هبوط وإقلاع 171 رحلة بمطار القاهرة اليوم تقل 15520 راكباً

هبوط وإقلاع 171 رحلة بمطار القاهرة اليوم تقل 15520 راكباً
- مطار القاهرة الدولي
- الطيران المدني
- شركة ميناء القاهرة
- وزارة الطيران
- مطار القاهرة الدولي
- الطيران المدني
- شركة ميناء القاهرة
- وزارة الطيران
كشفت مصادر مطلعة بمطار القاهرة الدولي عن أن الحركة الجوية بالمطار اليوم الثلاثاء، تشهد هبوط وإقلاع 171 رحلة جوية، من وإلى وجهات دولية وداخلية، تقل على متنها حوالي 16 ألف و520 راكباً.
وأوضحت المصادر أنه من المقرر أن يغادر المطار، خلال الـ24 ساعة القادمة، 87 رحلة جوية، تقل على متنها 7747 راكباً إلى عدة وجهات، فى حين يستقبل المطار 84 رحلة، تقل على متنها 8773 راكباً، قادمين من وجهات مختلفة.
مصر للطيران تسير 41 رحلة جوية
وفي سياق متصل، تسير الشركة الوطنية القابضة مصر للطيران، اليوم الثلاثاء، 41 رحلة جوية، بمعدل 30 رحلة دولية إلى كل من «بغداد، نجامينا، لاجوس، تونس، الدوحه، دوالا، لندن، أبوجا، باريس، دبي، اسطنبول، برلين، موسكو، أثينا، فيينا، البحرين، الخرطوم، عمان، بيروت، الشارقة، نيروبي، أديس أبابا، وإربيل»، و8 رحلات داخلية إلى كل من شرم الشيخ والغردقة والأقصر وأسوان، و3 رحلات شحن جوي، تقل جميع هذه الرحلات أكثر من 2891 راكباً.
يأتى ذلك فيما تطبق شركة ميناء القاهرة الجوي والشركة الوطنية القابضة مصر للطيران كافة الإجراءات الوقائية والإحترازية اللازمة للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، بموجاته المتعددة وتبعاته المختلفة، بجميع صالات السفر والوصول بالمطار، وعلى متن جميع الرحلات .
تكريم «تايسون» بطل كمال الأجسام
ومن جانبه، كرم المهندس مجدي محمدين، رئيس شركة مصر للطيران للخدمات الأرضية، أحد العاملين بالشركة لتميزه الرياضي، وحصوله على أكثر من بطولة في رياضة كمال الأجسام، خلال اليومين الماضيين، وهو البطل «أحمد سعد»، الشهير باسم «تايسون»، وذلك في إطار جهود الشركة واهتمامها بتحفيز العاملين المتميزين، وخاصةً في النشاط الرياضي.
تكريم عامل على أمانته
كما كرم رئيس شركة ميناء القاهرة الجوي، المحاسب مجدى إسحاق، أحد العاملين في إدارة المراسم والبروتوكول بالعلاقات العامة بالشركة، يُدعى «محمد حامد»، وذلك لجهده المتميز وكفاءته في العمل من خلال إنجاز الأعمال المكلف بها وأمانته، حيث رفض العامل أخذ مبلغ من المال من أحد الضيوف، أثناء إنهاء إجراءاته، رغم الإلحاح الشديد من الضيف، فما كان من العامل إلا أن بادر بابتسامة واعتذر له بلباقه، مما أظهر شركة الميناء بالمظهر المشرف واللائق.