دراسة أمريكية تناقش طرق انتقال الحياة بين الكواكب والمجرات

دراسة أمريكية تناقش طرق انتقال الحياة بين الكواكب والمجرات
- انفجار هائل
- ظواهر طبيعية
- كوكب آخر
- أقمار
- أمريكا
- انفجار هائل
- ظواهر طبيعية
- كوكب آخر
- أقمار
- أمريكا
- انفجار هائل
- ظواهر طبيعية
- كوكب آخر
- أقمار
- أمريكا
- انفجار هائل
- ظواهر طبيعية
- كوكب آخر
- أقمار
- أمريكا
أطلق علماء "الفيزياء الفلكية" بجامعة "هارفرد" الأمريكية، دراسة ناقشوا من خلالها نظرية إمكانية انتقال الحياة بين المجموعات الشمسية نتيجة لظواهر طبيعية كونية.
وتقترح الدراسة إمكانية تتبع أساليب الحياة المنتقلة بين المنظومات الشمسية في الكون، معتمدة على ما قد ينتج عن حدوث انفجار هائل، قد يقطع جزءًا من "كوكب حي"، فتنقل المذنبات المتشكلة من الانفجار بذور الحياة إلى خارج نظامه الشمسي، أو إلى كواكب أو أقمار أخرى، لتبدأ بعدها "بذور الحياة" المتكونة من مركبات عضوية معقدة، تبدأ بالتطور في البيئة الجديدة لتعطي صورًا جديدة للحياة.
وتناقش الدارسة نظرية "الإبذار العاقل"، والتي تعتمد على إرسال عينات متجمدة من المكونات البيولوجية الأساسية إلى كوكب آخر يحوي ظروفًا قد تسمح بتطور الحياة، وتركها تتطور بعملية طبيعية.
وتقترح الدراسة أنه يمكن تتبع "أنماط الحياة" المنتقلة من كوكب ما إلى منظومات شمسية جديدة عبر تليسكوبات حديثة.