وزير الري: تطبيق الخارطة المتفق عليها لا يتناسب مع معدلات تنفيذ "سد النهضة"

وزير الري: تطبيق الخارطة المتفق عليها لا يتناسب مع معدلات تنفيذ "سد النهضة"
- اتفاق المبادئ
- الأنهار العابرة للحدود
- الجلسة الافتتاحية
- حسام مغازي
- المرحلة المقبلة
- الموارد المائية
- أديس أبابا
- تحقيق التنمية
- سد النهضة
- خارطة الطريق
- اتفاق المبادئ
- الأنهار العابرة للحدود
- الجلسة الافتتاحية
- حسام مغازي
- المرحلة المقبلة
- الموارد المائية
- أديس أبابا
- تحقيق التنمية
- سد النهضة
- خارطة الطريق
- اتفاق المبادئ
- الأنهار العابرة للحدود
- الجلسة الافتتاحية
- حسام مغازي
- المرحلة المقبلة
- الموارد المائية
- أديس أبابا
- تحقيق التنمية
- سد النهضة
- خارطة الطريق
- اتفاق المبادئ
- الأنهار العابرة للحدود
- الجلسة الافتتاحية
- حسام مغازي
- المرحلة المقبلة
- الموارد المائية
- أديس أبابا
- تحقيق التنمية
- سد النهضة
- خارطة الطريق
قال الدكتور حسام مغازي، وزير الموارد المائية والري، إن مصر والسودان وإثيوبيا تأخرت كثيرا في تنفيذ خارطة الطريق المتفق عليها في أغسطس الماضي، بما لا يتناسب مع الوضع الحالي فيما يتعلق بمعدلات التنفيذ بموقع مشروع "سد النهضة" الإثيوبي.
{long_qoute_1}
وأضاف مغازي، خلال كلمته بالجلسة الافتتاحية لاجتماعات الجولة التاسعة للجنة الثلاثية لسد النهضة اليوم، "من ثم فإن الاجتماع الحالي مفصلي في مسيرة التعاون بين الدول الثلاث، وسوف يتم البناء عليه في المرحلة المقبلة"، مشددا على تمسك مصر بحق شعبها المكتسب والتاريخي من مياه النيل.
وأشار الوزير إلى أن الاجتماع الخامس الذي عقد في أبريل الماضي بأديس أبابا، أكد على الحل التوافقي الذي تم الاتفاق فيه على اختيار شركتي "بي آر إل" و"دلتارس" لتنفيذ الدراسات بنسبة 70 إلى 30% لكل منهما، مشددا أنه لا يمكن القبول بعمل أي شركة منهما بصورة منفردة.
وأضاف "الدول الثلاث مسؤولة عن إسراع العملية الحالية لتحقيق ما تم الاتفاق عليه بين قادة الدول، خلال اتفاق المبادئ في مارس الماضي، الذي يجب أن تلتزم به الدول الثلاث، وسوف يتم البناء عليه في المرحلة المقبلة"، لافتا إلى أنه يجب أن ترتكز مناقشات الخبراء على أساس من المنفعة المتبادلة وعدم الإضرار والعمل على تحقيق المنفعة للجميع.
أوضح وزير الري أن هذا الاجتماع له أهمية كبيرة بالنسبة لدول حوض النيل الشرقي الثلاث، من أجل تفعيل الخطوة المتفق عليها، بشأن تنفيذ التوصيات الواردة في التقرير النهائي للجنة الدولية للخبراء لمشروع سد النهضة، قائلا "أنا على يقين وثقة بأن حرصنا جميعا على المضي قدما سوف يمكننا من التغلب على أي تحديات قد تواجه مسيرة التعاون".
وأضاف مغازي "مصر تؤكد دائما أنها لم ولن تكن ضد تنمية شعوب دول حوض النيل، طالما أن الهدف هو تحقيق التنمية المشتركة والمستدامة من النهر، والإدارة المتكاملة لموارده المائية في إطار من التعاون، بما يحقق المنافع المتبادلة والرخاء لشعوب الدول الثلاث ودون التسبب في أي ضرر لاي طرف".
ولفت إلى أن مناخ الروح الإيجابية السائدة بين قادة الدول الثلاث تدعم جميع الأطراف، من أجل التغلب على أي تحديات قد تواجه المفاوضات لتحقيق تطلعات القادة والشعوب، وإعطاء مثال للعالم أجمع أن المياه تعد حافزا للتعاون وبناء الحضارات، وليست مصدرا للصراع، ويكون نموذجا يحتذى به في الموضوعات المتعلقة بالأنهار العابرة للحدود، معربا عن أمله أن يكون الاجتماع القادم للتوقيع على عقد العملية الاستشارية.
- اتفاق المبادئ
- الأنهار العابرة للحدود
- الجلسة الافتتاحية
- حسام مغازي
- المرحلة المقبلة
- الموارد المائية
- أديس أبابا
- تحقيق التنمية
- سد النهضة
- خارطة الطريق
- اتفاق المبادئ
- الأنهار العابرة للحدود
- الجلسة الافتتاحية
- حسام مغازي
- المرحلة المقبلة
- الموارد المائية
- أديس أبابا
- تحقيق التنمية
- سد النهضة
- خارطة الطريق
- اتفاق المبادئ
- الأنهار العابرة للحدود
- الجلسة الافتتاحية
- حسام مغازي
- المرحلة المقبلة
- الموارد المائية
- أديس أبابا
- تحقيق التنمية
- سد النهضة
- خارطة الطريق
- اتفاق المبادئ
- الأنهار العابرة للحدود
- الجلسة الافتتاحية
- حسام مغازي
- المرحلة المقبلة
- الموارد المائية
- أديس أبابا
- تحقيق التنمية
- سد النهضة
- خارطة الطريق