في ذكرى ميلاده.. إسماعيل ولي الدين روائي تحولت أعماله إلى أفلام ناجحة

في ذكرى ميلاده.. إسماعيل ولي الدين روائي تحولت أعماله إلى أفلام ناجحة
يعد الأديب إسماعيل ولي الدين، الذي تحل اليوم الخميس، ذكرى ميلاده الـ87؛ إذ أنه من مواليد 15 ديسمبر عام 1935، من أكثر الكُتّاب والروائيين، الذين تسببت أعمالهم الأدبية في ضجة كبيرة بعد تحويلها إلى أعمال فنية، تعرض على شاشة السينما، ومنها ما حقق نجاحًا جماهيريًا كبيرًا.
من أبرز الكتاب في السبعينيات والثمانينيات
وفي ذكرى ميلاد إسماعيل ولي الدين، تستعرض «الوطن» أبرز معلومات عنه:
- من مواليد 15 ديسمبر عام 1935.
- درس العمارة بكلية الهندسة - جامعة القاهرة.
- عمل سنوات طويلة في مجال الهندسة، وقرر بعدها التفرغ للكتابة الأدبية.
- جرى تحويل عدد من رواياته إلى أعمال سينمائية.
- أشهرها رواياته «الباطنية» الذي يعد من أشهر الأفلام التي عرضت عام 1980، وحقق وقتها أرباحًا طائلة، كتب السيناريو والحوار مصطفى محرم، إخراج حسام الدين مصطفى، بطولة نادية الجندي، فريد شوقي، محمود ياسين، أحمد زكي، فاروق الفيشاوي.
ضجة ومنع
- وتعد رواية حمام الملاطيلي، أشهر أعماله التي أحدثت صخبًا وضجة بعد تحويلها إلى فيلم سينمائي عام 1973، وتم منعه من العرض، للمخرج صلاح أبوسيف، سيناريو وحوار محسن زايد، بطولة شمس البارودي التي تبرأت من الفيلم بعد اعتزالها، ويوسف شعبان، فايز حلاوة، نعمت مختار.
- ومن أعمال إسماعيل ولي الدين التي تم توحيلها إلى أفلام «الأقمر، السلخانة، درب الهوى، منزل العائلة المسمومة، أبناء وقتلة، حارة برجوان».
- توفى في 21 يوليو عام 2021.