من بطولة أفريقيا لمتحف الحضارات.. السيسي صاحب التذكرة الأولى

من بطولة أفريقيا لمتحف الحضارات.. السيسي صاحب التذكرة الأولى
- مومياوات
- موكب المومياوات الملكية
- المومياوات الملكية
- الملوك الفراعنة
- متحف الحضارات
- الفسطاط
- المتحف المصري
- مومياوات
- موكب المومياوات الملكية
- المومياوات الملكية
- الملوك الفراعنة
- متحف الحضارات
- الفسطاط
- المتحف المصري
ما بين حدث تنظيم بطولة أفريقيا في 2019، وحدث موكب نقل المومياوات الملكية في 2021، يظل الرئيس عبد الفتاح السيسي صاحب التذكرة رقم 1 في الحدثين، الذين يبرزان عظمة مصر وقدرتها على تنظيم الأحداث العالمية.
وكان الرئيس عبد الفتاح السيسي، قد وصل متحف الحضارة المصرية، لاستقبال موكب المومياوات الملكية، التي يتم نقلها من المتحف المصري بميدان التحرير، إلى محطتها الأخيرة في متحف الحضارة المصرية، وكان في استقبال سيادته الدكتور خالد عناني، وزير الأثار المصرية، ورئيس منظمة اليونسكو، ومسؤول بمنظمة الصحة العالمية.
وتولى الدكتور خالد عناني، مسؤولية شرح مكونات المتحف وأقسامه للرئيس السيسي، وأهدى الرئيس تمثالا مستنسخا للملك الشاب «توت عنخ أمون» وهو يصطاد، وهو أول عمل لمصنع المستنسخات الأثرية الذي أوصي «السيسي»، بإنشائه للترويج للحضارة المصرية، وذلك المصنع يستقبل طلبات الحجز إلكترونيا، وأول تذكرة تمثال كانت للرئيس السيسي.
والتمثال الذي تسلمه الرئيس لـ«توت عنخ أمون»، يظهر وكأنه يحاول قتل الشر، حتى يؤسس دولة قوية، لذلك وجدها وزير الأثار هدية معبرة للرئيس السيسي، فضلا عن كون الأخير صاحب التذكرة رقم واحد من موقع الآثار المصرية لدخول متحف الحضارة، حيث أصبح الحجز إلكترونيا.
السيسي يتسلم أول تذكرة في بطولة أفريقيا
وفي عام 2019، كان الرئيس السيسي أيضا، هو صاحب أول تذكرة مباراة في بطولة كأس أمم أفريقيا، التي أقميت في مصر حينها، وخلال تفقده للاستعدادات جري إهدائه بطاقة أول مشجع في البطولة من خلال التذكرة الأولى، وذلك خلال تفقد الرئيس الإجراءات الخاصة بالبطولة، واطلع على «منظومة استخراج بطاقات المشجعين وحجز التذاكر».
الملك تحتمس الثالث والملكة أحمس نفرتاري أبرز ملوك موكب نقل المومياوات
ويضم الموكب مومياء 18 ملكا و4 ملكات، من عصور مختلفة، لكل منهم تاريخ حافل بالأحداث المهمة في كل النواحي الاجتماعية والسياسية والاقتصادية، منهم الملك تحتمس الثالث، والذي خاض معركته الشهيرة في «مجدو»، وتم العثور على مومياء الملك تحتمس في تابوت من خشب الأرز بالدير البحري، ويضم الموكب أيضاً مومياء الملكة أحمس نفرتاري، والتي استقر التاريخ على تصنيفها بـ«الملكة القوية».
وتواصل 3 فرق عمل جهودها على مدار الساعة لخروج موكب نقل المومياوات الملكية على أكمل وجه، خاصة مع انتظار العالم لموكب نقل المومياوات الملكية، منهم من يعمل في ميدان التحرير، ومنهم من يعمل في صالة العرض للتجهيز المتحفي، وأخيراً مجموعة في المسرح الذي يشهد استقبال المومياوات الملكية التي يتم نقلها من المتحف المصري بالتحرير إلى متحف الحضارة المصرية في الفسطاط.