حكاية خناقة عمرها 26 عاما بين وائل كفوري ونوال الزغبي.. مين حبيبي أنا؟
حكاية خناقة عمرها 26 عاما بين وائل كفوري ونوال الزغبي.. مين حبيبي أنا؟
- وائل كفوري
- مين حبيبي أنا
- أنغام
- دويتو أنغام وكفوري
- أخبار الفن
- وائل كفوري
- مين حبيبي أنا
- أنغام
- دويتو أنغام وكفوري
- أخبار الفن
قبل 26 عاما، طل الفنان وائل كفوري برفقة الفنانة نوال الزغبي على مسرح برنامج «ستوديو الفن»، وقدما سويا دويتو «مين حبيبي أنا» الأغنية الأشهر في تاريخ الموسيقى العربي؛ ليعود بعد سنوات «كفوري» لتكرار تجربة الأغنية الثنائية لكن مع الفنانة أنغام، الحاملة اسم «برضه بتوحشني»، من كلمات المستشار تركي آل الشيخ، وألحان عمرو مصطفى وتوزيع نادر حمدي ومن إنتاج شركة «روزام» وهندسة صوتية أمير محروس.
كواليس أغنية «مين حبيبي أنا»
ومع إعلان «برضه بتوحشني»، تذكر الجمهور أغنية «مين حبيبي أنا» المذاعة في العام 1995، وهي من كلمات ميشال جحا، وألحان جوزيف جحا، والتي حملت العديد من الذكريات بين كلا من نوال الزغبي ووائل كفوري، خاصة أنها الانطلاقة الحقيقية لهما بالعالم العربي.
وتسببت «مين حبيبي أنا» في خلاف بين «وائل» و«نوال» بعد نجاحها المدوي؛ إذ تقرر بعدها إلغاء الحفلات التي كان من المقرر إحياؤها بسبب المنافسة التي ظهرا بها النجمان على المسرح في إحدى حفلاتهما الغنائية، وفقا لما قالته نوال الزغبي خلال لقاء تلفزيوني مع الإعلامية منى الشاذلي في برنامج «معكم» على فضائية «بي بي سي».
وقالت نوال الزغبي، في اللقاء التلفزيوني إنه رغم نجاح الأغنية إلا أنها تسببت في نشوب خلافات بينه وبين «وائل» بسبب ادعاء كل طرف منهما بأنه العامل الرئيسي في نجاحها بهذا الشكل، وعليه ألغيت العديد من الحفلات التي كان مقررًا أن يظهرا سويا خلالها بسبب هذه الخلافات التي نشبت بينهما.
وبعد سنوات عدة، انتهت الخلافات بين كلٍ من «وائل» و«نوال»، بحسب قول الأخيرة لافتة: «أصبحنا ناضجين أكثر وأصبحنا أصدقاء مقربين أكثر من قبل».
