11 معلومة عن الليث بن سعد بعد زيارة الشافعي لضريحه في «رسالة الإمام»

11 معلومة عن الليث بن سعد بعد زيارة الشافعي لضريحه في «رسالة الإمام»
- أهل الخير
- أهل مصر
- الإمام الشافعى
- الإمام الشافعي
- الإمام مالك
- المذاهب الإسلامية
- جعفر الصادق
- أبو حنيفة
- الليث بن سعد
- رسالة الإمام
- أهل الخير
- أهل مصر
- الإمام الشافعى
- الإمام الشافعي
- الإمام مالك
- المذاهب الإسلامية
- جعفر الصادق
- أبو حنيفة
- الليث بن سعد
- رسالة الإمام
زار الإمام محمد بن إدريس الشافعي، المعروف بالإمام الشافعي مسجد وضريح الإمام الليث بن سعد، وذكر مآثره، ضمن أحداث المسلسل التاريخي الذي يعرض حاليا في رمضان، بعنوان «رسالة الإمام»، الذي يجسد دوره الفنان خالد البنوي.
أبرز معلومات عن فقيه مصر الليث بن سعد
ومن أبرز المعلومات عن الإمام الليث بن سعد ومسجده ما يلي:
- شيخ الإسلام الليث بن سعد بن عبد الرحمن الفهمي القلقشندي ولد 94 هجريا، وتوفى 175 هجريا.
- فقيه ومحدث وإمام أهل مصر في زمانه، وصاحب أحد المذاهب الإسلامية، ولد في قرية قلقشندة بالقليوبية، وأسرته أصلها فارسي من أصبهان.
- كان معروفا بالكرم وعطاياه للكبير والصغير، فقد كان أبوه واسع الغنى، يملك ضيعة خصبة تنتج خير الثمرات من زرع وفاكهة.
- نشأ يحب الحياة ويقبل عليها، غير مسرف فيها، ولا ممسك، وكان مثله في ذلك الأئمة العظام مثل أبو حنيفة وجعفر الصادق.
- كان شدة الكرم على الفقراء على مدار العام
- تلقى الليث العلم على أيدي علماء مصر، ثم رحل عن مصر وهو في العشرين إلى مكة للحج سنة 113 هـ، فسمع من علماء الحجاز.
- عاد إلى مصر حتى استقل بالفتوى في زمانه، وعظمه أهل مصر حتى أن ولاة مصر وقضاتها، كانوا يرجعون إليه في الرأي والمشورة.
- تولى قضاء مصر في ولاية حوثرة بن سهل في خلافة مروان بن محمد.
- عرض أبو جعفر المنصور عليه ولاية مصر فاعتذر.
- كان يحرص على عقد مجلس كل يوم، ويقسمه إلى أربعة أقسام، الأول للوالي يستشيره في حوائجه، والثاني لأهل الحديث، والثالث عام للمسائل الفقهية يفتي السائلين، والرابع للناس ممن يسألونه المال، فلا يرد أحدا مهما كبرت حاجته أو صغرت.
- مات الليث في النصف من شعبان سنة خمس وسبعين ومائة أي قبل وفاة الإمام مالك بأربع سنوات، وأقيمت له جنازة كبيرة في مصر.
أبرز معلومات عن مسجد الليث بن سعد
- يعد من المساجد التي أنشئت في عهد الدولة الأيوبية في مصر.
- عام 640 هـ، أقام أبو زيد المصري، كبير التجار القبر واستمر أهل الخير يتبارون في زيادة هذا البناء.
- عام 780 هـ، جدد قبته سيف الدين المقدم، ثم جدد مرة ثانية في أيام الناصر فرج ابن برقوق، وجدد بعد ذلك عدة مرات، ومعظم مباني المسجد اليوم في محرابه.
- يتكون المسجد من مستطيل تتقدمه عدة مداخل، تهبط إلى المدخل الأول عدة درجات، ويلي المدخل الخارجى باب آخر، يؤدي إلى طرقة كبيرة بها عمودان رخاميان، ثم يتأتى الباب الثالث الذي جدده السلطان الغوري سنة 911 هجرية
- على الباب الثالث مصراعان من الخشب ذي الزخارف المحفورة حفرا عميقا، نقلا إليه من مسجد الإمام الشافعي ومؤرخ سنة 608 هجرية.