القوات العراقية تحرز تقدما في معركة استعادة الرمادي من تنظيم "داعش"

القوات العراقية تحرز تقدما في معركة استعادة الرمادي من تنظيم "داعش"
- أسوشيتد برس
- استعادة السيطرة
- التحالف الدولي
- الدولة الإسلامية
- العبوات الناسفة
- العملية العسكرية
- القوات الجوية
- القوات العراقية
- المناطق السكنية
- أبل
- أسوشيتد برس
- استعادة السيطرة
- التحالف الدولي
- الدولة الإسلامية
- العبوات الناسفة
- العملية العسكرية
- القوات الجوية
- القوات العراقية
- المناطق السكنية
- أبل
- أسوشيتد برس
- استعادة السيطرة
- التحالف الدولي
- الدولة الإسلامية
- العبوات الناسفة
- العملية العسكرية
- القوات الجوية
- القوات العراقية
- المناطق السكنية
- أبل
- أسوشيتد برس
- استعادة السيطرة
- التحالف الدولي
- الدولة الإسلامية
- العبوات الناسفة
- العملية العسكرية
- القوات الجوية
- القوات العراقية
- المناطق السكنية
- أبل
قالت القوات العراقية، اليوم، إنها أحرزت بعض التقدم في العملية العسكرية لاستعادة السيطرة على مدينة الرمادي غربي البلاد من تنظيم "داعش"، قائلة إنها قامت بأكبر توغل في المدينة منذ سقوطها في أيدي المسلحين في مايو.
ومثلت خسارة الرمادي - عاصمة محافظة الأنبار المترامية الأطراف ومعقل سنة العراق - ضربة كبرى للحكومة العراقية في مايو هذا العام، كما كانت أكبر هزيمة منذ اجتاح مسلحو تنظيم "داعش" مناطق في شمال العراق وغربه، ومنها الموصل، ثاني أكبر مدينة عراقية في صيف 2014.
وأعلنت القوات العراقية عن هجوم مضاد بعد قليل من سقوط الموصل لكن التقدم كان طفيفا وثبت أن انتزاع السيطرة على المدينة من التنظيم أصعب من المتوقع.
وقال المتحدث العراقي صباح النعمان، إن القوات عبرت نهر الفرات شمالي المدينة ورافده ورور ناحية الغرب، واندفعت نحو وسط الرمادي.
ومن الجنوب، أحرزت القوات، التي قادتها وكالة مكافحة الإرهاب، تقدما في حيي الضباط وأراميل، على بعد ثلاثة كيلومترات تقريبا من وسط المدينة، بحسب ما أبلغ اللواء الركن إسماعيل المحلاوي، رئيس العمليات في محافظة الأنبار، أسوشيتد برس.
وأضاف النعمان أن هناك حاليا اشتباكات متقطعة وأن القوات العراقية تقوم بإزالة العبوات الناسفة أثناء تقدمها.
وقال مسؤول بغرفة عمليات الأنبار، إن حي الضباط شهد قتالا كثيفا، حيث قتل جندي وأصيب 14، وتحدث شريطة عدم الكشف عن هويته لأنه ليس مخولا بالتحدث إلى وسائل الإعلام.
وأوضح النعمان أن العملية لا تشارك فيها قوات شبه عسكرية، والتي تتألف في معظمها من ميليشيات شيعية موالية للحكومة، مضيفا أن القوات الجوية العراقية والتحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة يوفران الدعم الجوي للقوات على الأرض ويقصفان أهدافا لتنظيم "داعش".
ومنذ اجتياح الرمادي، دمر تنظيم "داعش" جميع الجسور في أنحاء المدينة، كما هدم مركز قيادة عمليات الأنبار، وانتشر في المناطق السكنية في المدينة لإقامة مراكز قيادة أقل وضوحا.
ومع تقدم العملية لاستعادة عاصمة المحافظة، لا يزال سكان الرمادي - الذين يقدر عددهم بين أربعة وعشرة آلاف شخص - محاصرون داخل المدينة، ويقول المسؤولون العراقيون إنهم يعتقدون أن المدنيين سيتمكنون من الفرار من المدينة، لكن مسؤولي التحالف يذكرون أنهم لم يشاهدوا حتى الآن سوى مجموعات صغيرة تفعل ذلك.
- أسوشيتد برس
- استعادة السيطرة
- التحالف الدولي
- الدولة الإسلامية
- العبوات الناسفة
- العملية العسكرية
- القوات الجوية
- القوات العراقية
- المناطق السكنية
- أبل
- أسوشيتد برس
- استعادة السيطرة
- التحالف الدولي
- الدولة الإسلامية
- العبوات الناسفة
- العملية العسكرية
- القوات الجوية
- القوات العراقية
- المناطق السكنية
- أبل
- أسوشيتد برس
- استعادة السيطرة
- التحالف الدولي
- الدولة الإسلامية
- العبوات الناسفة
- العملية العسكرية
- القوات الجوية
- القوات العراقية
- المناطق السكنية
- أبل
- أسوشيتد برس
- استعادة السيطرة
- التحالف الدولي
- الدولة الإسلامية
- العبوات الناسفة
- العملية العسكرية
- القوات الجوية
- القوات العراقية
- المناطق السكنية
- أبل