عالم بـ«الأوقاف» عبر قناة الناس: نمر بحر شديد.. هذه أنفاس جهنم في الصيف

قال الشيخ أحمد تميم المراغي، أحد علماء وزارة الأوقاف، إنَّ الآيات الكريمة بكتاب الله – عز وجل - عن الجنة والتي تصف حال المؤمنين بالنعيم المقيم في قوله: «لا يرون فيها شمساً ولا زمهريراً»، موضحاً أنَّ الجنة ليس فيها شمساً أو حراً مستدلاً بقوله تعالى «وإذا الشمس كورت» في نهاية العالم.

المراغي: شدة الحر إنما من أنفاس جهنم

وأضاف «المراغي» خلال تقديمه إحدى حلقات برنامج «مع التلاوة» على شاشة «قناة الناس»: «أنَّه نمر بطائفة من شدة الحر وهذه أنفاس جهنم في فصل الصيف.. نستعيذ بالله من حرها، حيث اشتكت النار إلى ربها قائلة: «ربي أكل بعضي بعضاً» فأذن لها – عز وجل – بنفث في الصيف وآخر في الشتاء».

ما هو الزمهرير؟ عذاب أهل النار من الجن

وتابع عالم وزارة الأوقاف: «ما نراه الآن من شدة الحر في الصيف إنما هو نفث جهنم.. وكذلك ما نراه في الشتاء من شدة البرودة إنما هو نفثها الآخر وما يُسمى بالزمهرير ويعذب به خلق آخر من خلق الله غير الإنسان.. ألا وهو الجن لأنه خلق من النار ويعذب بهذا الزمهرير وورد في شأنه بأن بعضهم يتمنون لو يعذبون 100 يوم بالنار بدلاً من يوم عذاب بالزمهرير لشدته».

• نعيم الجنة
• أهل الجنة
• عذاب النار
• الزمهرير
• أنفاس جهنم
• نعيم الجنة
• أهل الجنة
• عذاب النار
• الزمهرير
• أنفاس جهنم