شىء عظيم أن تكون إنساناً بالمعنى الحقيقى للإنسانية، شىء عظيم أن تكون رجلاً صاحب مروءة ونخوة
لك الله يا مصر، فمنذ فترة وجيزة من عمر الزمن دخل إلى معترك السياسة والكتابة عدد من لاعبى السيرك القومى
أظن أنه من المناسب فى هذه المقالة أن أسكت مؤقتاً عن الكلام المباح، ليس من باب الخوف أو التراجع لا سمح الله
إذا أردت أن تعرف سر هذا المقال، فاستمر للقراءة إلى النهاية، فالنهاية قد تكون فى النهاية، وعلى أى جهة من الجهات أن تتحقق مما سيلى تباعاً، فالأمر جد خطير وليس فيه أى هزل
ولدى الحبيب «الرأى العام»، سأحكى لك اليوم بعض الحكايات من باب التسلية، فقد عرفت أنك لا تستطيع أن تكون صاحب تأثير على أحد، كما عرفت أن الرأى هو رأى القوى صاحب المال والسلطة
سيناريو تخيلى: المشهد الأول.. ليل داخلى: حجرة مكتب صغيرة، مع إضاءة خافتة مجهولة المصدر
جلست كغيرى من الناس أشاهد مناظرة الأستاذ إسلام بحيرى ضد الشيخين أسامة الأزهرى والحبيب على الجفرى
هل توافقنى على أن نترك اليوم، مؤقتاً، الحديث عن تجديد الخطاب الدينى لنتحدث عن الحديد؟
تحدثت من قبل عن عدم قيام وزارة التعليم بتنفيذ قرار التحفظ على مدارس الإخوان
ستجد فى سطورى هذه دروساً لشيوخ يحاربون الفقه لحساب سلفية مزعومة عرفت من الإسلام قشوره ونسيت جذوره: