خبراء: التحفظ على أموال "جهينة" وراء فقدان البورصة 12 مليار جنيه

خبراء: التحفظ على أموال "جهينة" وراء فقدان البورصة 12 مليار جنيه
- أدنى مستوياته
- أسعار النفط
- الأزمة الاقتصادية
- الاقتصاد المصري
- البرلمان المقبل
- البورصة المصرية
- التحفظ على أموال
- الجمعية المصرية
- أحمد فؤاد
- أدنى مستوياته
- أسعار النفط
- الأزمة الاقتصادية
- الاقتصاد المصري
- البرلمان المقبل
- البورصة المصرية
- التحفظ على أموال
- الجمعية المصرية
- أحمد فؤاد
- أدنى مستوياته
- أسعار النفط
- الأزمة الاقتصادية
- الاقتصاد المصري
- البرلمان المقبل
- البورصة المصرية
- التحفظ على أموال
- الجمعية المصرية
- أحمد فؤاد
- أدنى مستوياته
- أسعار النفط
- الأزمة الاقتصادية
- الاقتصاد المصري
- البرلمان المقبل
- البورصة المصرية
- التحفظ على أموال
- الجمعية المصرية
- أحمد فؤاد
أغلقت البورصة المصرية على تراجعات حادة، اليوم، لتصل إلى أدنى مستوياتها في عام ونصف، إذ خسر رأس المال السوقي نحو 12.41 مليار جنيه، وهو الأمر الذي أرجعه خبراء ومحللون بسوق المال إلى التحفظ على أموال شركة "جهينة"، إضافة إلى تراجع أسعار النفط.
وقال الدكتور أحمد فؤاد، المحلل المالي ورئيس الجمعية المصرية لدراسات التمويل والاستثمار، إن "السبب الرئيسي في هبوط البورصة المصرية وتراجعها بشكل كبير خلال الساعات الأخيرة هو قرار التحفظ على أموال شركة جهينة للصناعات الغذائية، وكذلك قرار إحالة مجموعة شركات النساجون الشرقيون إلى النيابة العامة"، مؤكدًا أن تلك القرارات كانت صاحبة التأثير الأكبر على البورصة خلال عملية التداولات.
وتوقع "فؤاد" في تصريحاته لـ"الوطن"، أن يحدث تعافي جزئي في الجلستين الأولى والثانية للبورصة غدا، على أن تتراجع مجددا وتصل لأدنى مستوياتها خلال العاميين الماضيين.
ويرى المحلل المالي محمد بهاء الدين، أن "الاستحقاق الوحيد الذي قد يؤثر على البورصة المصرية ويعيدها للتعافي مجددا هو انعقاد البرلمان المقبل"، موضحا أن التراجع الأخير لم يحدث منذ شهر أبريل من عام 2014، وشكلت مجموعة من الأسباب ركائزه الأساسية.
وعن أسباب التراجع، قال المحلل المالي في تصريحاته لـ"الوطن"، إنه يوجد متغيران تسببا في هذا الهبوط، أحدهما خارجي وله ثلاثة عوامل هي التباطؤ العالمي للسوق، وانخفاض أسعار النفط، وارتفاع قيمة الدولار، موضحا أن تلك العوامل ليس لمصر دورا فيها على الإطلاق وتعود للأزمة التي تعاني منها الصين خلال الفترة الماضية، والتي دفعتها لتقليل وارداتها من نفط دول الخليج.
وأشار إلى أن تأثر دول الخليج بالأزمة الاقتصادية أثر على مصر بشكل كبير، خاصةً وأن الاقتصاد المصري منذ 30 يونيو مرتبط بشكل وثيق بالمتغيرات الخليجية، أما المتغير الداخلي للأزمة الحالية فيعود إلى تباطؤ السوق المحلي وعدم وجود مؤشرات قوية على تعافي الاقتصاد، وهو الأمر الذي تسبب في ركود حاد للاقتصاد المصري، إضافة إلى وجود عامل أخر وهو اختراق السوق لـ 8 آلاف نقطة، ما سيجعله يواجه أزمة كبيرة في المستقبل .
- أدنى مستوياته
- أسعار النفط
- الأزمة الاقتصادية
- الاقتصاد المصري
- البرلمان المقبل
- البورصة المصرية
- التحفظ على أموال
- الجمعية المصرية
- أحمد فؤاد
- أدنى مستوياته
- أسعار النفط
- الأزمة الاقتصادية
- الاقتصاد المصري
- البرلمان المقبل
- البورصة المصرية
- التحفظ على أموال
- الجمعية المصرية
- أحمد فؤاد
- أدنى مستوياته
- أسعار النفط
- الأزمة الاقتصادية
- الاقتصاد المصري
- البرلمان المقبل
- البورصة المصرية
- التحفظ على أموال
- الجمعية المصرية
- أحمد فؤاد
- أدنى مستوياته
- أسعار النفط
- الأزمة الاقتصادية
- الاقتصاد المصري
- البرلمان المقبل
- البورصة المصرية
- التحفظ على أموال
- الجمعية المصرية
- أحمد فؤاد