مكتبة تسترجع ذكريات جيل التسعينات

مكتبة تسترجع ذكريات جيل التسعينات
- أيام الطفولة
- الأبيض والأسود
- الاتصال الحديث
- بنك الحظ
- جيل التسعينات
- ذكريات الطفولة
- مجلة ميكى
- وسائل الاتصال
- أبناء
- أتارى
- أيام الطفولة
- الأبيض والأسود
- الاتصال الحديث
- بنك الحظ
- جيل التسعينات
- ذكريات الطفولة
- مجلة ميكى
- وسائل الاتصال
- أبناء
- أتارى
- أيام الطفولة
- الأبيض والأسود
- الاتصال الحديث
- بنك الحظ
- جيل التسعينات
- ذكريات الطفولة
- مجلة ميكى
- وسائل الاتصال
- أبناء
- أتارى
- أيام الطفولة
- الأبيض والأسود
- الاتصال الحديث
- بنك الحظ
- جيل التسعينات
- ذكريات الطفولة
- مجلة ميكى
- وسائل الاتصال
- أبناء
- أتارى
أتارى «بنك الحظ»، مجلة ميكى، أفلام فيديو، أغان كلاسيكية، هى أنشطة توفرها مكتبة «شفشاوى» بالدقى لروادها، بهدف استرجاع أجواء التسعينات التى اختفت حالياً، لتزدحم المكتبة بجيل التسعينات الذى افتقد هذه الأجواء، خاصة بعد ظهور التكنولوجيا ووسائل الاتصال الحديثة، وتركت المكتبة لزوارها فرصة الاستمتاع بهذه الأنشطة مقابل عشرة جنيهات فى الساعة الواحدة.
«هنلعب بالأتارى لعبة الطيارات وماريو ونصطاد البط بالمسدس ومتسألوناش جبناه منين»، قالها عمرو أحمد، أحد الداعين لمبادرة «يوم من التسعينات»، الذى شهد نسب إقبال كبيرة لم يكن يتوقعها، فالعديد من الشباب يريد أن يستعيد ذكريات الطفولة التى كانت تمثل للغالبية العظمى منهم حالة من البهجة، بالأخص عند رؤيتهم لألعاب ومشروبات وأفلام التسعينات.
فرحة الشباب بالألعاب والأفلام جعلتهم يتشاجرون من أجل نيل أكبر عدد من الرسومات لتلوينها، مع الاحتفاظ بهذه الرسومات لتعليقها على جدران غرفهم كما كانوا يفعلون فى الصغر: «الساعة الواحدة بـ10 جنيهات، والساعة الرابعة مجاناً، السعر موحد بالساعة لأن فيه ناس ممكن تقعد ساعة وناس تقعد 6 ساعات، كل واحد بيدفع تمن الخدمة اللى بياخدها».
ارتفاع الإقبال من جيل التسعينات على مبادرة «يوم من التسعينات»، دفع مكتبة «شفشاوى» إلى تكرار الدعوة، حتى يتسنى لأكبر عدد من هذا الجيل المشاركة وسرد قصص وحكايات أيام الطفولة التى عاشوها مع هذه الألعاب والأفلام: «الناس أول ما تدخل شفشاوى بتحس إن عمرها بيرجع وبتصغر بتاع 7 أو 12 سنة».
لم يكن اختيار جيل التسعينات من باب المصادفة أو التحيز لأبناء هذا الجيل، بل إن القائمين على المبادرة يرون أن جيل التسعينات هو الوسط الذى عاصر جيلين «الأبيض والأسود» و«التكنولوجيا»: «احنا جيلنا شاف حاجات محدش عاشها، كفاية إنه الجيل اللى عاش ثورتين وشاف الأبيض والأسود وكمان الملون».
- أيام الطفولة
- الأبيض والأسود
- الاتصال الحديث
- بنك الحظ
- جيل التسعينات
- ذكريات الطفولة
- مجلة ميكى
- وسائل الاتصال
- أبناء
- أتارى
- أيام الطفولة
- الأبيض والأسود
- الاتصال الحديث
- بنك الحظ
- جيل التسعينات
- ذكريات الطفولة
- مجلة ميكى
- وسائل الاتصال
- أبناء
- أتارى
- أيام الطفولة
- الأبيض والأسود
- الاتصال الحديث
- بنك الحظ
- جيل التسعينات
- ذكريات الطفولة
- مجلة ميكى
- وسائل الاتصال
- أبناء
- أتارى
- أيام الطفولة
- الأبيض والأسود
- الاتصال الحديث
- بنك الحظ
- جيل التسعينات
- ذكريات الطفولة
- مجلة ميكى
- وسائل الاتصال
- أبناء
- أتارى