.. «سِجال» ثم «نقاش» ثم «لفت نظر» ثم «تصعيد» ثم «تحذير» ثم «تهديد».. هذا تحديداً ما حدث مؤخراً بين مصر وإسرائيل بعد اجتياح إسرائيل لشرق رفح
رغم كل ما يمكن أن يقال، ورغم التشكيك والتنكيت، ورغم حملات تكسير المجاديف، ورغم هواة صنع الفتنة، ورغم المأجورين والتابعين لقوى أخرى.. نستطيع القول: إن «اتحاد الع
أحب الحديث عن الإنجازات التى تحققت على أرض الواقع، طبعاً بهدف إبراز كل ما هو إيجابى وتم تنفيذه فى ربوع مصر، فالواقع يقول: إن شَكل «مصر» تغير، «مصر» قبل (يونيو ٢
منذ أحداث السابع من أكتوبر الماضى وأنا أتابع بدقة ما تقوم به «مصر» من جهود على كل الأصعدة لنُصرة القضية الفلسطينية ودعم الأشقاء فى فلسطين
شاهدناه فى (تونس) يتظاهر مع الغاضبين فى بداية ما سموه بـ«الربيع العربى» فى ٢٠١١ والتقط معهم الصور وهو مُبتسم وسعيد
أوائل الأسبوع الماضى نشرت وكالة «أسوشيتدبرس» الأمريكية خبراً مصحوباً بتحليل مضمون، وقالت نصاً: («القاهرة» حذرت الجانبين الإسرائيلى والحمساوى
فى العلوم السياسية يقولون: هناك ألعاب ممكن أن نلعبها معاً، يلعبها اثنان، يلعبها أربعة، ويقع تأثيرها على مَن يلعبها، وفى كلتا الحالتين ممكن أن تؤثر
تبذل «مصر» قصارى جهدها للتوصل لـ«هدنة» بين الجانبين الإسرائيلى والفصائل الفلسطينية من أجل وقف الحرب على قطاع غزة
شاءت الأقدار أن يكون جالساً على كُرسى الرئاسة فى مصر رجُل نال ثقة الشعب المصرى ووقف وقفة شُجاعة فى أحلك الظروف وأصعب الأوقات ولم يرضَ -أبداً- أن يتفرق شمل المص
فى البداية، دعونا نسأل السؤال الذى يتردد على ألسنة الكثيرين، السؤال الذى يتبادر فى الأذهان بعد أن تابعنا وسمعنا وشاهدنا عمليات تبادل إطلاق النار بين الإسرائيليي