هل كان لطبيعة اليوم الذي توفي فيه الدكتور أنور المفتي رحمه الله دور في الشائعات التي راجت حول وفاته؟في يوم الخميس 16 يناير 1964 الموافق 1 رمضان 1383
كنا طلبة صغار في الثمانينيات نواجه طلبة الجماعة الإرهابية في كل مكان..حتي انتقل ذلك فيما بعد إلي الجامعة لنواجه ذات المزاعم بذات العبارات
.. لم أنتظر كثيراً على بداية عرض فيلم "السِرب" فى السينمات حتى قررت الذهاب إلى السينما فى مول شهير بمدينة ٦ أكتوبر لمشاهدة الفيلم
في مصر نطلق على السيارة اسم «عربية»، ولا علاقة لهذه التسمية بالقومية أو العروبة، وربما يكون تحريفا لكلمة «عربة» وهو الأقرب إلى المنطق
حينما نقول إن أرض «سيناء» -الحبيبة- غالية علينا ونعتز بها، وحَبات رمالها نضعها فى «ننى عنينا»فإننا نقول ذلك حباً وفخراً وتشرُّفاً بهذه البقعة الغالية من أرض مصر
الإعلان عن تأسيس اتحاد القبائل العربية من سيناء يكتسب أهميته استكمالاً لمنظومة شاملة غيَّرت كل مظاهر وطبيعة الحياة فى بقعة هى الأغلى على قلب كل مصرى
ما كل هذه الضجة التى صاحبت إعلان تأسيس اتحاد القبائل العربية؟! وللأسف ضربات البداية كالعادة من الإعلام المعادى ويقبل البعض هنا على نفسه بأن يكون صدى لها؟!
فى 31 أكتوبر عام 1968 كان «مؤتمر الحسنة» فى سيناء شاهداً على وطنية القبائل العربية، وفى 1 مايو هذا العام (2024) شهدت سيناء أيضاً «المؤتمر التأسيسى الأول لاتحاد
تاريخ طويل من النضال والوطنية والفداء سطره التاريخ بأحرف من نور لأبناء القبائل العربية فى كافة محافظاتنا الحدودية الشرقية والغربية والجنوبية
ظل الدكتور أنور المفتى على إخلاصه لمهنته حتى آخر لحظة فى عمره، يرعى المواطن البسيط، ويشرف فى الوقت نفسه على علاج الرئيس جمال عبدالناصر