دبلوماسيون مصريون يطالبون القاهرة بضرب معاقل «داعش»

دبلوماسيون مصريون يطالبون القاهرة بضرب معاقل «داعش»
- اتخاذ القرار
- اجتماع عربى
- الأمن المصرى
- الأوضاع فى ليبيا
- البحر المتوسط
- التدخل العسكرى
- الجامعة العربية
- الجيش الليبى
- الحكومة الليبية
- أجل
- اتخاذ القرار
- اجتماع عربى
- الأمن المصرى
- الأوضاع فى ليبيا
- البحر المتوسط
- التدخل العسكرى
- الجامعة العربية
- الجيش الليبى
- الحكومة الليبية
- أجل
- اتخاذ القرار
- اجتماع عربى
- الأمن المصرى
- الأوضاع فى ليبيا
- البحر المتوسط
- التدخل العسكرى
- الجامعة العربية
- الجيش الليبى
- الحكومة الليبية
- أجل
- اتخاذ القرار
- اجتماع عربى
- الأمن المصرى
- الأوضاع فى ليبيا
- البحر المتوسط
- التدخل العسكرى
- الجامعة العربية
- الجيش الليبى
- الحكومة الليبية
- أجل
دعا دبلوماسيون إلى ضرورة الاستجابة لمناشدة الحكومة الليبية للدول العربية بالتدخل لتوجيه ضربات جوية مركزة ضد معاقل تنظيم «داعش» الإرهابى فى مدينة سرت الليبية التى تعانى من مذابح ومواجهات دامية بين السكان ومسلحى «داعش» منذ نحو أسبوع.{left_qoute_1}
واعتبر السفير كمال عبدالمتعال، مساعد وزير الخارجية الأسبق، أن مصر يجب أن تستجيب لطلب الحكومة الشرعية الليبية ليس فقط من أجل الوقوف إلى جانب دولة وشعب شقيق يتعرض لإرهاب وعدوان خارجى معتمد على عملاء من الداخل، إنما أيضاً حماية لمصر نفسها؛ لأن تنظيم «داعش» فى ليبيا يعرض الأمن المصرى للخطر، وأشار السفير، فى تصريحات لـ«الوطن»، إلى أن الأنباء عن وجود ضربات جوية أمس الأول فى سرت ليست مؤكدة ومن الصعب تخمين من قام بها، مؤكداً أن التدخل العربى أو المصرى حال حدوثه فهو يتمتع بشرعية قانونية من جانب القانون الدولى؛ لأنه طلب شرعى من جانب حكومة شرعية، خاصة أن الحكومة الليبية قالت إن ذلك يأتى تطبيقاً لقرارات الجامعة العربية بشأن اتفاقيات الدفاع العربى المشترك، مضيفاً: «قواعد القانون الدولى والاتفاقيات فى إطار جامعة الدول العربية تعطى هذه العملية شرعية كاملة»، واعتبر السفير وهيب المنياوى، عضو المجلس المصرى للشئون الخارجية، أنه يجب التأنى فى اتخاذ القرار لأن مصر تطالب بوجود اهتمام دولى بما يقوم به تنظيم «داعش» فى ليبيا وألا يكون هناك ازدواجية فى المعايير عبر مقاومة «داعش» فى سوريا وتركه فى ليبيا. وتابع «المنياوى»، لـ«الوطن»: «يجب أن يصدر القرار بإجماع عربى، حيث يجب أن تكون الدول العربية واضحة فى طريقة التدخل، وإلا ربما يترتب على ذلك مشكلات عديدة. فالتدخل العسكرى من الدول العربية ليس موضوعاً سهلاً لأن هناك اتجاهات مختلفة فى الدول العربية تجاه ليبيا وكيفية مواجهة الأوضاع هناك، وعندما تطلب ذلك الحكومة الليبية المعترف بها دولياً، يجب أن يكون هناك استجابة لها لكن بصورة مدروسة، ومصر قادرة على التدخل وحدها فى ليبيا، لكن يجب أن يكون ذلك فى إطار توافق عربى ودولى حتى لا يكون رد الفعل العالمى معارضاً، فنحن نحتاج إلى تمهيد الأمر مع الدول الغربية، لأن هذه الدول قد تتحفظ على التدخل، لكن عندما يدركون أن الخطر سوف يصعد من جنوب البحر المتوسط إلى شماله سوف يكون هناك تفهم لضرورة ذلك».
وحول وجود اجتماع عربى طارئ غداً بالجامعة العربية لمناقشة الأوضاع فى ليبيا، اعتبر السفير أن اتخاذ قرار حاسم بمساندة الجيش الليبى فى حربه ضد الإرهاب سيكون بمثابة تقدم كبير.
- اتخاذ القرار
- اجتماع عربى
- الأمن المصرى
- الأوضاع فى ليبيا
- البحر المتوسط
- التدخل العسكرى
- الجامعة العربية
- الجيش الليبى
- الحكومة الليبية
- أجل
- اتخاذ القرار
- اجتماع عربى
- الأمن المصرى
- الأوضاع فى ليبيا
- البحر المتوسط
- التدخل العسكرى
- الجامعة العربية
- الجيش الليبى
- الحكومة الليبية
- أجل
- اتخاذ القرار
- اجتماع عربى
- الأمن المصرى
- الأوضاع فى ليبيا
- البحر المتوسط
- التدخل العسكرى
- الجامعة العربية
- الجيش الليبى
- الحكومة الليبية
- أجل
- اتخاذ القرار
- اجتماع عربى
- الأمن المصرى
- الأوضاع فى ليبيا
- البحر المتوسط
- التدخل العسكرى
- الجامعة العربية
- الجيش الليبى
- الحكومة الليبية
- أجل