"البيئة" تشارك في ورشة عن أهمية تدبير الموارد للتغلب على آثار التغير المناخي

"البيئة" تشارك في ورشة عن أهمية تدبير الموارد للتغلب على آثار التغير المناخي
- أندريه بارون
- ارتفاع درجات الحرارة
- الأطراف المعنية
- الاتحاد الأوروبي
- التغير المناخي
- التغيرات المناخية
- الدكتور خالد فهمي
- الدول الإفريقية
- الدول النامية
- أندريه بارون
- ارتفاع درجات الحرارة
- الأطراف المعنية
- الاتحاد الأوروبي
- التغير المناخي
- التغيرات المناخية
- الدكتور خالد فهمي
- الدول الإفريقية
- الدول النامية
- أندريه بارون
- ارتفاع درجات الحرارة
- الأطراف المعنية
- الاتحاد الأوروبي
- التغير المناخي
- التغيرات المناخية
- الدكتور خالد فهمي
- الدول الإفريقية
- الدول النامية
- أندريه بارون
- ارتفاع درجات الحرارة
- الأطراف المعنية
- الاتحاد الأوروبي
- التغير المناخي
- التغيرات المناخية
- الدكتور خالد فهمي
- الدول الإفريقية
- الدول النامية
أكد الدكتور خالد فهمي، وزير البيئة، أهمية التعاون ونقل الأفكار والتكنولوجيا في مجال التصدي لقضايا تغير المناخ، حيث إن القارة الإفريقية من أكثر المناطق تضررًا من جراء التغيرات المناخية، في حين أنها تسهم فقط بـ4% من حجم الملوثات التي تؤثر في تغير المناخ.
وأشار إلى أهمية دعم الدول الإفريقية؛ لمواجهة التغيرات المناخية، جاء هذا خلال الكلمة التي ألقاها وزير البيئة في ورشة عمل "أهمية تدبير الموارد المالية للتغلب على آثار التغير المناخي"، التي نظمها منتدى القاهرة، للتغير المناخي بالتعاون مع بعثة الاتحاد الأوروبي.
يأتي ذلك بحضور جيمس موران سفير الاتحاد الأوروبي بالقاهرة، وأندريه بارون السفير الفرنسي، وجوليوس جورج السفير الألماني، ولفيف من خبراء العمل البيئي بمصر.
وأشار الوزير إلى أن مشاركة مصر في مؤتمر باريس تهدف إلى تفعيل الاتفاقيات السابقة وإصدار قرارات فعالة؛ للحد من الآثار السلبية لتغير المناخ وإيجاد آليات وسبل لدعم الدول النامية، وخاصة الدول الإفريقية في التصدي للتغيرات المناخية، مؤكدًا أهمية وجود شروط ومبادئ عادلة لرسم صورة أفضل للمستقبل، وشفافية وثقة بين الأطراف المعنية، حيث إن الأمر لا يقتصر على التمويل المالي ولكن يمتد إلى عمليات نقل التكنولوجيا، وبناء القدرات؛ لتخفيف وطأة التغيرات المناخية، بالتعاون مع القطاع الخاص.
ومن ناحية أخرى، أشار جيمس موران سفير الاتحاد الأوروبي إلى ضرورة وضع إطار لمساهمات الدول في مجال الحد من ارتفاع درجات الحرارة من الكوكب، وأشاد بدور مصر في الحد من انبعاثات الغازات الدفيئة، ودعم قضايا التكيف مع تغير المناخ، متطلعًا إلى شراكة قوية بين مصر والاتحاد الأوربي الذي يعتبر أكبر ممول لمشروعات الحد من آثار التغيرات المناخية.
- أندريه بارون
- ارتفاع درجات الحرارة
- الأطراف المعنية
- الاتحاد الأوروبي
- التغير المناخي
- التغيرات المناخية
- الدكتور خالد فهمي
- الدول الإفريقية
- الدول النامية
- أندريه بارون
- ارتفاع درجات الحرارة
- الأطراف المعنية
- الاتحاد الأوروبي
- التغير المناخي
- التغيرات المناخية
- الدكتور خالد فهمي
- الدول الإفريقية
- الدول النامية
- أندريه بارون
- ارتفاع درجات الحرارة
- الأطراف المعنية
- الاتحاد الأوروبي
- التغير المناخي
- التغيرات المناخية
- الدكتور خالد فهمي
- الدول الإفريقية
- الدول النامية
- أندريه بارون
- ارتفاع درجات الحرارة
- الأطراف المعنية
- الاتحاد الأوروبي
- التغير المناخي
- التغيرات المناخية
- الدكتور خالد فهمي
- الدول الإفريقية
- الدول النامية