مسلسل سوق الكانتو للفنان أمير كرارة.. تفاصيل الحلقات الـ3 الأولى

مسلسل سوق الكانتو للفنان أمير كرارة.. تفاصيل الحلقات الـ3 الأولى
بدأت الحلقة الأولى من مسلسل «سوق الكانتو» بطولة أمير كرارة بمشهد لعرافة تقول للفنان عبدالعزيز مخيون «القماش والد طه» بأن النار ستحرق كل شيء، ولن يعرف السوق سوى الخراب، وأنه لن يكون موجودا ليتمكن من إخمادها تلك النار التي تنبأت بإندلاعها في السوق.
وأضافت العرافة في حديثها للفنان مخيون: «زي ما جبت لك البشرى زمان جيت انبهك، بأن ما فعلته جزاؤه لم يرد بعد، وكله سلف دين، وأنه بعد وفاته ستكون سيرته سيئة»، أعقبه مشهد ظهور الفنان أمير كرارة (طه) داخل أحد البارات يلاعب عسكري إنجليزي القمار، وينصب عليه ويخدعه ويحصل على أمواله، ثم يدخل فى مشادة مع أحد اللاعبين بعدما اكتشف الخدعة وضربه.
الحلقة الثانية من المسلسل سوق الكانتو
وفي الحلقة الثانية من المسلسل بدأت باستعراض قصة صالح الغائب عن أهله بعد مشاركته في إحدى الحروب وعدم عودته، حيث قال صديق (صالح) الذي كان معه في الحرب لأمير كرارة «طه القماش» وعائلته إن «صالح» قد تعرض لإطلاق ناري، لكن لا يعرف ما إذا كان توفي من عدمه، لأنه أصيب بدوره في الحرب وتعرض لحالة إغماء وتم نقله إلى المستشفى.
وقال صديق «صالح» الذي كان معه في الحرب لأمير كرارة «طه القماش» وعائلته إن «صالح» تعرض لإطلاق ناري، لكن لا يعرف ما إذا كان توفي أم لا، لأنه أيضا أصيب بدوره في الحرب وتعرض لحالة إغماء وتم نقله إلى المستشفى، ولم يعرف عنه شيئا بعد ذلك، حيث أخبر صديق صالح، أمير كرارة وعائلته أنه لا يعرف أحدا من المجموعة التي كانت معهم سوى شخص يدعي يوسف لكنه توفي، فيما تشعر والدة «طه القماش» بأن ابنها لم يموت.
الحلقة الثالثة من مسلسل سوق الكانتو
شهدت الحلقة 3 من مسلسل سوق الكانتو من بطولة أمير كرارة الذي يعرض حصريا على قناة DMC، ظهور أصدقاء «طه القماش» أمير كرارة خلال تواجدهم بالشارع ليتفاجأوا بهجوم الخواجة جابر على رجاله أمامه، وانهالوا ضربا عليهم، ويطلب الخواجة منهم أن يخبروا «طه» بأنه لن يتركه وشأنه، ليتدخل أحد الرجال لفك الاشتباك.
وظهر «شحاتة» محمود البزاوي، مع والده «حسنين» عبد العزيز مخيون، داخل مقر عملهم ليخبره بما حدث مع ابنة شقيقته «فاطمة» مها نصار، ورفضها الزواج، فيطلب «حسنين» منه أن يتركها تفعل ما تريد، ويأتي لهم «عبد الغني» ابن «شحاتة» خلال حديثهما ويسأله حسنين عن سبب تأخيره كل يوم لساعة متأخرة، ولكنه يتوتر ولا يستطيع إخباره، ويدافع عنه والده «شحاتة» ويطلب من «حسنين» أن يحب ابنه كما يحب «طه».