أحمد عبداللطيف: أهتم بقضايا التطرف الدينى

أحمد عبداللطيف: أهتم بقضايا التطرف الدينى
- التطرف الدينى
- تغيير العالم
- جائزة الدولة التشجيعية
- حول العالم
- خالد أحمد
- كلية اللغات والترجمة
- مؤسسة ساويرس
- أحمد عبداللطيف
- أدباء
- التطرف الدينى
- تغيير العالم
- جائزة الدولة التشجيعية
- حول العالم
- خالد أحمد
- كلية اللغات والترجمة
- مؤسسة ساويرس
- أحمد عبداللطيف
- أدباء
- التطرف الدينى
- تغيير العالم
- جائزة الدولة التشجيعية
- حول العالم
- خالد أحمد
- كلية اللغات والترجمة
- مؤسسة ساويرس
- أحمد عبداللطيف
- أدباء
- التطرف الدينى
- تغيير العالم
- جائزة الدولة التشجيعية
- حول العالم
- خالد أحمد
- كلية اللغات والترجمة
- مؤسسة ساويرس
- أحمد عبداللطيف
- أدباء
وكأنه صائد جوائز، فمع أول رواية صدرت للروائى الشاب أحمد عبداللطيف، حصد جائزة الدولة التشجيعية عام 2012، والآن بعد أربع سنوات حصد جائزته الثانية، وهى أفضل عمل روائى عن روايته «كتاب النحات»، مناصفة مع الكاتب خالد أحمد، وذلك ضمن جوائز مسابقة مؤسسة ساويرس الثقافية 2015، فرع شباب الأدباء.
4 روايات هى حصيلة الروائى الذى تخرج فى كلية اللغات والترجمة، ويصف نفسه بأنه صاحب كتابة فانتازيا لا تخلو من واقعية سحرية، بداية من «صانع المفاتيح»، ثم «عالم المندل»، و«كتاب النحات»، و«إلياس»، وكلها تقدم أسئلة أكثر من إجابات، حول العالم، والله، والوجود، والإنسان، بعد أن رأى أن فن الرواية هو الفن الوحيد الذى قد يستوعب كل تلك الأسئلة. وفى رواية «كتاب النحات» يحكى الروائى قصة نحات يعيش فى جزيرة لا يوجد فيها أى مخلوق، فيقرر أن يصنع تماثيل من الطين تدب فيها الحياة.
وعن اختياره للشكل الفلسفى غير المحدد بزمن أو مكان فى التعبير داخل نص الرواية، قال لـ«الوطن»: «أنا لا أختار الشكل، أنا فقط أستجيب للفكرة وأسير خلفها. أسمع صوتى الداخلى وأنصاع له، أما الزمن المفتوح والمكان غير المحدد فيرتبطان بالأساس بالعالم الروائى، ولأن السؤال يشمل الخلق والتاريخ البشرى رأيت أنه من الأفضل فنياً ألا يحدد بلحظة معينة ولا بجغرافيا محددة».
وعما إذا كانت الأسئلة التى قدمتها الرواية مرتبطة بالجيل الذى ينتمى إليه، قال «عبداللطيف»: «أعتقد فى فردية الإبداع، لكننى فى الوقت نفسه أصدق فى السياقات المحيطة، اجتماعية وسياسية وثقافية، وتأثيرها فى الكتابة. الكاتب فى النهاية ابن هذا الواقع بكل ما يحمله من إحباطات وخيبة أمل، ولا يمكن اعتبار هذه الكتابة منفصلة عنه. الحقيقة أننى مشغول بالتطرف الدينى والديكتاتوريات وأزمات الهوية، وكلها وليدة لهذا الواقع. مع ذلك، لا أقول إن للكاتب رسالة أو حلماً بتغيير العالم، على الأقل فى حالتى. أنا أنطلق من سؤال، وأظل فى السؤال أقلبه على وجوهه دون أن أقدم إجابات. فالإجابات يملكها أصحاب اليقين والوعاظ، أما أنا فوظيفتي أن أقدم أسئلة».
- التطرف الدينى
- تغيير العالم
- جائزة الدولة التشجيعية
- حول العالم
- خالد أحمد
- كلية اللغات والترجمة
- مؤسسة ساويرس
- أحمد عبداللطيف
- أدباء
- التطرف الدينى
- تغيير العالم
- جائزة الدولة التشجيعية
- حول العالم
- خالد أحمد
- كلية اللغات والترجمة
- مؤسسة ساويرس
- أحمد عبداللطيف
- أدباء
- التطرف الدينى
- تغيير العالم
- جائزة الدولة التشجيعية
- حول العالم
- خالد أحمد
- كلية اللغات والترجمة
- مؤسسة ساويرس
- أحمد عبداللطيف
- أدباء
- التطرف الدينى
- تغيير العالم
- جائزة الدولة التشجيعية
- حول العالم
- خالد أحمد
- كلية اللغات والترجمة
- مؤسسة ساويرس
- أحمد عبداللطيف
- أدباء