روائي: القراءة لها خيالها ومتعتها الخاصة بينما الدراما ذات التأثير الأكبر على الجمهور

روائي: القراءة لها خيالها ومتعتها الخاصة بينما الدراما ذات التأثير الأكبر على الجمهور
- الشركة المتحدة
- القراءة
- الدراما
- التليفزيون
- الإعلام
- السيناريو
- الدكتور أسامة عبدالرؤوف الشاذلي
- الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية
- الشركة المتحدة
- القراءة
- الدراما
- التليفزيون
- الإعلام
- السيناريو
- الدكتور أسامة عبدالرؤوف الشاذلي
- الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية
علق الدكتور أسامة عبدالرؤوف الشاذلي، الكاتب والروائي، على تعاقد الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية معه لتحويل رواية «عهد دميانة» إلى مسلسل، قائلا إنه مازال الإعلام والدراما المرئية لهما التأثير الأكبر على الجمهور، أما جمهور الكتاب أو الرواية محدودين على الرغم من الطفرة التي حدثت بالآوانة في نسبة الإصدارات وعدد دور النشر، إضافة إلى النشاط الثقافي الذي تقوم بها مجموعات القراءة المختلفة.
القراءة لها خيالها ومتعتها الخاصة
وأضاف «الشاذلي»، خلال مداخلة لبرنامج «مساء dmc» تقديم الإعلامية إيمان الحصري عبر فضائية «DMC»، أن مخاطبة جمهور التليفزيون ببعض الأعمال الفكرية أو الفلسفية من الأمور الهامة للغاية، إذ إنها تعمل على توعيتهم وتثقيفهم، مشيرا إلى أن القراءة لها خيالها ومتعتها الخاصة، وتجعل القارئ حرا في اختيار التفاصيل وشكل البطل وأماكن الأحداث وغيرها من التفاصيل، بينما الدراما المرئية قد تحدد نظرة المتلقي في رؤية المخرج وكاتب السيناريو.
الدراما المرئية فن قائم بذاته
وتابع، أن الدراما المرئية حتى لو كانت مستمدة من عمل أدبي هي فن قائم بذاته يختلف عن الكتابة الروائية، مضيفا: «عند التحدث عن بعض الأعمال الفكرية أو الفلسفية، لابد على العمل المرئي الحفاظ على فحوى هذه الأعمال الأدبية».