ليلى أبوالمجد: المعركة «وجودية».. وأرفض التطبيع مع الكيان الصهيونى.. ولا بد من تحديد نسبة المتعاملين مع الإسرائيليين وفئاتهم العمرية.. وعدد من رجال الأعمال يتعاملون بمبدأ «البراجماتية»

ليلى أبوالمجد: المعركة «وجودية».. وأرفض التطبيع مع الكيان الصهيونى.. ولا بد من تحديد نسبة المتعاملين مع الإسرائيليين وفئاتهم العمرية.. وعدد من رجال الأعمال يتعاملون بمبدأ «البراجماتية»
- إسرائيل ت
- اتفاقية السلام
- التواصل الاجتماعى
- الدول العربية
- الدولة العربية
- الشباب المصرى
- الفئات العمرية
- الفوضى الخلاقة
- الكيان الصهيونى
- الوطن العربى
- إسرائيل ت
- اتفاقية السلام
- التواصل الاجتماعى
- الدول العربية
- الدولة العربية
- الشباب المصرى
- الفئات العمرية
- الفوضى الخلاقة
- الكيان الصهيونى
- الوطن العربى
- إسرائيل ت
- اتفاقية السلام
- التواصل الاجتماعى
- الدول العربية
- الدولة العربية
- الشباب المصرى
- الفئات العمرية
- الفوضى الخلاقة
- الكيان الصهيونى
- الوطن العربى
- إسرائيل ت
- اتفاقية السلام
- التواصل الاجتماعى
- الدول العربية
- الدولة العربية
- الشباب المصرى
- الفئات العمرية
- الفوضى الخلاقة
- الكيان الصهيونى
- الوطن العربى
ترى الدكتورة ليلى أبوالمجد أستاذ الدراسات «التلمودية» والأدب العبرى بجامعة عين شمس، أن الأزمة فى التعامل بين المصريين أو العرب والإسرائيليين تفوق «التطبيع»، باعتبارها أزمة وجودية من الأساس، لأن إسرائيل تسعى إلى نشر «الفوضى الخلاقة» فى الدول العربية.
{long_qoute_1}
وأضافت الدكتورة ليلى أبوالمجد، لـ«الوطن»، أنه على الدولة التصرف فى توظيف خريجى اللغات العبرية والفارسية والتركية غير العاملين بها، فى وظائف أخرى؛ نظراً لعدم تحولهم إلى مادة خصبة لصناعة الجواسيس عبر مواقع التواصل الاجتماعى فى ظل الإحباط الذى طالهم بسبب البطالة، وإلى نص الحوار:
■ فى البداية.. كيف ترين رفض البعض لفكرة التطبيع؟
- كلمة «تطبيع» من كثرة ترددها أصبحت «مطاطة» لا تستطيع تحديدها، فهو مصطلح فقد معناه، فأثناء اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل الكل يعلم أن التطبيع فُرض على الدولة ضمن الاتفاقية، ولو كانت أرضنا معنا ما كنا وقّعنا على تلك الاتفاقية، وعندما فُرض التطبيع على الدولة لم يُفرض على الشعب، وذلك لأن الاتفاقيات الذى يوقعها رئيس الدولة من الممكن أن يوافق عليها الشعب أو يرفضها.
{long_qoute_2}
■ ما الخطورة التى تكمن وراء تعامل الشباب المصرى والعربى مع الإسرائيليين على مواقع التواصل الاجتماعى؟
- فى البداية، لا بد من أن يكون هناك مسح لمن يتعاملون مع الإسرائيليين سواء على مستوى الوطن العربى، أو على مستوى مصر، وذلك سهل عمله من خلال مواقع التواصل الاجتماعى الموجودة، بحيث العمل على معرفة الفئات العمرية التى تتعامل معهم، وهل هم تجار أم ماذا يعملون، ونقف على أسباب تعاملهم، فلا بد من بحث فى هذا المجال. وهناك من بين الذين يتواصلون مع الإسرائيليين من رجال الأعمال يقولون إن الدولة نفسها تتعامل معهم، فلماذا لا نتعامل، فهؤلاء يتعاملون بمبدأ منفعى براجماتى.
■ ما رأيك فى التعامل من الأساس مع الإسرائيليين؟
- أنا ضد إقامة أى علاقة مع الإسرائيليين، فالتعامل الاقتصادى على سبيل المثال يمثل دعماً للاقتصاد الإسرائيلى، ويعمل على إطالة أمد الدولة، ما يعود بالضرر على دولتى، فهناك أنانية فى تعامل رجال الأعمال الذين يتعاملون مع الكيان الصهيونى، ويبحثون عن مصلحتهم فقط، فالتعامل مع الإسرائيليين لا أقبله من أى نوع لأسباب عديدة.
■ كيف ترين من يتعاملون مع الإسرائيليين بحجة توضيح الصورة الحقيقية لهم بعيداً عن إعلامهم؟
- المعركة بيننا وبين إسرائيل معركة وجودية، فأنا لا أحتاج أن أوضح لهم شيئاً، فنحن وهم لن نعيش مع بعضنا كشعبين، فهدف إسرائيل هو تدمير الوطن العربى، فهم بدأوا بالعراق وتقسيمها وهذا كان واضحاً فى العهد القديم، حيث رغبتهم فى نشر الخراب والفوضى وفقاً لمعتقداتهم فى مصطلح «توهو بوهو» الذى يعنى «الفوضى والخلاء»، كما تتضح أيضاً فى رؤيا يوحنا الثالث والتلمود أيضاً، حيث يشير المصطلح إلى «الخراب الذى سبق الخلق» الذى يسعون إليه من خلال «الفوضى الخلاقة» فى المنطقة، ومن بعدها التدمير للقضاء على العروق الأخرى ليسود العرق الأقوى وهو عرقهم للوصول فى النهاية إلى «الفوضى والخلاء». وما يدور ضمن مخططهم، وهم يستكملونه، وهذا الاستكمال مرهون بنا، فإذا نهضنا ودافعنا سنعرقل ذلك المخطط، وإذا حدث غير ذلك فهم مستمرون.
■ بعض خريجى أقسام اللغة العبرية يتحدثون إلى الإسرائيليين بحجة تعلم اللغة.. ما رأيك؟
- من المفترض أن يكون هناك إدراك أين يذهب الخريجون بعد ذلك، ولكن تخرج أعداد كبيرة ولم يجدوا مكاناً للعمل فيه، فلابد من إعادة النظر فى الأعداد الكبيرة وانتقاء من يدخل أقسام العبرى مثل من يدخلون المخابرات، فلابد من ضبط الكم لضبط الكيف. وليست وحدها أقسام اللغة العبرية، ولكن الفارسية والتركية أيضاً، لأن إسرائيل وتركيا وإيران على حد سواء مثل بعضهم، والحل يكمن بين أيدى الدولة، وذلك عن طريق تدريب الشباب العاطل الذى لم يجد وظيفة بمؤهله على وظيفة أخرى تحتاجها الدولة. ولا بد من وجود رقابة فى كل الدولة العربية على ذلك الأمر.
- إسرائيل ت
- اتفاقية السلام
- التواصل الاجتماعى
- الدول العربية
- الدولة العربية
- الشباب المصرى
- الفئات العمرية
- الفوضى الخلاقة
- الكيان الصهيونى
- الوطن العربى
- إسرائيل ت
- اتفاقية السلام
- التواصل الاجتماعى
- الدول العربية
- الدولة العربية
- الشباب المصرى
- الفئات العمرية
- الفوضى الخلاقة
- الكيان الصهيونى
- الوطن العربى
- إسرائيل ت
- اتفاقية السلام
- التواصل الاجتماعى
- الدول العربية
- الدولة العربية
- الشباب المصرى
- الفئات العمرية
- الفوضى الخلاقة
- الكيان الصهيونى
- الوطن العربى
- إسرائيل ت
- اتفاقية السلام
- التواصل الاجتماعى
- الدول العربية
- الدولة العربية
- الشباب المصرى
- الفئات العمرية
- الفوضى الخلاقة
- الكيان الصهيونى
- الوطن العربى