"السيسي" يلتقي نظيره الفلسطيني.. ويبحث مع "أولاند" غدا دعم العلاقات

"السيسي" يلتقي نظيره الفلسطيني.. ويبحث مع "أولاند" غدا دعم العلاقات
- إجراء الانتخابات البرلمانية
- إرادة المصريين
- اتفاق سلام
- استثمارات جديدة
- افتتاح قناة السويس الجديدة
- الاستحقاق الثالث
- أسوشيتد برس
- عبدالفتاح السيسي
- الأمم المتحدة
- إجراء الانتخابات البرلمانية
- إرادة المصريين
- اتفاق سلام
- استثمارات جديدة
- افتتاح قناة السويس الجديدة
- الاستحقاق الثالث
- أسوشيتد برس
- عبدالفتاح السيسي
- الأمم المتحدة
- إجراء الانتخابات البرلمانية
- إرادة المصريين
- اتفاق سلام
- استثمارات جديدة
- افتتاح قناة السويس الجديدة
- الاستحقاق الثالث
- أسوشيتد برس
- عبدالفتاح السيسي
- الأمم المتحدة
- إجراء الانتخابات البرلمانية
- إرادة المصريين
- اتفاق سلام
- استثمارات جديدة
- افتتاح قناة السويس الجديدة
- الاستحقاق الثالث
- أسوشيتد برس
- عبدالفتاح السيسي
- الأمم المتحدة
يلتقي الرئيس عبدالفتاح السيسي، غدا، الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند، على هامش اجتماعات الجمعية العامة في الأمم المتحدة بنيويورك، بعد إلقاء كلمته الأساسية في الأمم المتحدة، ومن المنتظر حضور وفد مصري كبير اللقاء.
وواصل الرئيس السيسي، نشاطه المكثف في نيويورك التي يزورها حاليا، للمشاركة في أعمال الدورة الـ70 من الجمعية العامة للأمم المتحدة، وعدد من الأنشطة التي تعقد على هامشها، حيث استهل برنامجه أمس بلقاء في مقر إقامته مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس، بحثا خلاله مستجدات الأوضاع في القضية الفلسطينية، وخطة السلطة للتحرك خلال المرحلة المقبلة، وسبل التحرك دوليا لوقف الاعتداءات الإسرائيلية المتصاعدة علي المسجد الأقصي.
وفور انتهاء لقاء الرئيس مع نظيره الفلسطيني، بدأ سلسلة من اللقاءات الهامة للتواصل مع دوائر صناعة القرار الاقتصادي والسياسي في الولايات المتحدة، حيث عقد 3 لقاءات بدأت باستقباله قيادات صناديق الاستثمار وبيوت المال الأمريكية، ثم تلا ذلك لقاء مع عدد الشخصيات الأمريكية المؤثرة، منهم هنري كيسنجر ودينيس روس، ثم اجتمع الرئيس مع كبرى الشركات الأمريكية العاملة في مصر، والتي ترغب في بدء العمل بها لضخ استثمارات جديدة، وبحث سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين.
كما زار الرئيس مقر منظمة الأمم المتحدة، للمشاركة في لقاء التعاون بين دول الجنوب، تلبية لدعوة الرئيس الصيني تشي جين بينج، وألقى كلمة خلال الاجتماع، أكد من خلالها أهمية تعزيز التعاون بين دول الجنوب، والبحث عن نقاط التكامل، وخلق الفرص المشتركة والأجواء المناسبة لتحقيق ذلك.
وقبل مغادرته الأمم المتحدة، عقد السيسي لقاءين ثنائيين مع رئيسي أورجواي وصربيا، لبحث سبل الارتقاء بعلاقتهما مع مصر على كافة المستويات، ثم اتجه الرئيس لمقر إقامته لإجراء مقابلة صحفية مع وكالة "أسوشيتد برس"، تحدث خلالها عن تطورات الأوضاع في مصر، والاستعدادات لإتمام الاستحقاق الثالث لخارطة الطريق، بإجراء الانتخابات البرلمانية، وجهود الدولة لتعزيز فرص الشباب وتمكينهم من القيادة بخلاف رؤيته من القضايا المختلفة بالمنطقة، وعلى رأسها الاوضاع في سوريا وليبيا والعراق واليمن، فضلا عن القضية الفلسطينية.
من جانبه، أكد السفير علاء يوسف المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، أن كافة اللقاءات التي عقدها الرئيس مع قادة الدول المختلفة كانت إيجابية، وشهدت قدرا كبيرا من التفاهم والتقدير لمكانة مصر ورؤية الرئيس إزاء القضايا المختلفة، كما أن هناك قاسما مشتركا في كافة اللقاءات، وهو الإشادة بمشروع قناة السويس في زمن قياسي، بما يعكس إرادة المصريين وقدرتهم على الإنجاز، لافتا إلى أن هناك تطورا تشهده علاقات مصر مع كافة الدول، في ضوء السياسية الخارجية المصرية، التي تقوم على الانفتاح مع كافة الدول، مضيفا "مصر تمد يديها للمجتمع الدولي من أجل التعاون، لا نسعى للمواجهة أو التصادم مع أحد.
وحول مكافحة الإرهاب، أشار السفير علاء يوسف إلى أن هناك تقديرا دوليا كبيرا حاليا، لرؤية الرئيس حول إعداد استراتيجية كاملة لمواجهة الاٍرهاب، لإنهاء أسباب التطرف والإرهاب، وكشف المتحدث باسم الرئاسة، عن أن الرئيس أعرب عن سعادته للاستقبال الحار من أبناء الحالية المصرية، موجها التحية، ونقل إشادة الرئيس بمواقفهم الإيجابية، وأكد أنه من المقرر أن يلتقي الرئيس السيسي نظيره الإيطالي سيرجو ماتاريلا.
وذكر السفير علاء يوسف، أن الرئيس التقى رئيس جمهورية مالي إبراهيم بوبكر كيتا، الذي هنأ الرئيس بافتتاح قناة السويس الجديدة، منوها بأن هذا الحدث كان له إسهام كبير في استعادة مصر لمكانتها على الساحة الدولية، فضلا عن أنه عكس حكمة القيادة السياسية المصرية وعزم وتصميم شعب مصر الذي موّل المشروع بمدخراته.
ووجه الرئيس المالي، الشكر للرئيس على الدعم الفني الذي تحظى به مالي من مصر في مجالات التدريب وبناء القدرات، كما أشار كيتا، إلى توقيع الاتفاق الإطاري للسلام والمصالحة في مالي في 15 مايو الماضي، مؤكدا التزام الدولة بالاتفاق، واعتزام بلاده تحسين مستوى المعيشة في شمال مالي، والنهوض بالعديد من القطاعات الحيوية، مثل الصحة والتعليم والطاقة.
وأضاف المتحدث الرسمي، أن الرئيس هنأ رئيس مالي بمناسبة توقيع اتفاق السلام والمصالحة، معربا عن ثقته في التزام الحكومة المالية بتنفيذ الاتفاق، حفاظا على الدولة وصونا لمقدرات شعبها، حيث تُعد التنمية هي الضمانة الأساسية لإقرار السلام.
وأكد الرئيس، استمرار الدعم المصري لمالي في شتى المجالات، موجها الشكر للرئيس المالي على إيفاده رئيس الوزراء للمشاركة في حفل افتتاح قناة السويس الجديدة.
ووجه كيتا، الدعوة للرئيس للمشاركة في الاجتماع الذي ستعقده منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية بباريس في 22 أكتوبر المقبل، لمساندة اتفاق السلام في مالي، والذي سيُعقد برئاسة فرنسية مالية مشتركة على مستوى القمة، فأكد الرئيس السيسي اهتمامه بأن يكون التمثيل المصري في هذا الاجتماع رفيع المستوى.
- إجراء الانتخابات البرلمانية
- إرادة المصريين
- اتفاق سلام
- استثمارات جديدة
- افتتاح قناة السويس الجديدة
- الاستحقاق الثالث
- أسوشيتد برس
- عبدالفتاح السيسي
- الأمم المتحدة
- إجراء الانتخابات البرلمانية
- إرادة المصريين
- اتفاق سلام
- استثمارات جديدة
- افتتاح قناة السويس الجديدة
- الاستحقاق الثالث
- أسوشيتد برس
- عبدالفتاح السيسي
- الأمم المتحدة
- إجراء الانتخابات البرلمانية
- إرادة المصريين
- اتفاق سلام
- استثمارات جديدة
- افتتاح قناة السويس الجديدة
- الاستحقاق الثالث
- أسوشيتد برس
- عبدالفتاح السيسي
- الأمم المتحدة
- إجراء الانتخابات البرلمانية
- إرادة المصريين
- اتفاق سلام
- استثمارات جديدة
- افتتاح قناة السويس الجديدة
- الاستحقاق الثالث
- أسوشيتد برس
- عبدالفتاح السيسي
- الأمم المتحدة