فضل الدعاء العشر الأواخر من رمضان: اغتنم ثوابها العظيم
فضل الدعاء العشر الأواخر من رمضان: اغتنم ثوابها العظيم
- فضل الدعاء العشر الأواخر من رمضان
- ليلة القدر
- دعاء ليلة القدر
- فضل الدعاء العشر الأواخر
- العشر الأواخر من رمضان
- شهر رمضان
- شهر رمضان المبارك
- فضل الدعاء العشر الأواخر من رمضان
- ليلة القدر
- دعاء ليلة القدر
- فضل الدعاء العشر الأواخر
- العشر الأواخر من رمضان
- شهر رمضان
- شهر رمضان المبارك
شهدت الساعات القليلة الماضية، كثرة البحث عن موضوع فضل الدعاء العشر الأواخر من رمضان، ولاسيما في ليلة 27 رمضان، وهو ما تستعرضه «الوطن» خلال التقرير التالي.
فضل الدعاء العشر الأواخر من رمضان
وحسب دار الإفتاء المصرية، فيما يتعلق بموضوع فضل الدعاء العشر الأواخر من رمضان، فإن العبادة في العشر الأواخر من شهر رمضان أحب إلى الله سبحانه وتعالي من غيرها.
والسؤال لماذا تعتبرالعبادة في العشر الأواخر من رمضان من رمضان أحب إلى الله؟، وذلك لأن الله سبحانه وتعالي يختص تلك الليالي بالعناية والاهتمام الكبير، كما أن النبي محمد كان ينتظرها ليتقرب إلي الله بالذكر والطاعات.
واستكمالاً للحديث عن فضل الدعاء العشر الأواخر من رمضان، فقد أكد الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، في تصريحات له، أن العشر الأواخر تُعد نفحة ربانية من الله عزوجل وجل، كما أنها نقطة انطلاق يجب على المسلمين أن ينتهزوها والإكثار من العمل الصالح ظاهرًا وباطنًا، مشددًا على ضرورة الاهتمام بصلة الأرحام، وحُسن الْجِيرَةِ، والتوسعة على الأهل والأقارب، وكثرة الذكر، والاعتكاف، والتهجد، والدعاء والتضرع إلى الرءوف سبحانه، خاصة تكرار دعاء: «اللهم إنك عفوٌّ تحب العفو فاعف عني»، حتى يغتنم المسلم ثوابها العظيم».
فضل الدعاء العشر الأواخر
ومن الأمور الهامة المتعلقة بموضوع فضل الدعاء العشر الأواخر من رمضان، فقد كان النبي صلي الله عليه وسلم، إذا دخل العشر شَدَّ مِئْزَرَهُ، وأَحْيَا لَيْلَهُ، وأَيْقَظَ أَهْلَهُ، لافتا إلي أن العشر الأواخر فُضِّلَت على سائر أيام العام لوجود ليلة القدر بها، لقول السول الله صلى الله عليه وسلم: «تَحَرَّوْا ليلةَ القدرِ في العشر الأواخر مِن رمضان».
الدعاء المستحب في العشر الاواخر من رمضان
ويمكن قول بعض الأدعية المستحبة، والتي تستعرضها «الوطن» في إطار موضوع فضل الدعاء العشر الأواخر من رمضان: «اللهم إنك عفوٌّ تحب العفو فاعف عني»، حتى يغتنم المسلم ثوابها العظيم».
«اللَّهُمَّ فإنِّي أَعُوذُ بكَ مِن فِتْنَةِ النَّارِ وَعَذَابِ النَّارِ، وَفِتْنَةِ القَبْرِ وَعَذَابِ القَبْرِ، وَمِنْ شَرِّ فِتْنَةِ الغِنَى، وَمِنْ شَرِّ فِتْنَةِ الفَقْرِ، وَأَعُوذُ بكَ مِن شَرِّ فِتْنَةِ المَسِيحِ الدَّجَّالِ، اللَّهُمَّ اغْسِلْ خَطَايَايَ بمَاءِ الثَّلْجِ وَالْبَرَدِ، وَنَقِّ قَلْبِي مِنَ الخَطَايَا، كما نَقَّيْتَ الثَّوْبَ الأبْيَضَ مِنَ الدَّنَسِ، وَبَاعِدْ بَيْنِي وبيْنَ خَطَايَايَ، كما بَاعَدْتَ بيْنَ المَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ، اللَّهُمَّ فإنِّي أَعُوذُ بكَ مِنَ الكَسَلِ، وَالْهَرَمِ، وَالْمَأْثَمِ، وَالْمَغْرَمِ».
