بروفايل| نجيب محفوظ ابن حارتنا

بروفايل| نجيب محفوظ ابن حارتنا
- أولاد حارتنا
- الحضارة الإسلامية
- الحضارة الفرعونية
- الرواية العربية
- الطبقة الأولى
- العالم العربى
- القاهرة الجديدة
- بين القصرين
- جائزة الدولة التقديرية
- آداب
- أولاد حارتنا
- الحضارة الإسلامية
- الحضارة الفرعونية
- الرواية العربية
- الطبقة الأولى
- العالم العربى
- القاهرة الجديدة
- بين القصرين
- جائزة الدولة التقديرية
- آداب
- أولاد حارتنا
- الحضارة الإسلامية
- الحضارة الفرعونية
- الرواية العربية
- الطبقة الأولى
- العالم العربى
- القاهرة الجديدة
- بين القصرين
- جائزة الدولة التقديرية
- آداب
- أولاد حارتنا
- الحضارة الإسلامية
- الحضارة الفرعونية
- الرواية العربية
- الطبقة الأولى
- العالم العربى
- القاهرة الجديدة
- بين القصرين
- جائزة الدولة التقديرية
- آداب
على مكتب محفوف بكتب الأدب، يجلس المترجم عاكفاً على ترجمة الرواية العربية، يملأ الضوء الخافت الغرفة. بعد نشر تلك الترجمة ستفوز بجائزة نوبل للآداب، وسيدين المؤلف (نجيب محفوظ)، بفضل للمترجم (فيليب ستيوارت) لعناية الترجمة. بعيداً عن لندن، التى تُرجمت فيها رواية «أولاد حارتنا أو أبناء الجبلاوى»، سيحظى «محفوظ» بزيارة فى شوارع ستوكهولم، وبإنصات الحضور وهو يقدم نبذة عن نفسه.
«أنا ابن حضارتين تزوجتا فى عصر من عصور التاريخ زواجاً موفَّقاً، أولاهما عمرها سبعة آلاف سنة وهى الحضارة الفرعونية، وثانيتهما عمرها ألف وأربعمائة سنة وهى الحضارة الإسلامية» هكذا أوجز نجيب محفوظ تعريف نفسه أمام لجنة جوائز نوبل فى 1988. الجائزة التى ستفجر براكين المتطرفين فى العالم العربى الذين ضغطوا فى 1952 لأجل وقف نشر الرواية لأنها «تزدرى الأديان، وتخرجه عن ملة الإسلام» كما قالوا.
فى سيارته، سيحكّ الكاتب العجوز «حسنة» مميزة على خده الأيسر، فيما سيباغته شاب بغرس خنجر فى رقبته، فى محاولة فاشلة لقتله، تنفيذاً لفتاوى بـ«هدر دم» الروائى العجوز سبقت الحادث الذى وقع فى عام 1995.
«بين القصرين» الملكى والجمهورى، عاش الكاتب الراحل عمره الذى امتد بين عامى 1911، و2006. عايش «كفاح طيبة» ضد المحتل الأجنبى وضد الفاسدين الذين ملأوا مصر بـ«ثرثرة فوق النيل»، رافق «الحرافيش» فى مقاهى العاصمة، بادلهم «حديث الصباح والمساء»، واحتسى بصحبتهم فناجين القهوة نفاذة الرائحة، فطار من جفنه النوم، لكنه رأى «فيما يرى النائم» خيالات لـ«القاهرة الجديدة» التى لا يختفى منها «اللص والكلاب»، وتنوء من «عبث الأقدار».
نسيج طويل، والكاتب أستاذ فى النسج، رسّام ومصور يلتقط صوراً باطنية لا يراها كل ناظر، صوراً واقعية يتحرك الأبطال فيها بسحر، دنيا التفاصيل والعموميات فى آن، أحداث تحركها مقادير وفلسفة وعبث وترهات، لكن كل فى محله.
دولاب حافل بالجوائز، نالها نجيب محفوظ، أرفعها جائزة نوبل للآداب فى عام 1988 عن رواية «أولاد حارتنا»، وجائزة الدولة فى الأدب عن رواية «بين القصرين» 1957، ووسام الجمهورية من الطبقة الأولى عام 1972، وجائزة الدولة التقديرية فى الآداب 1968، وقلادة النيل العظمى 1988، وجائزة قوت القلوب الدمرداشية عن رواية «رادوبيس» (أولى رواياته) 1943، وجائزة وزارة المعارف عن رواية «كفاح طيبة» 1944.
امتلك أدوات الفيلسوف وأحسن استخدامها فى محلها، بعدما درس الفلسفة شرع فى إعداد دراسة عن «فلسفة الجمال فى الإسلام»، لكنها لم تكتمل، إذ قرر الشاب «النجيب» فى حينها أن يتفرغ للأدب
- أولاد حارتنا
- الحضارة الإسلامية
- الحضارة الفرعونية
- الرواية العربية
- الطبقة الأولى
- العالم العربى
- القاهرة الجديدة
- بين القصرين
- جائزة الدولة التقديرية
- آداب
- أولاد حارتنا
- الحضارة الإسلامية
- الحضارة الفرعونية
- الرواية العربية
- الطبقة الأولى
- العالم العربى
- القاهرة الجديدة
- بين القصرين
- جائزة الدولة التقديرية
- آداب
- أولاد حارتنا
- الحضارة الإسلامية
- الحضارة الفرعونية
- الرواية العربية
- الطبقة الأولى
- العالم العربى
- القاهرة الجديدة
- بين القصرين
- جائزة الدولة التقديرية
- آداب
- أولاد حارتنا
- الحضارة الإسلامية
- الحضارة الفرعونية
- الرواية العربية
- الطبقة الأولى
- العالم العربى
- القاهرة الجديدة
- بين القصرين
- جائزة الدولة التقديرية
- آداب