قال أديب جواد الحسينى، أمين مفتاح كنيسة القيامة فى القدس، إنّ هناك تعميماً صدر من قبَل رؤساء الكنائس باقتصار احتفالات عيد القيامة على الصلوات فقط
قصف ورعب وحزن، أيام عصيبة يعيشها أهالى غزة، فكل الأمور فى القطاع المنكوب تختلف عن بقية العالم، فعادة ما يذهب المسيحيون إلى الكنائس من أجل الاحتفال بالعيد
على عكس كل عام، يأتى عيد القيامة فى القدس بظروف غير مسبوقة، فالبلدة القديمة أصبحت خاوية من الحجيج والزوار واختفت منها كل المراسم الاحتفالية
صُبغ كل شىء بالحزن فى فلسطين، وتحولت عادات العيد فى الضفة الغربية من البهجة إلى التسليم بالأقدار، بعد أن كان مسيحيو الضفة يتسارعون فى كل عام من أجل الحصول
فى عيد القيامة المجيد تتوجه أنظار العالم نحو كنيسة القيامة، حيث تشكل طقوس «سبت النور» لحظة مهمة تجمع المؤمنين بنور المسيح
7 أشهر من الحرب غيرت ملامح بلد بأكمله، واغتالت الفرحة فى عيون سكانه، ورغم صرخات الألم واستغاثات لا مجيب لها، جاء عيد القيامة المجيد
ما زلت أتذكر أول وعد قطعه الرئيس السيسى على نفسه فى بداية ولايته الأولى عام ٢٠١٤.. وهو عدم انضمامه إلى حزب أو تيار
أكد الدكتور طارق فهمى، أستاذ العلوم السياسية بالجامعة الأمريكية، أنه يجب استثمار حالة الزخم الدولى الكبيرة الحالية فى ما يتعلق بالاتجاه للاعتراف بالدولة
مزايا قانونية وسياسية عديدة متوقعة إذا ما نجحت المحاولات العربية والدولية فى تمكين «فلسطين» من الحصول على العضوية الكاملة فى الأمم المتحدة،
إصرار مصرى وعربى بدا أنه غير مسبوق، على الدفع باتجاه الاعتراف الكامل بفلسطين عضواً كامل العضوية فى الأمم المتحدة، رغم الاعتراضات الأمريكية