علاقة بيل جيتس بـ نايل نصار.. بارك زواجه بابنته ويشجعه في الفروسية
علاقة بيل جيتس بـ نايل نصار.. بارك زواجه بابنته ويشجعه في الفروسية
- بيل جيتس
- حفل زفاف ابنة بيل جيتس
- ابنة بيل جيتس
- جينيفر جيتس
- نايل نصار
- نائل نصار
- نايل نصار وجينيفر جيتس
- بيل جيتس
- حفل زفاف ابنة بيل جيتس
- ابنة بيل جيتس
- جينيفر جيتس
- نايل نصار
- نائل نصار
- نايل نصار وجينيفر جيتس
بعد ساعات من الآن، تتجه أنظار الجميع نحو مدينة نيويورك الأمريكية، إذ يُقام اليوم، حفل زفاف جينيفر جيتس، ابنة المليادير بيل جيتس، ثالث أغنى رجل في العالم، على المصري نايل نصار، بعد قصة حب استمرت لعدة سنوات، قبل أن يعلنا نيتهما للزواج في العام الماضي.
وبدأت قصة حب نايل نصار مع جينيفر جيتس، منذ عدة سنوات، إذ كانا أصدقاء في جامعة واحدة وهي «ستانفورد»، وبعد ذلك جمعهما حب رياضة الفروسية، وفي فبراير عام 2017، نشر الشاب المصري عدة صور تجمعه بحبيبته «جينيفر».
قصة حب نايل نصار وجينيفر بيل جيتس
وبعد الصور بفترة قصيرة، زارت «جينيفر» الأهرامات بمصر، لتنتشر قصة حبها بـ«نايل نصار»، ثم يتقدم الأخير لخطبتها وكتب منشورًا على «إنستجرام»، قائلا فيه إنه تقدم لها ووافقت على الزواج منه: «قالت نعم، «أشعر بأنني أكثر الرجال حظًا وأسعد في العالم، جين، أنت كل شيء يمكن أن أتخيله وأكثر من ذلك، لا أطيق الانتظار لمواصلة النمو معًا خلال هذه الرحلة التي تسمى الحياة، ولا يمكنني ببساطة أن أتخيل حياتي بدونك بعد الآن، أحبك أكثر مما تتخيلي، وأشكرك على جعل كل يوم يبدو وكأنه حلم بالنسبة لي».
«بيل جيتس» اعتاد على تشجيع زوج ابنته المستقبلي خلال مشاركته في أولمبياد طوكيو 2020، إذ لم يكن لديه مانعا على ارتباط ابنته به، كونه رياضيًا كما أنه من عائلة ثرية وأحب ابنته وجعلها سعيدة.
علاقة بيل جيتس بزوج ابنته نايل نصار
كما ظهر نايل «نصار» برفقة بيل جيتس من قبل في مسابقة قفز الحواجز بالخيل الدولية في مونت كارلو بموناكو، قبل أن يعلن خطبته بـ«جينيفر»، ليكون حفل زفافهما اليوم.
وكتب«جيتس» منشورا عبر حسابه الرسمي بـ«إنستجرام» مشجعًا فيه نايل نصار في أغسطس الماضي: «أشجع العديد من الرياضيين في أولمبياد طوكيو خلال الوقت الحالي، ولكن لا يوجد رياضي أشجعه أكثر من زوج ابنتي المستقبلي نايل نصار، حظًا سعيدًا نايل».
وشارك نايل نصار منافسات الفروسية في الفردي ضمن منافسات دورة الألعاب الأولمبية طوكيو 2020، ممثلًا مصر في الفروسية لأول مرة منذ 60 عامًا، ضمن البعثة المصرية الأولمبية.
