"الوطن" ضيفاً على سفرة رمضان: "حلو وحادق" من شرقها لغربها عمار يا مصر

"الوطن" ضيفاً على سفرة رمضان: "حلو وحادق" من شرقها لغربها عمار يا مصر
مع انطلاق مدفع الإفطار، ورفع أذان المغرب، تلتف الأسر المصرية على موائد الإفطار، التى تزخر بأصناف شهية وأطباق مميزة تختلف أحياناً من محافظة لأخرى، حيث تتبارى السيدات فى إعداد الأفضل، خاصة فى أول أيام رمضان، وتكون البيوت عامرة بخير الشهر الكريم. وفى جولة بين المحافظات المختلفة، كانت «الوطن» ضيفاً على سفرة رمضان، حيث استعرض مواطنون أكلاتهم المميزة فى أول يوم رمضان، فى أجواء احتفالية روحانية ننتظرها من العام إلى العام.
القاهرة
«محشى ورقاق»، الأكلة الرسمية فى بيت جدتى أول يوم رمضان، تجتمع الأسرة وتتشارك إعداد الأكل، وتناول «الكنافة والقطايف» بعد صلاة التراويح، وأحياناً نتسحر من نفس طعام الإفطار.
رضوى جمال
الإسكندرية
«بط أو وز أو ديك رومى أو فراخ بلدى»، تناول الطيور أساسى فى أول يوم، بخلاف المحاشى والسمبوسك والملوخية والسلطات، أما السحور فطبق الفول الإسكندرانى والزبادى.
تهانى عبده
الإسماعيلية
«السمك المشوى والصيادية وشوربة الجمبرى»، أساسى فى كل بيت، وتتفنن فى إعداده المطاعم، على عكس أهالى المحافظات الأخرى، الذين يتجنبون السمك طوال شهر رمضان.
رامى على
البحيرة
«كسكسى حادق وكفتة رز وبط»، أكلات مفضلة لدينا فى دمنهور، بخلاف المحاشى والرقاق، والمشروبات الرمضانية المتوارثة، ونوزع منها على الجيران والأحباب.
آمال محمد
الشرقية
«فتة وبط ومحاشى»، من أكثر الأصناف المفضلة فى مدينتى الزقازيق، موجودة فى بيت الغنى والفقير فى رمضان، بخلاف مشروب «البلح المبلول من قبلها بيوم».
سليمان عبدالمجيد
أسيوط
«الكشك والبتاو»، لا تخلو السفرة منهما طوال رمضان، إلى جانب المخروطة أو المبوخية وهى أكلة منتشرة فى الوجه القبلى بشكل عام، ويتم تسويتها على البخار.
عبدالله سالم
أسوان
«الكابد بالبامية»، طبق أساسى لدينا فى النوبة، وهو عبارة عن خبز قريب الشبه بـ«الكريب»، ويقدم مع البامية، وطبعاً مشروب «الأبريه»، لازم يكون على السفرة.
هاجر جبريل