«قصور الرئاسة» تشرف مصر أمام ضيوفها: «يارب كتّر أفراحنا»

«قصور الرئاسة» تشرف مصر أمام ضيوفها: «يارب كتّر أفراحنا»
- التليفزيون المصرى
- الرئيس الصينى
- حرس الشرف
- داخل القصر
- رئاسة الجمهورية
- رئيس اللجنة
- ردود فعل
- قصر الاتحادية
- قصر القبة
- أشرف
- التليفزيون المصرى
- الرئيس الصينى
- حرس الشرف
- داخل القصر
- رئاسة الجمهورية
- رئيس اللجنة
- ردود فعل
- قصر الاتحادية
- قصر القبة
- أشرف
- التليفزيون المصرى
- الرئيس الصينى
- حرس الشرف
- داخل القصر
- رئاسة الجمهورية
- رئيس اللجنة
- ردود فعل
- قصر الاتحادية
- قصر القبة
- أشرف
- التليفزيون المصرى
- الرئيس الصينى
- حرس الشرف
- داخل القصر
- رئاسة الجمهورية
- رئيس اللجنة
- ردود فعل
- قصر الاتحادية
- قصر القبة
- أشرف
حالة من الانبهار سيطرت على الكثير من المصريين أثناء متابعتهم لمراسم توقيع الاتفاقيات الـ21 بين الرئيسين المصرى والصينى داخل قصر القبة، خاصة عقب الجولة التى مر بها الرئيسان بقصر عابدين، مشاهد داخل القصرين ولّدت رغبة فى رؤية المزيد لدى الكثيرين الذى رددوا: «يا ريت نشوف أكتر».
«رضوى محمد»، شابة عشرينية، كانت واحدة من هؤلاء، جلست أمام شاشة التلفاز تتابع مراسم الاحتفال، معلنة غضبها على مصورى التليفزيون المصرى: «الموسيقى بتاعة حرس الشرف كان فيها نشاز والمفروض التليفزيون المصرى كان يستعين بكاميرا جودتها أعلى من كده، الواحد كان عاوز يتفرج ويشوف تفاصيل أكتر من اللى عرضوها دى فرصة مابتتكررش كتير».
«أحمد سليم» حرص على المتابعة أيضاً، ليس ليشاهد بهو القصر فحسب، ولكن ليتابع ردود فعل الرئيس الصينى كذلك: «كان عاجبه قصر القبة وبيتفرج بانبهار شديد».
«أمل» بدت مبهورة أيضاً بالمشهد: «والله الواحد بيكون مبسوط لما يلاقى فيه ميراث لسه موجود، وقصور تشرف نستقبل فيها ضيوفنا، فعلاً مش كل الماضى سيئ». الرغبة نفسها كانت لدى «أمينة سالم» التى تساءلت: «بالذمة قصور القبة والجوهرة والطاهرة وعابدين وغيرها مش أحسن وأفخم وأعرق من قصر الاتحادية، على الأقل لاستقبال الرؤساء وتوقيع الاتفاقيات؟ نفسنا نشوف قصور أكتر فى مناسبات أكتر».
«لكل قصر مهمة معينة»، يتحدث محمود عباس، رئيس اللجنة التى أشرفت على حصر مقتنيات قصور الرئاسة: «لما بنقول احتفالات بنقول قصر القبة، لأنه كبير، ويعتبر من أكبر السرايات عندنا فى القاهرة، زى سراى رأس التين فى الإسكندرية، أما قصر عابدين فهو أصل رئاسة الجمهورية، بينما الاتحادية للمقابلات الرسمية، سواء سفراء بيقدموا أوراق اعتمادهم أو وزراء بيحلفوا اليمين».
يفسر «عباس» حالة الانبهار لدى المشاهدين: «بحث صغير على الإنترنت يظهر محتوى تلك القصور، والعديد من الكتب تم تأليفها عنها، الأمر ليس سراً، والرئيس الصينى كان يشعر بالانبهار فى قصرى القبة وعابدين»، يضيف: «أعمال عديدة تم تأليفها عن هذه القصور، المشكلة فى المشاهدين الذين لا يتابعون جيداً، ولا يبادرون بزيارة متاحف تلك القصور كمتاحف قصر عابدين التى تبلغ قيمة تذكرتها جنيهين ومع ذلك لا يزورها أحد».
- التليفزيون المصرى
- الرئيس الصينى
- حرس الشرف
- داخل القصر
- رئاسة الجمهورية
- رئيس اللجنة
- ردود فعل
- قصر الاتحادية
- قصر القبة
- أشرف
- التليفزيون المصرى
- الرئيس الصينى
- حرس الشرف
- داخل القصر
- رئاسة الجمهورية
- رئيس اللجنة
- ردود فعل
- قصر الاتحادية
- قصر القبة
- أشرف
- التليفزيون المصرى
- الرئيس الصينى
- حرس الشرف
- داخل القصر
- رئاسة الجمهورية
- رئيس اللجنة
- ردود فعل
- قصر الاتحادية
- قصر القبة
- أشرف
- التليفزيون المصرى
- الرئيس الصينى
- حرس الشرف
- داخل القصر
- رئاسة الجمهورية
- رئيس اللجنة
- ردود فعل
- قصر الاتحادية
- قصر القبة
- أشرف