الجيش السوري يتقدم بريا في وسط وغرب البلاد مدعوما بتغطية جوية روسية

الجيش السوري يتقدم بريا في وسط وغرب البلاد مدعوما بتغطية جوية روسية
- التنظيمات المسلحة
- الطائرات الروسية
- العملية البرية
- المجموعات الإرهابية
- المرصد السوري
- القوات السورية
- تنظيم داعش
- تنظيم القاعد
- أحرار الشام
- التنظيمات المسلحة
- الطائرات الروسية
- العملية البرية
- المجموعات الإرهابية
- المرصد السوري
- القوات السورية
- تنظيم داعش
- تنظيم القاعد
- أحرار الشام
- التنظيمات المسلحة
- الطائرات الروسية
- العملية البرية
- المجموعات الإرهابية
- المرصد السوري
- القوات السورية
- تنظيم داعش
- تنظيم القاعد
- أحرار الشام
- التنظيمات المسلحة
- الطائرات الروسية
- العملية البرية
- المجموعات الإرهابية
- المرصد السوري
- القوات السورية
- تنظيم داعش
- تنظيم القاعد
- أحرار الشام
يواصل الجيش السوري، مدعوما من حزب الله وسلاح الجو الروسي، تقدمه في محافظات عدة في وسط وشمال غرب البلاد، في وقت تحدثت منظمة "هيومن رايتس ووتش" عن استخدام قنابل عنقودية روسية جديدة ومتطورة للمرة الأولى في النزاع.
وحقق الجيش السوري تقدما على جبهات عدة في عمليته البرية الواسعة، بتغطية جوية روسية، ضد الفصائل الإسلامية المقاتلة في ريف حماة (وسط) الشمالي باتجاه الطريق الدولي "دمشق - حلب"، وفي تلال ريف اللاذقية (غرب) الشمالي والشمالي الشرقي، وفي ريف أدلب (شمال غرب) الجنوبي.
ويبدو أن الجيش السوري يحاول تحصين مواقعه في حم، خلف قوس يمتد من غرب خان شيخون (جنوب أدلب) على الطريق الدولي، وصولا إلى كفر نبودة غربا.
ونقلت صحيفة "الوطن"، المقربة من النظام السوري، "واصل الجيش قلب الطاولة على التنظيمات المسلحة في أرياف حماة وإدلب واللاذقية، حيث اقترب من حدود مدينة خان شيخون".
وفي ريف حماة الشمالي، قال مصدر عسكري لوكالة "فرانس برس"، إن الجيش السوري يوسع نطاق عملياته البرية حول مدينة مورك شرقا ومعان شمالا، ولا تزال الاشتباكات مستمرة في مناطق عدة تحت التغطية الجوية الروسية.
على جبهة أخرى، قال مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبدالرحمن، لوكالة "فرانس برس"، إن قوات النظام تتقدم في جبهة محور سهل الغاب (جنوب ادلب)، إحدى أهداف العملية البرية حاليا، عبارة عن مثلث يصل حماة باللاذقية وأدلب، ويقود حزب الله العمليات فيه.
يخوض "جيش الفتح" الذي يضم جبهة النصرة (ذراع تنظيم القاعدة في سوريا) وفصائل إسلامية أبرزها حركة "أحرار الشام"، منذ أشهر مواجهات عنيفة ضد قوات النظام للسيطرة على سهل الغاب.
وبحسب عبدالرحمن، فإن إحدى أهداف العملية البرية الحالية هو الدخول إلى منطقة جسر الشغور وكسر الحصار عن بلدتي الفوعة وكفريا في أدلب، عن طريق السيطرة على سهل الغاب وتأمين ريف اللاذقية الشمالي.
ويقتصر وجود النظام في أدلب، الواقعة تحت سيطرة "جيش الفتح"، على المسلحين الموالين له في الفوعة وكفريا.
في إطار العملية البرية ذاتها، قال مصدر عسكري ميداني "يستكمل الجيش السوري عملياته في ريف اللاذقية الشمالي، ويحكم سيطرته على قرية كفردلبة بشكل كامل".
وبدأ الجيش السوري منذ أيام عدة، مدعوما للمرة الأولى بغطاء جوي من الطائرات الروسية، عملية برية واسعة في مناطق في وسط وشمال غرب البلاد لا وجود فيها لتنظيم "داعش".
دخل النزاع السوري المتشعب الأطراف منعطفا جديدا مع بدء روسيا شن ضربات جوية قالت إنها تستهدف المجموعات الإرهابية، في حين تعتبر دول غربية أن هدفها الفعلي دعم قوات النظام، في ضوء الخسائر الميدانية التي منيت بها في الأشهر الأخيرة.
- التنظيمات المسلحة
- الطائرات الروسية
- العملية البرية
- المجموعات الإرهابية
- المرصد السوري
- القوات السورية
- تنظيم داعش
- تنظيم القاعد
- أحرار الشام
- التنظيمات المسلحة
- الطائرات الروسية
- العملية البرية
- المجموعات الإرهابية
- المرصد السوري
- القوات السورية
- تنظيم داعش
- تنظيم القاعد
- أحرار الشام
- التنظيمات المسلحة
- الطائرات الروسية
- العملية البرية
- المجموعات الإرهابية
- المرصد السوري
- القوات السورية
- تنظيم داعش
- تنظيم القاعد
- أحرار الشام
- التنظيمات المسلحة
- الطائرات الروسية
- العملية البرية
- المجموعات الإرهابية
- المرصد السوري
- القوات السورية
- تنظيم داعش
- تنظيم القاعد
- أحرار الشام