عمرو موسى: إدارة الدول الكبرى للقضية الفلسطينية هي الأسوأ

عمرو موسى: إدارة الدول الكبرى للقضية الفلسطينية هي الأسوأ
- أمين عام
- إدارة الأزمات
- إدارة الأزمة
- إعادة تشكيل
- إعادة نظر
- البلاد العربية
- الحرب الاهلية
- الحروب الأهلية
- الخريطة السياسية
- الدول العربية
- عمرو موسي
- أمين عام
- إدارة الأزمات
- إدارة الأزمة
- إعادة تشكيل
- إعادة نظر
- البلاد العربية
- الحرب الاهلية
- الحروب الأهلية
- الخريطة السياسية
- الدول العربية
- عمرو موسي
- أمين عام
- إدارة الأزمات
- إدارة الأزمة
- إعادة تشكيل
- إعادة نظر
- البلاد العربية
- الحرب الاهلية
- الحروب الأهلية
- الخريطة السياسية
- الدول العربية
- عمرو موسي
- أمين عام
- إدارة الأزمات
- إدارة الأزمة
- إعادة تشكيل
- إعادة نظر
- البلاد العربية
- الحرب الاهلية
- الحروب الأهلية
- الخريطة السياسية
- الدول العربية
- عمرو موسي
قال عمرو موسى، أمين عام سابق لجامعة الدول العربية، إن الطريقة التي تتبعها الدول الكبرى في إدارة الأزمات داخل المنطقة العربية، لا تضع حلول واقعية، وإذا وضعت الحلول يكون على حساب الدول العربية نفسها.
وأضاف " موسى" في تصريحات صحفية، على هامش مؤتمر الديمقراطية من أجل القرن الحادي والعشرين، الذي نظتمه مكتبة الإسكندرية اليوم الأربعاء، أن الدول الكبرى أدارات القضية الفلسطينية أسوء إدارة ولم تضع لها أي حلول على مدار السنوات المتتالية، والحل كان على حساب الدول العربية والمواطن العربي نفسه وهنا تمكن الخطورة الحقيقة، وهذا لا يعني أن الدول العربية لم تخطئ في هذا الوضع الخطير.
وأوضح موسى، أن ما تشهده المنطقة العربية في الوقت الحالي وضع خطير خاصة أن هناك حروب أهلية داخل بعض الدول وبلاد فيها احتمالات للتقسيم واضطرابات، مشيرًا إلى أن ما نشهده الآن في هذا الوضع تسبب في بداية للوعي التنموي لدى الكثير من العرب وظهرت الحاجة إلى مقاومة هذا الوضع في كثير من البلدان وعدم قبوله ورفض الرضوخ إليه والتصدي والقضاء على الحروب الأهلية والانقسامات التي تشهدها بعض الدول العربية.
وأكد موسى، أن مصر أنقذت نفسها في ثورة 30 يونيو من الحرب الاهلية، مؤكدًا ضرورة الوقوف والتصدي من قبل المصريين لأي محاولات لنشر الفوضى في البلاد، قائلًا: نحن كمواطنين يجب أن نقف معا وندافع عن بلادنا، ومنع الفوضي عن بلادنا.
وأشار إلى أن الأزمات في الدول العربية تؤثر على مصر، مؤكدًا ضرورة المشاركة في حل هذه الأزمات ووضع مخطط لحل الأزمات داخل البلاد العربية، قائلًا: "العرب حتى الآن ليس لديهم حل".
وأكد أن الأحداث التي تقع في بعض الدول تؤثر على إعادة نظرها تجاه القضايا الدولية ومنها ما طرأ على الموقف الفرنسي تجاه محاربة الإرهاب في أعقاب الهجمات الأخيرة التي لحقت بباريس، وأن إعادة تشكيل الخريطة السياسية دائم ومستمر بفعل المستجدات التي تطرأ على الساحة السياسية.
وعن إدارة مصر للجنة مكافحة الإرهاب في مجلس الأمن، قال "موسى": "الدبلوماسية المصرية لديها القدرة على إدارة لجنة مكافحة الإرهاب بمجلس الأمن، مشيراً إلى أن عمل مجلس الأمن ينبثق إلى لجان تتولى كل دولة من الـ 15 دولة الأعضاء مسئولية لجنة".
وأوضح أن مؤسسات المجتمع المدني بدأت حالياً العمل على إيجاد مخطط متكامل بحلول تقدمها إلى العالم لإنهاء ما تتعرض له الدول العربية من أزمات وما يعانيه العالم من إرهاب غاشم.
- أمين عام
- إدارة الأزمات
- إدارة الأزمة
- إعادة تشكيل
- إعادة نظر
- البلاد العربية
- الحرب الاهلية
- الحروب الأهلية
- الخريطة السياسية
- الدول العربية
- عمرو موسي
- أمين عام
- إدارة الأزمات
- إدارة الأزمة
- إعادة تشكيل
- إعادة نظر
- البلاد العربية
- الحرب الاهلية
- الحروب الأهلية
- الخريطة السياسية
- الدول العربية
- عمرو موسي
- أمين عام
- إدارة الأزمات
- إدارة الأزمة
- إعادة تشكيل
- إعادة نظر
- البلاد العربية
- الحرب الاهلية
- الحروب الأهلية
- الخريطة السياسية
- الدول العربية
- عمرو موسي
- أمين عام
- إدارة الأزمات
- إدارة الأزمة
- إعادة تشكيل
- إعادة نظر
- البلاد العربية
- الحرب الاهلية
- الحروب الأهلية
- الخريطة السياسية
- الدول العربية
- عمرو موسي