«إسماعيل» يعرض قائمة الحكومة الجديدة على «السيسى»

«إسماعيل» يعرض قائمة الحكومة الجديدة على «السيسى»
- أبوزيد الأمير
- أشرف الشيحى
- أشرف العربى
- أشرف حاتم
- أصول الدين
- أمين المجلس الأعلى للجامعات
- إبراهيم الهدهد
- إبراهيم محلب
- «السيسى»
- آثار
- أبوزيد الأمير
- أشرف الشيحى
- أشرف العربى
- أشرف حاتم
- أصول الدين
- أمين المجلس الأعلى للجامعات
- إبراهيم الهدهد
- إبراهيم محلب
- «السيسى»
- آثار
- أبوزيد الأمير
- أشرف الشيحى
- أشرف العربى
- أشرف حاتم
- أصول الدين
- أمين المجلس الأعلى للجامعات
- إبراهيم الهدهد
- إبراهيم محلب
- «السيسى»
- آثار
- أبوزيد الأمير
- أشرف الشيحى
- أشرف العربى
- أشرف حاتم
- أصول الدين
- أمين المجلس الأعلى للجامعات
- إبراهيم الهدهد
- إبراهيم محلب
- «السيسى»
- آثار
قال مصدر حكومى إن المهندس شريف إسماعيل، رئيس الوزراء المكلف، التقى الرئيس عبدالفتاح السيسى خلال الساعات الماضية، وعرض عليه القائمة «شبه النهائية» لوزراء الحكومة الجديدة، تمهيداً لإبلاغ المُرشحين بشكل نهائى باختيارهم، وتحديد أسماء الوزراء المستمرين من حكومة إبراهيم محلب المستقيلة فى مواقعهم.
وكشف المصدر لـ«الوطن» عن أن «السيسى» وجّه «إسماعيل» بضرورة تخفيض الفئة العمرية للوزراء فى الوزارة الجديدة، والاستغناء عمن تخطت أعمارهم 65 عاماً من أجل «ضخ دماء جديدة فى الحكومة»، ووفقاً لما رصدته «الوطن»، فقد تخطى كل من عادل لبيب وليلى إسكندر ومنير فخرى عبدالنور العمر «المسموح به» من قبَل الرئيس.{left_qoute_1}
وأوضح أن عدد الوزراء المتوقع مغادرتهم من حكومة «محلب» سيتراوح من 11 إلى 15 وزيراً، من أبرزهم وزراء «الصحة والتجارة والصناعة والتنمية المحلية والاتصالات والتعليم العالى والتربية والتعليم، والزراعة، والسكان، والنقل»، بالإضافة إلى تعيين وزير جديد للبترول، مشيراً إلى أن «إسماعيل» التقى أمس الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، فى جلسة مغلقة بمقر شركة «إنبى» فى مدينة نصر، وأن مصير «جمعة»، سواء بالاستمرار فى الوزارة من عدمه، لم يتضح بعد.
من جهة أخرى، كشفت مصادر بوزارة الأوقاف عن أن هناك أكثر من شخصية مرشحة من قبَل مشيخة الأزهر لتولى حقيبة الوزارة، خلفاً للدكتور محمد مختار جمعة فى التشكيل الوزارى الجديد حال قرر رئيس الوزراء المكلف الاستغناء عن «جمعة»، خاصة بعدما أصيبت العلاقة بين المشيخة والأوقاف بفتور شديد، مما أسهم فى استبعاد الوزير من اجتماعات المجلس الأعلى للأزهر والمكتب الفنى للإمام الأكبر، وفصل القوافل الدعوية بين الأزهر والأوقاف، فيما يواصل «جمعة» تكثيف اتصالاته بالجهات المعنية للبقاء فى منصبه، بدعوى أنه «مستهدف، بسبب محاربته الإخوان والفكر التكفيرى».
وأشارت المصادر إلى أن أبرز الأسماء المرشّحة من قبَل المشيخة، لتولى منصب وزير الأوقاف هم الدكتور محيى الدين عفيفى، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، والدكتور محمد أبوزيد الأمير، رئيس قطاع المعاهد الأزهرية، والدكتور عبدالفتاح العوارى، عميد كلية أصول الدين بجامعة الأزهر، والدكتور إبراهيم الهدهد نائب رئيس جامعة الأزهر لشئون التعليم والطلاب، والدكتور عبدالمنعم فؤاد، عميد كلية الدراسات العليا للوافدين بالأزهر، بالإضافة إلى أسماء أخرى لم يُكشف النقاب عنها بعد.
وعن مصير الوزراء المستمرين فى مواقعهم، قال المصدر إن «إسماعيل» قرر الاحتفاظ بعدد من وزراء حكومة «محلب»، وأبرزهم غادة والى لحقيبة التضامن الاجتماعى، وخالد فهمى للبيئة، وخالد حنفى للتموين، وهانى قدرى للمالية، وأشرف العربى للتخطيط، ومصطفى مدبولى وزير الإسكان.
وفيما يتعلق بموقف الوزارات التى سيتم استحداثها، وأبرزها وزارتا «الصناعات الصغيرة والمصريين فى الخارج»، أوضح المصدر أن موافقة الرئيس على إقرار الوزارتين تعتبر عامل الحسم فى خروجهما إلى النور، خاصة فى ظل ضيق الوقت الذى ستعمل فيه الحكومة، إذ ستتقدم باستقالتها فور اكتمال انتخابات مجلس النواب المقرر ظهوره للنور فى نهاية ديسمبر المقبل.
وعلى مستوى حكومة تسيير الأعمال، واصل أمس الدكتور محمد يوسف، وزير التعليم الفنى والتدريب، عمله لليوم الرابع على التوالى، عقب استقالة حكومة المهندس إبراهيم محلب.
وقال «يوسف» لـ«الوطن» إنه «سيعمل لآخر يوم له فى ديوان عام الوزارة»، مشدداً على أنه «يخدم بلده فى أى موقع يُكلف به»، وأن الوزارة أنهت جميع استعداداتها النهائية لبداية العام الدراسى الجديد، الذى من المنتظر أن يبدأ فى 28 سبتمبر الحالى.
وكشف مصدر مسئول بوزارة التعليم الفنى، عن أن رئيس مجلس الوزراء المكلف بتشكيل الحكومة الجديدة، اتصل هاتفياً بالدكتور محمد يوسف، خلال الأيام الماضية، مؤكداً له أنه باقٍ فى منصبه كوزير للتعليم والتدريب المهنى، للعمل على تطوير منظومة التعليم الفنى.
فيما واصل «الرافعى» عمله، أمس، وشارك فى افتتاح «ملتقى تعزيز مهنية المعلم المصرى»، موضحاً فى تصريحاته خلال الافتتاح أن «المعلم هو أهم عنصر فى العملية التعليمية، وحجر الزاوية فى الارتقاء بها، حيث إنه لا تطوير أو إصلاح دون المعلم»، وأنه «منذ توليه الوزارة انصب اهتمامه الأول على المعلم». ولفت «الرافعى» إلى أن «تحقيق الانضباط هو أولى درجات إصلاح التعليم فى مصر»، وأنه «سيتم تطبيق لائحة الانضباط المدرسى فى بداية العام الدراسى الجديد، بمنتهى الشدة والحزم، لرفع مستوى التعليم فى مصر»، منوهاً بأنه «غير راضٍ عن راتب المعلم الذى ينبغى أن يحصل على أعلى راتب فى مصر، لكن ذلك من الصعب فى الوقت الحالى، نظراً إلى الظروف الاقتصادية الراهنة التى تمر بها البلاد، لكن قانون التعليم الجديد يعمل على تحسين راتب المعلم تدريجياً».
أما عن حقيبة «التعليم العالى»، فعلمت «الوطن» أن أبرز المرشحين لتولى الوزارة خلفاً للدكتور السيد عبدالخالق فى حكومة المهندس إبراهيم محلب المستقيلة، هم الدكتور عباس منصور، رئيس جامعة جنوب الوادى، والدكتور حسين عيسى، رئيس جامعة عين شمس، والدكتور شريف مراد، عميد كلية الهندسة بجامعة القاهرة، والدكتور ماجد القمرى، رئيس جامعة كفر الشيخ، والدكتور أشرف حاتم، أمين المجلس الأعلى للجامعات، والدكتور أشرف الشيحى، رئيس جامعة الزقازيق السابق.
وقال «الشيحى» لـ«الوطن» إنه «مستعد لتولى منصب وزير التعليم العالى، فى حال عرضه عليه، ولو ليوم واحد، طالما أن فى استطاعته الإضافة»، لافتاً إلى أنه «تولى رئاسة جامعة الزقازيق فى وقت عصيب، بالتزامن مع اعتصام فض رابعة العدوية، وكانت الجامعة ملتهبة فى ذلك الوقت».
من جانبه، قال الدكتور محمد اليمانى، المتحدث باسم وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، إن الوزير الدكتور محمد شاكر التقى أمس عدداً من قيادات الوزارة، وتابع العطل الذى وقع أمس الأول فى خطوط النقل فى جنوب الصعيد، بعد إلغاء مشاركته فى أعمال الدورة 59 للمؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية فى فيينا، على أثر تقديم حكومة «محلب» استقالتها.
وأضاف «اليمانى» أن الوفد المشارك فى مؤتمر الوكالة الدولية للطاقة الذرية يشمل الدكتور هانى خضر، المتحدث الرسمى باسم البرنامج المصرى للاستخدامات السلمية للطاقة النووية، وبعض قيادات الهيئات النووية المصرية، وكان من المقرر أن يلقى الوزير كلمة مصر أمام المؤتمر لتأكيد أهمية الطاقة النووية وتطبيقاتها السلمية فى تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية فى مصر، فضلاً عن إسهامها فى تطوير برامج البحث العلمى.
يأتى ذلك فيما قالت مصادر بوزارة التنمية المحلية إن «لبيب» بدأ فى نقل متعلقاته الشخصية من داخل مكتبه بالوزارة بعد ظهور مؤشرات عن خروجه من الحكومة، موضحة أن الدكتور جلال السعيد محافظ القاهرة، هو المرشح الأبرز لتولى منصب وزير التنمية المحلية، بدلاً من «لبيب».
فيما واصل الدكتور خالد فهمى وزير البيئة، عمله بشكل طبيعى داخل الوزارة منذ استقالة الحكومة، حيث وجّه «فهمى» أمس باتخاذ الإجراءات اللازمة حيال بقعة زيتية بمنطقة «أبوالريش»، شمال مدينة أسوان، وأمر بتشكيل لجنة من الفرع الإقليمى لجهاز شئون البيئة بالتنسيق مع لجنة الأزمات بالمحافظة وشرطة المسطحات والبيئة ومديريتى الصحة والرى وشركة مياه الشرب للمعاينة واتخاذ الإجراءات اللازمة للتعامل الفورى مع البقعة، كما وجّه «فهمى» بتكثيف الحملات التفتيشية على العائمات السياحية الموجودة على طول مجرى نهر النيل. من جهة ثانية، ألقى الدكتور ممدوح الدماطى، وزير الآثار، محاضرة أمس بعنوان «مصر القديمة والتواصل الحضارى» بمقر المدرسة اليابانية بالهرم، فى إطار التعاون المشترك بين مصر واليابان.
وأعلن «الدماطى» فى تصريحات عن مشاركته فى افتتاح فعاليات العرض الضوئى ثلاثى الأبعاد على جدران مبنى قلعة قايتباى بالإسكندرية يوم الخميس المقبل، بالتعاون بين مكتبة الإسكندرية ووزارة الآثار، فيما رجّحت مصادر فى الوزارة الإبقاء على «الدماطى» فى منصبه. بينما باشر الدكتور عبدالواحد النبوى وزير الثقافة فى حكومة تسيير الأعمال نشاطه ضمن الجدول الموضوع الأسبوع الماضى، والتقى «النبوى» أمس قيادات وزارة الثقافة لمتابعة سير العمل فى القطاعات المختلفة.
- أبوزيد الأمير
- أشرف الشيحى
- أشرف العربى
- أشرف حاتم
- أصول الدين
- أمين المجلس الأعلى للجامعات
- إبراهيم الهدهد
- إبراهيم محلب
- «السيسى»
- آثار
- أبوزيد الأمير
- أشرف الشيحى
- أشرف العربى
- أشرف حاتم
- أصول الدين
- أمين المجلس الأعلى للجامعات
- إبراهيم الهدهد
- إبراهيم محلب
- «السيسى»
- آثار
- أبوزيد الأمير
- أشرف الشيحى
- أشرف العربى
- أشرف حاتم
- أصول الدين
- أمين المجلس الأعلى للجامعات
- إبراهيم الهدهد
- إبراهيم محلب
- «السيسى»
- آثار
- أبوزيد الأمير
- أشرف الشيحى
- أشرف العربى
- أشرف حاتم
- أصول الدين
- أمين المجلس الأعلى للجامعات
- إبراهيم الهدهد
- إبراهيم محلب
- «السيسى»
- آثار