كيف يمكن للأقدار أن تدفع رجلاً شرقياً، فى نهاية العصور الوسطى، إلى الوقوف قبالة سرير إمبراطور القسطنطينية؟! لم يكن السرير خالياً؛ كان فوقه الإمبراطور، وبين يديه
كان القرن الـ19 للتوِّ قد انتصف، حين أبحر الأديب والصحفى والرحالة الأوروبى «شارل ديدييه» على متن مركب من ميناء السويس تجاه الحجاز. هذا السويسرى ذو الجذور الفرنس
اتسعتْ عيناى من فرط الدهشة وأنا أطالع، عبر صفحات كتاب قديم نادر، سرد الشاعر والأديب «أبى طالب خان»، عن لحظة شربه نخب تدمير أسطول بونابرت! ومع مَن كان يتشارك الك
طرحتْ منصة Netflix مؤخراً مسلسلاً وثائقياً باسم «الوصية.. قصة موسى»، من خلال ثلاثة أجزاء عناوينها: «النبى - العقاب - الأرض الموعودة». اعتمد مخرج المسلسل «بنجامي
تابعنا طوال شهر رمضان الحلقات الثلاثين لمسلسل «الحشاشين»؛ هذه الطائفة المتطرفة التى أسسها «الحسن بن الصباح» فى حقبة غائمة من تاريخ المسلمين، نهايات القرن الخامس