الأمم المتحدة: الجفاف في منطقة بحيرة تشاد قد يتسبب بأزمة هجرة جديدة

الأمم المتحدة: الجفاف في منطقة بحيرة تشاد قد يتسبب بأزمة هجرة جديدة
- اعمال العنف
- الاتجار بالبشر
- الاتحاد الاوروبي
- الاحتباس الحراري
- الامم المتحدة
- الجماعات المتطرفة
- الدول الافريقية
- المؤتمر الدولي
- المفوضية الاوروبية
- آثار
- اعمال العنف
- الاتجار بالبشر
- الاتحاد الاوروبي
- الاحتباس الحراري
- الامم المتحدة
- الجماعات المتطرفة
- الدول الافريقية
- المؤتمر الدولي
- المفوضية الاوروبية
- آثار
- اعمال العنف
- الاتجار بالبشر
- الاتحاد الاوروبي
- الاحتباس الحراري
- الامم المتحدة
- الجماعات المتطرفة
- الدول الافريقية
- المؤتمر الدولي
- المفوضية الاوروبية
- آثار
- اعمال العنف
- الاتجار بالبشر
- الاتحاد الاوروبي
- الاحتباس الحراري
- الامم المتحدة
- الجماعات المتطرفة
- الدول الافريقية
- المؤتمر الدولي
- المفوضية الاوروبية
- آثار
حذرت الأمم المتحدة أن منطقة حوض بحيرة تشاد التي تعاني من الفقر والجفاف وأعمال العنف قد تتحول إلى مصدر لحركة هجرة كثيفة في حال فشلت الأسرة الدولية في قمتين مقبلتين حاسمتين حول الهجرة والمناخ، في التوصل إلى حلول.
ويتوقع أن تفضي القمة الأوروبية-الإفريقية في لافاليتا هذا الأسبوع والمؤتمر الدولي حول المناخ في باريس نهاية نوفمبر، إلى تحرك حاسم لصالح الدول الأربع المطلة على بحيرة تشاد، الكاميرون ونيجيريا والنيجر وتشاد، والتي تواجه تجاوزات جماعة "بوكو حرام" النيجيرية الإسلامية كما أوضح توبي لانزر منسق الأنشطة الأنسانية للأمم المتحدة في منطقة الساحل في حديث لوكالة فرانس برس.
وقال لانزر: "كل هذه المواضيع من طالبي اللجوء وأزمة اللاجئين والأزمة البيئية وانعدام الاستقرار بسبب أنشطة المتطرفين تصب في منطقة بحيرة تشاد". وأضاف: "ثمة هنا دوافع غير قابلة للجدل لتكثف الأسرة الدولية جهودها وتبذل المزيد".
وأفادت بعض الدراسات أن النزاع مع المتمردين الإسلاميين في "بوكو حرام" ساهم في تهجير 2,5 مليون نسمة في منطقة بحيرة تشاد، التي تحتوي على مخزون لمياه الشرب وانحسر حجمها 10 مرات خلال نصف قرن.
وقد يحرم اختفاء البحيرة جراء التقلبات المناخية، وهي فرضية تؤخذ على محمل الجد، ملايين الأشخاص من المياه اللازمة للعيش بفضل الزراعة والصيد وتربية المواشي والتجارة في منطقة تعد نسبة الولادات فيها عالية جدا.
وأضاف لانزر أن عدد السكان في منطقة الساحل سيزداد بـ150 مليون نسمة خلال العقود الثلاثة المقبلة، وفي النيجر البلد المصنف الأخير في مؤشر التطور الإنساني للأمم المتحدة، تنجب المرأة ما يعادل سبعة أولاد.
ووعدت الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا بمساعدة الدول الأربع في بحيرة تشاد وبنين بما في ذلك عسكريا، لمواجهة أعمال العنف الدامية لـ"بوكو حرام".
لكن من الضروري تقديم فرص اقتصادية وتأمين وظائف لشبان المنطقة الذين يتم إغواؤهم بأنشطة مزدهرة مثل تهريب المخدرات والأسلحة والإتجار بالبشر أو الانضمام إلى الجماعات المتطرفة كما قال لانزر.
وحذر من أن "كل العوامل متضافرة للوصول إلى الكارثة"، وأضاف "في عالم تتضاعف فيه الأزمات وتزداد أكثر وأكثر يجب التدخل قبل أن تتفاقم الأمور".
وقال لانزر إن نحو 180 ألف مهاجر إفريقي وصلوا هذه السنة إلى أوروبا أي العدد نفسه لمجمل المهاجرين من كل البلدان الذين وصلوا إلى القارة الأوروبية في عام 2014.
والأربعاء والخميس يتوقع أن يجتمع نحو ستين زعيما إفريقيا وأوروبيا بينهم عدد من رؤساء الدول في عاصمة مالطا لمعالجة "الأسباب المتأصلة" التي تدفع بهذا العدد الكبير من الأفارقة لأن يبحثوا عن مستقبل أفضل فقط في أوروبا.
وأنشأت المفوضية الأوروبية صندوقا وعدت بتمويله بـ1,8 مليار يورو لتنفيذ مشاريع تساهم في إيجاد وظائف ومكافحة آثار الاحتباس الحراري وتنمية الأرياف، ودعت الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي إلى مضاعفة مساهماتها.
ويامل الاتحاد الأوروبي أيضا بالضغط على الدول الإفريقية من أجل تعاون أكبر في إعادة رعاياها المبعدين.
- اعمال العنف
- الاتجار بالبشر
- الاتحاد الاوروبي
- الاحتباس الحراري
- الامم المتحدة
- الجماعات المتطرفة
- الدول الافريقية
- المؤتمر الدولي
- المفوضية الاوروبية
- آثار
- اعمال العنف
- الاتجار بالبشر
- الاتحاد الاوروبي
- الاحتباس الحراري
- الامم المتحدة
- الجماعات المتطرفة
- الدول الافريقية
- المؤتمر الدولي
- المفوضية الاوروبية
- آثار
- اعمال العنف
- الاتجار بالبشر
- الاتحاد الاوروبي
- الاحتباس الحراري
- الامم المتحدة
- الجماعات المتطرفة
- الدول الافريقية
- المؤتمر الدولي
- المفوضية الاوروبية
- آثار
- اعمال العنف
- الاتجار بالبشر
- الاتحاد الاوروبي
- الاحتباس الحراري
- الامم المتحدة
- الجماعات المتطرفة
- الدول الافريقية
- المؤتمر الدولي
- المفوضية الاوروبية
- آثار