نجيب محفوظ تتجلى فى أنه يكتب لكل الناس، حتى الأطفال كتب لهم قصة عبقرية فى مجموعة «خمارة القط الأسود»
فى ذكرى رحيل الأبنودى التاسعة، نحن ما زلنا نتعامل معه على أنه كاتب أغانٍ فقط، ومع عميق تقديرى واحترامى وحبى لهذا الجانب الجميل الرائع فى الأبنودى