حكايات "الضلمة.. والعطش.. والموت من الحر"

حكايات "الضلمة.. والعطش.. والموت من الحر"
- أحمال الكهرباء
- أصحاب المحلات
- إعادة استخدام
- إنتاج الكهرباء
- احتياجات المواطنين
- ارتفاع درجات الحرارة
- استهلاك الطاقة
- الأحمال الكهربائية
- التيار الكهربائى
- أجنبى
- أحمال الكهرباء
- أصحاب المحلات
- إعادة استخدام
- إنتاج الكهرباء
- احتياجات المواطنين
- ارتفاع درجات الحرارة
- استهلاك الطاقة
- الأحمال الكهربائية
- التيار الكهربائى
- أجنبى
- أحمال الكهرباء
- أصحاب المحلات
- إعادة استخدام
- إنتاج الكهرباء
- احتياجات المواطنين
- ارتفاع درجات الحرارة
- استهلاك الطاقة
- الأحمال الكهربائية
- التيار الكهربائى
- أجنبى
- أحمال الكهرباء
- أصحاب المحلات
- إعادة استخدام
- إنتاج الكهرباء
- احتياجات المواطنين
- ارتفاع درجات الحرارة
- استهلاك الطاقة
- الأحمال الكهربائية
- التيار الكهربائى
- أجنبى
{long_qoute_1}
أعلنت وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، أمس عن تسبب ارتفاع درجات الحرارة فى خروج أحد محولات محطة كهرباء غرب القاهرة من الخدمة فى تمام التاسعة و٤٠ دقيقة من صباح أمس، ما أدى لفصل التيار عن بعض المناطق جنوب القاهرة بينها مترو الأنفاق.
وأضاف بيان الوزارة، أن عدداً من المناطق تأثرت بالأعطال بينها «الهرم، المعادى، البساتين، حلوان، طرة»، والخط الأول للمترو، وبدأت على الفور شركات توزيع الكهرباء بإعادة التيار لعدد من المناطق من الساعة التاسعة و٥٠ دقيقة، أى بعد وقوع الحادث بعشر دقائق تدريجياً بالتزامن مع أعمال الإصلاح.
كان انقطاع التيار قد ضرب عدة مناطق بالقاهرة والجيزة وسط حالة من غضب الأهالى، منها «حدائق القبة، وعين شمس، والمعادى، وحلوان، والسيدة زينب، ومصر القديمة، وطرة، والمعصرة والمهندسين، والهرم، وفيصل، والدقى، وإمبابة، والوراق».
وأعرب عدد من المواطنين، عن غضبهم من انقطاع التيار، وتساءل محمد فهمى، أحد أهالى شارع الهرم، هل وزير الكهرباء لا يعلم بأن هناك أطفالاً وكبار السن لا يتحملون حرارة الجو؟ وقال: «كبار السن يموتون بسبب الحر فتأتى الحكومة وتقطع عنا الكهربا والميه كمان فى الجو دا؟».{long_qoute_2}
ووجه متولى نعيم، أحد أهالى شارع فيصل، حديثه للمسئولين: «مش هتبقوا انتو والحر علينا، والجو مش مستحمل قطع كهربا ولا ميه ارحمونا بقى»، مشيراً إلى أن الحر أدى إلى حدوث عُطل فى مواتير المياه بالوحدات السكنية.
وانقطع التيار الكهربائى بديوان عام محافظة الجيزة، أمس بسبب عطل بمحطة كهرباء غرب القاهرة التى تغذى مناطق فيصل والهرم، وعطلت العمل بالمحافظة ما يقرب من نصف ساعة تقريباً، كما قام أصحاب المحلات بإعادة استخدام مولدات الكهرباء بسبب انقطاعها بالساعات، وغيرت شركة الكهرباء بالهرم الكابلات الخاصة بمنطقة حدائق الأهرام بطاقات أعلى، وزيادة أعداد العاملين والمعدات والأجهزة.
وأعلنت وزارتا الكهرباء والبترول أمس أن الارتفاع الكبير فى درجات الحرارة والرطوبة التى تشهدها البلاد مؤخراً أدى بشكل ملحوظ لزيادة غير مسبوقة فى الطلب على الاستهلاك وزيادة الأحمال، وناشدت الوزارتان جموع المواطنين الترشيد بدرجة أكبر خلال الفترة المتبقية من أغسطس الحالى، للمساهمة فى استمرار نجاح جهودهما فى الالتزام بتوفير الاحتياجات من الطاقة خلال شهور الصيف الماضية.
وأضاف بيان مشترك للوزارتين بأنهما قامتا بدورهما، وتطالبان بمشاركة المواطنين، وهم الضلع الثالث فى هذه المنظومة لترشيد الاستهلاك بدرجة أكبر، حيث إن استمرار هذه الأحمال قد يستتبعه فصل أحمال، كما أنه يحمل الدولة بأعباء مالية ضخمة من النقد الأجنبى المتمثل فى كميات الوقود من الغاز الطبيعى والمازوت والسولار لتشغيل محطات الكهرباء القائمة، وكذلك صيانة وبناء محطات جديدة، بالإضافة إلى أن تأثير زيادة الطلب على الأحمال الكهربائية مع ارتفاع درجات الحرارة يؤثر على كفاءة معدات محطات الكهرباء.
وأكد بيان الوزارتين، أن أحمال الكهرباء أمس الأول، قد حققت رقماً قياسياً بلغ 29 ألف ميجا وات بالمقارنة بمتوسط 24 ألف ميجاوات فى العام الماضى، بزيادة حوالى 5 آلاف ميجاوات، مما أدى إلى زيادة استهلاك كميات أكبر من الوقود بلغ 146 مليون متر مكعب مكافئ من الغاز والسولار والمازوت لتلبية هذا الطلب المتزايد فى الاستهلاك وهذه أرقام غير مسبوقة.
وأضاف أن مفهوم ترشيد استهلاك الطاقة لا يعنى تقليله، إنما يعنى تحقيق الاستخدام الأمثل لموارد الطاقة الكهربائية والبترولية بما يحد من إهدارها دون المساس براحة مستخدميها والمساهمة فى خفض الأعباء المالية، وأن الترشيد أصبح ضرورة حتمية.
وناشد، جموع المواطنين تأجيل الأحمال غير الضرورية فى وقت الذروة «تقريباً من 6 مساءً حتى 10 مساءً»، وكذلك الترشيد فى أجهزة التكييف خلال هذه الفترة، كلما أمكن ذلك واستخدام لمبات الليد الموفرة، وضبط درجة حرارة التكييف على 25 درجة مئوية، حيث إن الترشيد يساعد على تقليل قيمة الفاتورة وتخفيف الحمل.
وأعلنت الشركة القابضة لكهرباء مصر أن الشبكة الكهربية الموحدة تشهد استقراراً كبيراً، والوقود يُلبى احتياجات المحطات، بوصول إجمالى الكميات التى حصلت عليها محطات إنتاج الكهرباء حتى الآن تقدر بـ143 مليون متر مكعب وقود معادل «غاز ومازوت وسولار».
وأضافت الشركة القابضة للكهرباء، أن الحمل الأقصى على شبكة الكهرباء سجل خلال الأيام الماضية 29000 ميجا وات وهو أقصى حمل لكميات الكهرباء المنتجة من المحطات لتلبية احتياجات المواطنين يتم تسجيله على الشبكة، وأن القدرات الفعلية المتاحة من المحطات تتراوح ما بين 29000 ميجا وات و30400 ميجا وات.
فيما يتعلق بالقدرات المتاحة من جميع المحطات بما فيها المحطات «المركبة» وهى المحطات التى تعمل عن عادم الوقود الذى يخرج من محطات الكهرباء الغازية»، يصل لـ36000 ميجا وات، والقدرات الفعلية منها 35000 ميجا وات، والقدرات المركبة فى بعض الأحيان لا يمكن الحصول على إنتاجها بالكامل، ولهذا يعتبر الإنتاج الثابت من المحطات وغير المتغير من المحطات هو 30400 ميجاوات بسهولة.
وذكر التقرير اليومى لوزارة الكهرباء وحماية المستهلك وصول إجمالى تخفيف الأحمال «زيادة الاستهلاك عن الإنتاج» أمس الأول إلى «صفر» ميجاوات بوصول الحمل الأقصى للاستهلاك إلى ٢٩ ألفاً و١٠٠ ميجاوات.
من جانبه، قال محمد عبدالعليم، رئيس الشركة، إن ارتفاع درجات الحرارة يتسبب فى أعطال بالمحولات والكابلات واحتراقها، بخاصة مع تزايد الأحمال.
وأضاف «عبدالعليم» أن السيارة المتنقلة تسهم فى إصلاح الأعطال بشكل أسرع لأنها مجهزة بشكل كامل للتنقل الفورى فى مكان وقوع العطل وإصلاحه فى فترة زمنية وجيزة، ما يقلل من فترة انقطاع التيار، كما تعمل الشركة على إصلاح كافة الأعطال الطارئة فى المغذيات والكابلات الرئيسية الموصلة للتيار فور الإبلاغ عنها.
- أحمال الكهرباء
- أصحاب المحلات
- إعادة استخدام
- إنتاج الكهرباء
- احتياجات المواطنين
- ارتفاع درجات الحرارة
- استهلاك الطاقة
- الأحمال الكهربائية
- التيار الكهربائى
- أجنبى
- أحمال الكهرباء
- أصحاب المحلات
- إعادة استخدام
- إنتاج الكهرباء
- احتياجات المواطنين
- ارتفاع درجات الحرارة
- استهلاك الطاقة
- الأحمال الكهربائية
- التيار الكهربائى
- أجنبى
- أحمال الكهرباء
- أصحاب المحلات
- إعادة استخدام
- إنتاج الكهرباء
- احتياجات المواطنين
- ارتفاع درجات الحرارة
- استهلاك الطاقة
- الأحمال الكهربائية
- التيار الكهربائى
- أجنبى
- أحمال الكهرباء
- أصحاب المحلات
- إعادة استخدام
- إنتاج الكهرباء
- احتياجات المواطنين
- ارتفاع درجات الحرارة
- استهلاك الطاقة
- الأحمال الكهربائية
- التيار الكهربائى
- أجنبى