معهد الكبد القومي بالمنوفية: علاج الفيروسات الكبدية الجديد "آمن" وموصى به من جهات دولية

معهد الكبد القومي بالمنوفية: علاج الفيروسات الكبدية الجديد "آمن" وموصى به من جهات دولية
- أساتذة الكبد
- أطباء الكبد
- التجربة المصرية
- التواصل الاجتماعى
- الجامعات المصرية
- الصحة العالمية
- العلاج الثنائى
- الفيروسات الكبدية
- أساتذة الكبد
- أطباء الكبد
- التجربة المصرية
- التواصل الاجتماعى
- الجامعات المصرية
- الصحة العالمية
- العلاج الثنائى
- الفيروسات الكبدية
- أساتذة الكبد
- أطباء الكبد
- التجربة المصرية
- التواصل الاجتماعى
- الجامعات المصرية
- الصحة العالمية
- العلاج الثنائى
- الفيروسات الكبدية
- أساتذة الكبد
- أطباء الكبد
- التجربة المصرية
- التواصل الاجتماعى
- الجامعات المصرية
- الصحة العالمية
- العلاج الثنائى
- الفيروسات الكبدية
أصدر معهد الكبد القومي بجامعة المنوفية، بيانًا أكد فيه أنّ العلاج الذي يُصرف بالمجان بمراكز وزارة الصحة واللجنة القومية لمكافحة الفيروسات الكبدية هو العلاج الأمثل الموصى به للمرضى في أمريكا وأوربا، وتم توفير كل الأدوية الحديثة في مراكز وزارة الصحة فور تسجيلها في مصر، وأهاب المعهد بوسائل الإعلام، تحري الدقة العلمية في ما يُنشَر والرجوع للمختصين عند تناول القضايا العلمية.
جاء ذلك ردًا على الشائعات التي تناولتها بعض المواقع الإخبارية ووسائل التواصل الاجتماعي، حول عدم صلاحية وأمان أدوية علاج الفيروسات الكبدية الجديدة، حيث إنّه من المستقر عليه علميًا، أنّ عقار "سوفالدي" هو عقار فعّال وآمن لعلاج الفيروس الكبدي C، على أن يؤخذ مع الإنترفيرون ممتد المفعول والريبافيرين.
وقال الدكتور أحمد الشعراوي عميد المعهد، إنّ منظمة الصحة العالمية أشادت بالتجربة المصرية الرائدة في علاج فيروس C ، مؤكدًا أنّ هناك قرى كاملة في مصر أصبحت خالية منه.
وأوضح أنّ اللجنة القومية لعلاج الفيروسات قبل البدء في العلاج، دعت 100 من كبار أساتذة الكبد في مصر يمثلون مختلف الجامعات المصرية ووزارة الصحة والقوات المسلحة والشرطة، وتم الاتفاق على بروتوكول العلاج قبل تطبيقه وفقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية والجمعيات الأمريكية للكبد، مشيرًا إلى أنّه في العام 2014 كان العلاج بعقار "سوفوسبيوفير" مع "إنترفيرون" و"ريبافيرين" لمن يتحمل مع الإنترفيرون (علاج ثلاثي)، وبعقار "سوفوسبيوفير" مع "ريبافيرين" من دون "إنترفيرون" للمرضى الذين لا يتحملون الإنترفيرون (علاج ثنائي) وهو العلاج الموصى به من منظمة الصحة العالمية وجمعيات الكبد الأوربية والأمريكية، وهو ما توافق عليه أساتذة وأطباء الكبد قبل كتابة البروتوكول.
وأضاف أنّ المرضى الذين تم علاجهم بالعلاج الثنائي لم يكن من الممكن علاجهم سابقًا بالإنترفيرون والريبافيرين (نسبة شفاء صفر قبل بدء العلاج بالتوصيات الجديدة) ونتج عن العلاج نسبة شفاء 72% لمرضى لم يكن لديهم أمل آخر في العلاج أو الشفاء ونسبة الانتكاسة المقدرة بـ26% متوقعة، ولا تقلل من فائدة شفاء 72000 مريض مصاب بتليف متقدم ليس له أمل آخر في الشفاء.
وثبت فور تسجيل عقار "سيميبرفير" بدلًا من العلاج الثنائي بعقار "سوفوسبيوفير" مع "ريبافيرين" لوجود أدلة علمية على ارتفاع معدل الشفاء وانخفاض التكلفة مقارنة بالعلاج الثنائي، كما استطاعت اللجنة القومية لمكافحة الفيروسات الكبدية تخفيض سعر العقارات بنسبة 98.8% من سعرها العالمي.
- أساتذة الكبد
- أطباء الكبد
- التجربة المصرية
- التواصل الاجتماعى
- الجامعات المصرية
- الصحة العالمية
- العلاج الثنائى
- الفيروسات الكبدية
- أساتذة الكبد
- أطباء الكبد
- التجربة المصرية
- التواصل الاجتماعى
- الجامعات المصرية
- الصحة العالمية
- العلاج الثنائى
- الفيروسات الكبدية
- أساتذة الكبد
- أطباء الكبد
- التجربة المصرية
- التواصل الاجتماعى
- الجامعات المصرية
- الصحة العالمية
- العلاج الثنائى
- الفيروسات الكبدية
- أساتذة الكبد
- أطباء الكبد
- التجربة المصرية
- التواصل الاجتماعى
- الجامعات المصرية
- الصحة العالمية
- العلاج الثنائى
- الفيروسات الكبدية